الافراج عن نحو 32 معتقلا في الضالع وكرش على ذمة التظاهرات
> الضالع/كرش «الأيام» خاص:
> أطلقت أجهزة الأمن في محافظة الضالع سراح أكثر من عشرين معتقلا من بينهم الصحفي أحمد حرمل الذي أطلق من الحبس منتصف ليلة أمس الأول الإثنين، إلى جانب أربعة من المحتجزين الذين أفرج عنهم في اليوم الأول، فيما تواصلت عملية الإفراج يوم أمس الثلاثاء.
وأفادت المعلومات أن إجمالي من شملهم الحبس بلغ 90 شخصا، تم حبسهم في السجن المركزي، منهم من أفرج عنه خلال اليومين المنصرمين، بينما تحفظت أجهزة الأمن على العسكريين والأمنيين الذين سيتم نقلهم إلى صنعاء بحسب إفادة المفرج عنهم الذين أشاروا إلى أن من الأسماء التي لم تذكرها الصحيفة يوم أمس هناك 40 معتقلا، هم عبد العزيز محمد صالح، عبدالرحيم قاسم التهامي، جلال صالح قاسم، علي ناقد، محمد أحمد الحاج، خالد مسعد علي، محمد علي سعيد، رياض عبدالله أحمد، عقيد صالح عبدالله، قائد صالح، مراد عبدالقادر مثنى، بسام عبدالله طالب، راشد مطلق مثنى، شعفل علي مسعد، وضاح منصور العاقل، عبيد محمد فاضل، عبدالرزاق أحمد سعيد، يحيى عبدالله صالح، عبدالرحمن محمد صالح علي، عبدالله راشد، سعيد علي الأبيض، أمين محمد أحمد، محمد ناجي حسين، صلاح علي أحمد، علي أحمد صالح، محمد طالب ناصر، علي صالح ناصر، عبدالملك علي أحمد، محسن محمد عمر، عبدالله طالب، عبدالسلام حسين، محمد صالح الجنادي، عبدالودود محمد حسن، أحمد مساعد الكرب، عبدالعزيز محمد صالح، محمد ناجي حسن، علي يحيى عبدالله.
تجدر الإشارة إلى أن العديد ممن أطلق سراحهم من الحبس أفادوا مصادرة أجهزة اتصالاتهم النقالة أثناء الاعتقال، وهي ماتزال بحوزة الأمن.
كما أفرجت السلطات الأمنية بمديرية كرش لحج يوم أمس عن ما يقارب 12 ضمن 47 معتقلا في مظاهرة الشباب يوم أمس الأول.
وذكر لـ «الأيام» بعض المفرج عنهم أنهم «تعرضوا لمعاملة سيئة، وتم إيداعهم الغرف الضيقة، وحرمانهم من الوجبات الغذائية والذهاب إلى دورة المياه».
وكان عدد من الشخصيات الاجتماعية والمشايخ قد حضروا إلى المجمع الحكومي للقاء قيادة المديرية التي كانت غائبة، وقاموا بلقاء مدير أمن المديرية، وطلبوا منه إطلاق جميع المعتقلين ومعالجة الجرحى، فأكد لهم مدير الأمن أن القرار بيد قيادة المحافظة.
كما طالب الشيخ عيدروس سليط ولي أمر أحد المصابين من الأمن القبض على الجناة من الأمن المركزي الذين صوبوا أسلحتهم تجاه ولده نديم وأصابوه بطلقة نارية في الساق، ولايزال ممددا في مستشفى ابن خلدون وسوف يخضع لعملية صعبة.
وأفادت المعلومات أن إجمالي من شملهم الحبس بلغ 90 شخصا، تم حبسهم في السجن المركزي، منهم من أفرج عنه خلال اليومين المنصرمين، بينما تحفظت أجهزة الأمن على العسكريين والأمنيين الذين سيتم نقلهم إلى صنعاء بحسب إفادة المفرج عنهم الذين أشاروا إلى أن من الأسماء التي لم تذكرها الصحيفة يوم أمس هناك 40 معتقلا، هم عبد العزيز محمد صالح، عبدالرحيم قاسم التهامي، جلال صالح قاسم، علي ناقد، محمد أحمد الحاج، خالد مسعد علي، محمد علي سعيد، رياض عبدالله أحمد، عقيد صالح عبدالله، قائد صالح، مراد عبدالقادر مثنى، بسام عبدالله طالب، راشد مطلق مثنى، شعفل علي مسعد، وضاح منصور العاقل، عبيد محمد فاضل، عبدالرزاق أحمد سعيد، يحيى عبدالله صالح، عبدالرحمن محمد صالح علي، عبدالله راشد، سعيد علي الأبيض، أمين محمد أحمد، محمد ناجي حسين، صلاح علي أحمد، علي أحمد صالح، محمد طالب ناصر، علي صالح ناصر، عبدالملك علي أحمد، محسن محمد عمر، عبدالله طالب، عبدالسلام حسين، محمد صالح الجنادي، عبدالودود محمد حسن، أحمد مساعد الكرب، عبدالعزيز محمد صالح، محمد ناجي حسن، علي يحيى عبدالله.
تجدر الإشارة إلى أن العديد ممن أطلق سراحهم من الحبس أفادوا مصادرة أجهزة اتصالاتهم النقالة أثناء الاعتقال، وهي ماتزال بحوزة الأمن.
كما أفرجت السلطات الأمنية بمديرية كرش لحج يوم أمس عن ما يقارب 12 ضمن 47 معتقلا في مظاهرة الشباب يوم أمس الأول.
وذكر لـ «الأيام» بعض المفرج عنهم أنهم «تعرضوا لمعاملة سيئة، وتم إيداعهم الغرف الضيقة، وحرمانهم من الوجبات الغذائية والذهاب إلى دورة المياه».
وكان عدد من الشخصيات الاجتماعية والمشايخ قد حضروا إلى المجمع الحكومي للقاء قيادة المديرية التي كانت غائبة، وقاموا بلقاء مدير أمن المديرية، وطلبوا منه إطلاق جميع المعتقلين ومعالجة الجرحى، فأكد لهم مدير الأمن أن القرار بيد قيادة المحافظة.
كما طالب الشيخ عيدروس سليط ولي أمر أحد المصابين من الأمن القبض على الجناة من الأمن المركزي الذين صوبوا أسلحتهم تجاه ولده نديم وأصابوه بطلقة نارية في الساق، ولايزال ممددا في مستشفى ابن خلدون وسوف يخضع لعملية صعبة.