الزوكا والأحمدي وباعوم وعمير أبرز المرشحين لمحافظة شبوة
> «الأيام» أحمد بوصالح:
> في الوقت الذي ماتزال فيه القيادة العليا للمؤتمر الشعبي العام (اللجنة العامة) تتدارس أمر تسمية مرشح المؤتمر لمنصب محافظ شبوة أفادت «الأيام» مصادر مطلعة بأن أكثر من أربعة مرشحين موضوعة أسماؤهم على طاولة اللجنة العامة سيتم دون شك اختيار أحدهم، وهؤلاء الأربعة يعتبرون الأبرز من بين عدد كبير يتداول الشارع الشبواني أسماءهم، وهم عارف عوض الزوكا محافظ مأرب الحالي عضو اللجنة العامة ود. علي حسن الأحمدي سفير اليمن السابق في الكويت ود. ناصر محسن باعوم الأمين العام السابق للمجلس المحلي للمحافظة وعمير مبارك عمير وكيل محافظة حضرموت الحالي.
وأفادت المصادرنفسها بأن الأسماء المرشحة أحدها للنزول مرشحا باسم المؤتمر الشعبي العام وضعتها قيادة المؤتمر استنادا إلى ما تمتلكه من خبرات سياسية وإدارية طويلة، وما تحظى به من قبول لدى أبناء المحافظة عامة وأعضاء ومناصري الحزب الحاكم فيها.
ويمتلك المؤتمر الشعبي العام أغلبية صريحة في المجالس المحلية بالمديريات ومجلس المحافظة بـ 189 مقعدا في المديريات والمحافظة من أصل 325 مقعدا، لأحزاب اللقاء المشترك منها 78 مقعدا، وللمستقلين 58 مقعدا أعلن أكثر من 40 عضوا منهم موالاتهم للمؤتمر الشعبي العام عقب فوزهم بعضوية المجالس المحلية عام 2006م.
وأمام مايقال من أن الأول (الزوكا) رفض الترشيح كمحافظ لشبوة رفضا قاطعا رفعت كتل المؤتمر الشعبي العام بمحليات المحافظة رسائل شارك في التوقيع عليها أعضاء محليون من أحزاب اللقاء المشترك ومستقلون إلى اللجنة العامة تطالب الزوكا محافظا للمحافظة، في محاولة فيما يبدو لاستباق أي قرار للجنة العامة، ووضعها أمام واقع، ومحاولة للضغط على الزوكا نفسه وإجباره على رأي أغلبية الهيئة الناخبة.
ويحظى المرشحون الأربعة بشعبية وقبول واسعين على المستويين السياسي والاجتماعي إلا أن الزوكا ود. باعوم يعتبرهما الشارع الشبواني الأكثر دراية بالمحافظة ومشاكلها من خلال ترؤس الأول فرع الحزب الحاكم لأكثر من عشر سنوات، وشغل الثاني منصب الرجل الثاني في المحافظة لمدة تزيد على 6 أعوام. هذا ما بدا لـ «الأيام» حتى الآن بشأن هوية المحافظ القادم للمحافظة مع أن العلم الأكيد والخبر اليقين لدى قيادة المؤتمر الشعبي العام التي يمتلك حق الفصل النهائي في هذا الموضوع.
وأفادت المصادرنفسها بأن الأسماء المرشحة أحدها للنزول مرشحا باسم المؤتمر الشعبي العام وضعتها قيادة المؤتمر استنادا إلى ما تمتلكه من خبرات سياسية وإدارية طويلة، وما تحظى به من قبول لدى أبناء المحافظة عامة وأعضاء ومناصري الحزب الحاكم فيها.
ويمتلك المؤتمر الشعبي العام أغلبية صريحة في المجالس المحلية بالمديريات ومجلس المحافظة بـ 189 مقعدا في المديريات والمحافظة من أصل 325 مقعدا، لأحزاب اللقاء المشترك منها 78 مقعدا، وللمستقلين 58 مقعدا أعلن أكثر من 40 عضوا منهم موالاتهم للمؤتمر الشعبي العام عقب فوزهم بعضوية المجالس المحلية عام 2006م.
وأمام مايقال من أن الأول (الزوكا) رفض الترشيح كمحافظ لشبوة رفضا قاطعا رفعت كتل المؤتمر الشعبي العام بمحليات المحافظة رسائل شارك في التوقيع عليها أعضاء محليون من أحزاب اللقاء المشترك ومستقلون إلى اللجنة العامة تطالب الزوكا محافظا للمحافظة، في محاولة فيما يبدو لاستباق أي قرار للجنة العامة، ووضعها أمام واقع، ومحاولة للضغط على الزوكا نفسه وإجباره على رأي أغلبية الهيئة الناخبة.
ويحظى المرشحون الأربعة بشعبية وقبول واسعين على المستويين السياسي والاجتماعي إلا أن الزوكا ود. باعوم يعتبرهما الشارع الشبواني الأكثر دراية بالمحافظة ومشاكلها من خلال ترؤس الأول فرع الحزب الحاكم لأكثر من عشر سنوات، وشغل الثاني منصب الرجل الثاني في المحافظة لمدة تزيد على 6 أعوام. هذا ما بدا لـ «الأيام» حتى الآن بشأن هوية المحافظ القادم للمحافظة مع أن العلم الأكيد والخبر اليقين لدى قيادة المؤتمر الشعبي العام التي يمتلك حق الفصل النهائي في هذا الموضوع.