جمعية أسر الشهداء والجرحى ومناضلي الثورة بمديريات يافع تعقد اجتماعها التأسيسي
> رصد «الأيام» خاص :
> منذ الصباح الباكر تقاطر المئات من المناضلين من مديريات وقرى يافع سباح، وسرار ورصد إلى مدينة رصد لحضور الاجتماع التأسيسي لجمعية أسر الشهداء والجرحى ومناضلي الثورة في هذه المديريات، تحت شعار «من أجل النضال لانتزاع الحقوق المسلوبة والمستحقة لأسر الشهداء والجرحى والمناضلين» وبحضور عدد من أعضاء المجلس المحلي للمديرية وقيادة جمعية المتقاعدين ومجالس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بالمديريات الثلاث وعدد من الشخصيات الاجتماعية وقيادة جمعية الشباب والعاطلين عن العمل وجمع كبير من المناضلين وأبناء الشهداء والمواطنين المتضامنين معهم.
وفي الاجتماع الذي كرس لتأسيس الجمعية ألقيت كلمة اللجنة التحضيرية ألقاها الأخ علوي حيدرة أحمد تطرق فيها إلى أهمية تأسيس كيان اجتماعي للمناضلين وأسر الشهداء والجرحى، مستعرضا جوانب مشرقة من نضالهم البطولي وتضحياتهم الكبيرة على مستوى الساحة اليمنية ضد الإمامة والاستعمار، وقدموا كوكبة من الشهداء فلم ينالوا حقهم من الرعاية والاهتمام.
كما ألقى العميد عقيل ماطر كلمة جمعية المتقاعدين ومجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية قال فيها: «إنكم بتأسيس كيانكم هذا إنما تضيفون رافدا إلى الحراك السياسي السلمي في الجنوب لما من شأنه تعزيز رص الصفوف لانتزاع الحقوق وإعادة الاعتبار لدوركم النضالي».
وأضاف:«إنكم بتأسيس كيانكم هذا ترسمون لوحة مشرقة جديدة من لوحات الكفاح والنضال الطويل، وقد آن الأوان أن تحاطوا بالرعاية والاهتمام».
كما تلقى المشاركون في الاجتماع برقية تضامنية من الدكتور عيدروس النقيب، عضو مجلس النواب عبر فيها عن تضامنه مع قضية الشهداء والجرحى والمناضلين، داعيا المناضلين في مديريات يافع إلى توحيد الصفوف والعمل على انتزاع الحقوق المشروعة.
وقد أقر المجتمعون النظام الأساسي وانتخبوا هيئة إدارية مكونة من خمسة عشر عضوا ولجنة رقابة وتفتيش مكونة من خمسة أعضاء برئاسة قاسم محمد ناصر، فيما تألفت قيادة الجمعية من كل من علوي حيدرة أحمد رئيسا، وحنش سلم الحنشي نائبا، وعادل سليمان سعيد صالح أمينا عاما، وفضل محمد عبدالله السنيدي مسئولا ماليا، وعمر محضار بن ملموس مسئولا للعلاقات العامة، وطاهر حنش أحمد مسئولا للثقافة والإعلام.
وفي الاجتماع الذي كرس لتأسيس الجمعية ألقيت كلمة اللجنة التحضيرية ألقاها الأخ علوي حيدرة أحمد تطرق فيها إلى أهمية تأسيس كيان اجتماعي للمناضلين وأسر الشهداء والجرحى، مستعرضا جوانب مشرقة من نضالهم البطولي وتضحياتهم الكبيرة على مستوى الساحة اليمنية ضد الإمامة والاستعمار، وقدموا كوكبة من الشهداء فلم ينالوا حقهم من الرعاية والاهتمام.
كما ألقى العميد عقيل ماطر كلمة جمعية المتقاعدين ومجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية قال فيها: «إنكم بتأسيس كيانكم هذا إنما تضيفون رافدا إلى الحراك السياسي السلمي في الجنوب لما من شأنه تعزيز رص الصفوف لانتزاع الحقوق وإعادة الاعتبار لدوركم النضالي».
وأضاف:«إنكم بتأسيس كيانكم هذا ترسمون لوحة مشرقة جديدة من لوحات الكفاح والنضال الطويل، وقد آن الأوان أن تحاطوا بالرعاية والاهتمام».
كما تلقى المشاركون في الاجتماع برقية تضامنية من الدكتور عيدروس النقيب، عضو مجلس النواب عبر فيها عن تضامنه مع قضية الشهداء والجرحى والمناضلين، داعيا المناضلين في مديريات يافع إلى توحيد الصفوف والعمل على انتزاع الحقوق المشروعة.
وقد أقر المجتمعون النظام الأساسي وانتخبوا هيئة إدارية مكونة من خمسة عشر عضوا ولجنة رقابة وتفتيش مكونة من خمسة أعضاء برئاسة قاسم محمد ناصر، فيما تألفت قيادة الجمعية من كل من علوي حيدرة أحمد رئيسا، وحنش سلم الحنشي نائبا، وعادل سليمان سعيد صالح أمينا عاما، وفضل محمد عبدالله السنيدي مسئولا ماليا، وعمر محضار بن ملموس مسئولا للعلاقات العامة، وطاهر حنش أحمد مسئولا للثقافة والإعلام.