تظلم إلى وزير الدفاع من حرمان حملة الدبلوم ترقياتهم
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه الرائد سالم عبدالله بن عوض الشرفي تظلما عبر «الأيام» إلى اللواء محمد ناصر أحمد، وزير الدفاع، بشأن حرمانه من الترقية ثلاثة عشر عاما.
وجاء في تظلمه: «باعتباره حقا مكتسبا كفله الدستور، فإننا نتساءل على أي أساس تم توقيف رتبة الرواد عام 2000 ورتبة عقيد عام 2004، وزملائي قد استحق بعضهم رتبة مقدم، وقد مضى على حصولهم على رتبة عقيد ثلاث سنوات.
إن مقترحي هذا القرار أو التعديل لايدركون العواقب للسيئات التي تترتب على تبين مقترحات مثل هذا، لعلمهم أن حملة الدبلوم من الجنوبيين كثيرون، حيث تم ابتعاثهم للدراسة في الخارج، كوادر وسطى، وهؤلاء هم المشغلون الفعليون للمنشآت.
إننا ندرك جميعا أن أي قانون أو تعديل لابد أن يراعي الحقوق المكتسبة والمكفولة دستورا، وهي حقوق اكتسبت خلال فترة طويلة من الخدمة وغير قابلة للإلغاء.
إن أي قانون أو تعديل لتحديث أي مؤسسة يسري على المنتسبين الجدد للعمل، ولاننسى أن من سموهم الميدانيين كان لهم الشرف في الدفاع عن الثورة والوطن، وأثبتت التجربة أن بينهم من وصل إلى أعلى مستوى قيادي، ونود أن نؤكد للإخوة المسئولين أن الذين حرمتموهم من الترقيات يشكلون حاليا شريحة كبيرة مظلومة وصامدة، وتتبوأ مناصب قيادية في الميدان، ومن رجال المهمات الصعبة، وتعترف قياداتهم بذلك، وأوصت بترقيتهم». وأضاف قائلا: «إننا نرى أن صبر هذه الشريحة بعد حرمانهم من الترقية بدون أي حق قد أكد عدم الاحترام للقوانين والانضباط العسكري».
واختتم مناشدا الأخ وزير الدفاع إصدار قراره بإنهاء حرمان حملة الدبلوم من الترقية المستحقة لهم وفقا للقانون.
وجاء في تظلمه: «باعتباره حقا مكتسبا كفله الدستور، فإننا نتساءل على أي أساس تم توقيف رتبة الرواد عام 2000 ورتبة عقيد عام 2004، وزملائي قد استحق بعضهم رتبة مقدم، وقد مضى على حصولهم على رتبة عقيد ثلاث سنوات.
إن مقترحي هذا القرار أو التعديل لايدركون العواقب للسيئات التي تترتب على تبين مقترحات مثل هذا، لعلمهم أن حملة الدبلوم من الجنوبيين كثيرون، حيث تم ابتعاثهم للدراسة في الخارج، كوادر وسطى، وهؤلاء هم المشغلون الفعليون للمنشآت.
إننا ندرك جميعا أن أي قانون أو تعديل لابد أن يراعي الحقوق المكتسبة والمكفولة دستورا، وهي حقوق اكتسبت خلال فترة طويلة من الخدمة وغير قابلة للإلغاء.
إن أي قانون أو تعديل لتحديث أي مؤسسة يسري على المنتسبين الجدد للعمل، ولاننسى أن من سموهم الميدانيين كان لهم الشرف في الدفاع عن الثورة والوطن، وأثبتت التجربة أن بينهم من وصل إلى أعلى مستوى قيادي، ونود أن نؤكد للإخوة المسئولين أن الذين حرمتموهم من الترقيات يشكلون حاليا شريحة كبيرة مظلومة وصامدة، وتتبوأ مناصب قيادية في الميدان، ومن رجال المهمات الصعبة، وتعترف قياداتهم بذلك، وأوصت بترقيتهم». وأضاف قائلا: «إننا نرى أن صبر هذه الشريحة بعد حرمانهم من الترقية بدون أي حق قد أكد عدم الاحترام للقوانين والانضباط العسكري».
واختتم مناشدا الأخ وزير الدفاع إصدار قراره بإنهاء حرمان حملة الدبلوم من الترقية المستحقة لهم وفقا للقانون.