جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين بعدن تقيم نشاطهم
> عدن «الأيام» خاص:
> عقدت الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين بمحافظة عدن اجتماعا أمس الأول الخميس برئاسة الأخ عقيد ركن ناصر صالح عبدالقوي الأمين العام للجمعية ناقشت فيه عددا من القضايا ذات الصلة بالجمعية، ومنها تقييم نشاط الهيئة الإدارية خلال الفترة الماضية.
وفي الاجتماع دعا أمين عام الجمعية إلى «رص الصفوف تحت لواء القضية الجنوبية التي أصبحت قضية رئيسة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، ومحط اهتمام كبير في الصحافة الحرة، رغم محاولات السلطة لمعاقبة الصحف التي تتناول هذه القضية ومنها «الأيام» و«الطريق» و«الصباح» وجرجرة رؤساء تحريريها إلى النيابة والمحاكم بسبب مواقفها الوطنية».
وفي بلاغ صادر عن الجمعية أشار إلى أن «الهيئة الإدارية وقفت أمام الحراك السلمي الجنوبي، وقيمت عاليا دور أبناء وأهالي محافظة عدن في المشاركة الفاعلة بمهرجانات التصالح والتسامح خلال الفترة الماضية، وأدانت سياسة القمع التي تمارسها السلطة ضد هذا الحراك ورموزه، مطالبة بتقديم القتلة للعدالة، والإفراج عن المعتقلين في السجون ومنهم رشيد قاسم عسكر، كما أدانت سياسة النهب للأراضي والتعاونيات الزراعية، ومصادرة حقوق بعض المستثمرين ومنهم المستثمر صالح الحارثي».
وأعلنت الجمعية تضامنها المطلق مع «الأيام» وناشريها مستنكرة ما تعرض له أبناء ومشايخ مكيراس من إهانة وجهها إليهم محافظ البيضاء مؤخرا.
واتخذت الهيئة الإدارية للجمعية في ختام اجتماعها عددا من القرارات التي تخدم نشاط الجمعية في المستقبل وتوسيع قوامها لتعزيز دورها.
وفي الاجتماع دعا أمين عام الجمعية إلى «رص الصفوف تحت لواء القضية الجنوبية التي أصبحت قضية رئيسة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، ومحط اهتمام كبير في الصحافة الحرة، رغم محاولات السلطة لمعاقبة الصحف التي تتناول هذه القضية ومنها «الأيام» و«الطريق» و«الصباح» وجرجرة رؤساء تحريريها إلى النيابة والمحاكم بسبب مواقفها الوطنية».
وفي بلاغ صادر عن الجمعية أشار إلى أن «الهيئة الإدارية وقفت أمام الحراك السلمي الجنوبي، وقيمت عاليا دور أبناء وأهالي محافظة عدن في المشاركة الفاعلة بمهرجانات التصالح والتسامح خلال الفترة الماضية، وأدانت سياسة القمع التي تمارسها السلطة ضد هذا الحراك ورموزه، مطالبة بتقديم القتلة للعدالة، والإفراج عن المعتقلين في السجون ومنهم رشيد قاسم عسكر، كما أدانت سياسة النهب للأراضي والتعاونيات الزراعية، ومصادرة حقوق بعض المستثمرين ومنهم المستثمر صالح الحارثي».
وأعلنت الجمعية تضامنها المطلق مع «الأيام» وناشريها مستنكرة ما تعرض له أبناء ومشايخ مكيراس من إهانة وجهها إليهم محافظ البيضاء مؤخرا.
واتخذت الهيئة الإدارية للجمعية في ختام اجتماعها عددا من القرارات التي تخدم نشاط الجمعية في المستقبل وتوسيع قوامها لتعزيز دورها.