على خلفية (أيام العرب).. خلفية أيام غرفة عدن مع سعادتي القهرة والمزمومي
> عدن «الأيام» نجيب محمد يابلي:
> تفيدنا كتب التاريخ العربي أن العرب اعتمدوا أحداثا جساما ليؤرخوا ويوثقوا مناسباتهم، ومن تلك الأحداث الجسام: عام الفيل وحرب الفجار وحرب البسوس ويوم ذي قار، فيقال إن فلانا كانت ولادته قبل حرب البسوس، وإن وفاته كانت في أو قبل أو بعد يوم الفجار، وتعارف العرب على تسمية تلك الأيام بأيام العرب، إلا أن غرفة عدن لها أيام أيضا مع رؤساء البعثات الدبلوماسية في العاصمة السياسية صنعاء الذين يزورون في مناسبات معينة العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن، أو رؤساء البعثات القنصلية المعتمدين بمحافظة عدن، أو شخصيات اعتبارية أخرى مرتبطة بمنظمات دولية كالبنك الدولي أو ماشابه، أو منظمات أهلية مانحة كمنظمة (جي تي زد) الألمانية على سبيل المثال لا الحصر.
يساعد غرفة عدن على أن يكون لها أيام أنها توثق أخبارها في مجلتها الفصلية «التجارة والصناعة» التي تصدر باللغتين العربية والإنجليزية، وتقوم «الأيام» بتغطية أخبار الغرفة بانتظام، ولذلك يسهل رصد أيام الغرفة.
ومن تلك الأيام يوم سعادة الأخ عبدالرحمن بن صالح القهرة القنصل العام السابق لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن الذي زار غرفة عدن والتقى قيادتها يوم الثلاثاء 26 ديسمبر2001.
من تلك الأيام أيضا يوم سعادة الأخ منصور عطية الله المزمومي القنصل العام الحالي لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن، الذي زار غرفة عدن والتقى قيادتها صباح الأحد 8 أبريل 2007، وللأمانة التاريخية لقد سعد قطاع المال والأعمال كثيرا بالتسهيلات والخدمات التي قدمها سعادة الأخ القهرة وسعادة الأخ المزمومي وكانا بالمختصر المفيد «خير خلف لخير سلف».
من أيام الغرفة إلى أيام الله، وذلك اليوم الذي سعدنا فيه عندما نال عزيزنا عبدالرحمن بن صالح القهرة درجة الماجستير من جامعة عدن، وكانت أطروحته فتحا أكاديميا جديدا، ألا وهي (التجارة الإلكترونية) وما يترتب على ذلك من مخاطر قانونية، لأن هذا النوع من المعاملات لايرتبط بأي وثائق ورقية متبادلة في إجراء المعاملات، لأنها تتم إلكترونيا، وكيف يتأتى لتلك الوسيلة الإلكترونية أن تصبح سندا قانونيا، وكيف واجه المشرع العربي ذلك؟ كل هذه الاستفسارات وردت إجاباتها في ثنايا أطروحة عزيزنا القهرة.
ألف مبارك أستاذ عبدالرحمن القهرة وعقبال الدكتوراه، وتمنياتنا لعزيزنا الأستاذ منصور عطية الله المزمومي التوفيق في أداء المهام المنتصبة أمامه، وبالصحة والسعادة والاستقرار على المستوى الشخصي.. آمين.
يساعد غرفة عدن على أن يكون لها أيام أنها توثق أخبارها في مجلتها الفصلية «التجارة والصناعة» التي تصدر باللغتين العربية والإنجليزية، وتقوم «الأيام» بتغطية أخبار الغرفة بانتظام، ولذلك يسهل رصد أيام الغرفة.
ومن تلك الأيام يوم سعادة الأخ عبدالرحمن بن صالح القهرة القنصل العام السابق لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن الذي زار غرفة عدن والتقى قيادتها يوم الثلاثاء 26 ديسمبر2001.
من تلك الأيام أيضا يوم سعادة الأخ منصور عطية الله المزمومي القنصل العام الحالي لخادم الحرمين الشريفين في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن، الذي زار غرفة عدن والتقى قيادتها صباح الأحد 8 أبريل 2007، وللأمانة التاريخية لقد سعد قطاع المال والأعمال كثيرا بالتسهيلات والخدمات التي قدمها سعادة الأخ القهرة وسعادة الأخ المزمومي وكانا بالمختصر المفيد «خير خلف لخير سلف».
من أيام الغرفة إلى أيام الله، وذلك اليوم الذي سعدنا فيه عندما نال عزيزنا عبدالرحمن بن صالح القهرة درجة الماجستير من جامعة عدن، وكانت أطروحته فتحا أكاديميا جديدا، ألا وهي (التجارة الإلكترونية) وما يترتب على ذلك من مخاطر قانونية، لأن هذا النوع من المعاملات لايرتبط بأي وثائق ورقية متبادلة في إجراء المعاملات، لأنها تتم إلكترونيا، وكيف يتأتى لتلك الوسيلة الإلكترونية أن تصبح سندا قانونيا، وكيف واجه المشرع العربي ذلك؟ كل هذه الاستفسارات وردت إجاباتها في ثنايا أطروحة عزيزنا القهرة.
ألف مبارك أستاذ عبدالرحمن القهرة وعقبال الدكتوراه، وتمنياتنا لعزيزنا الأستاذ منصور عطية الله المزمومي التوفيق في أداء المهام المنتصبة أمامه، وبالصحة والسعادة والاستقرار على المستوى الشخصي.. آمين.