خالد المحروق على رصيف الانتظار لماذا؟

> عدن «الأيام الرياضي» خاص:

> سنوات ومواسم مرت منذ انضمام الكابتن خالد المحروق الى صفوف نادي الشعلة الرياضي ومع ذلك مازال هذا اللاعب مركونا على دكة الانتظار وهو يبحث عن الوظيفة التي نالها لاعبون كثر لم يقدموا ولو جزءا مما قدمه هو للفانيلة الصفراء في أصعب الاوقات والتي كان فيها الفريق يعاني الأمرين.

المحروق اللاعب الهادئ أقفلت أمامه أبواب الأمل واستعصى عليه فتحها وظل إلى اليوم بعيدا عن العين ولم يقدر عطاؤه في كل السنوات الماضية والتي لم يغادر فيها وبقي صامدا حبا في الكيان الأصفر على أمل أن تتغير الأفكار ويجد من يحقق أمانيه التي حققها غيره وبأقل جهد.

قضية المحروق الذي يعاني ظرفا أسريا صعبا إذ يعيل من خلاله أسرتين , وعطاؤه في السنوات الماضية كفيل بأن تعيد إدارة الشعلة التي تضم قدرات إداريه لديها الفهم الكامل ببواطن العمل الرياضي النظر وبعناية صوب هذا اللاعب المجتهد والمخلص والمتفاني وتعمل على إعطائه حقه كغيره ممن نالوا حقوقهم.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى