علوي لعجم لاعب خط وسط فريق نادي الحسيني بلحج لـ «الأيام الرياضي» :أرجو توظيفي .. بطولة المحافظة بين الحسيني والطليعة.. وأدين بالفضل لمدربي الفقيد عبدالله عبده علي
> «الأيام الرياضي» وحيد الشاطري:
> ضيف عددنا هذا اليوم اللاعب علوي محمد لعجم، لاعب خط وسط فريق نادي الحسيني اللحجي، وهو أحد المواهب التي أثبتت أن لحج الخضراء العاشقة للرياضة حتى النخاع، حبلى بالمواهب الكروية منذ زمن بعيد .. واعترافا وتقديرا لمستوى الكابتن علوي الراقي استضافته «الأيام الرياضي» ووجهت له الأسئلة التالية التي أجاب عنها مشكورا:
> كابتن علوي.. لنبدأ معك من بداية ممارستك الكرة؟
- بدايتي عادية.. من الحارة والمدرسة، ثم كان التحاقي في عام 1995م بنادي الشرارة الذي استمررت معه حتى العام 2002م.. ثم انتقلت إلى شقيقه نادي الحسيني، ومنه إلى نادي شباب عبس، ثم العودة من جديد إلى الشرارة .. وأخيرا أنا في الحسيني من جديد والذي نلت فيه ثقة الجهاز الفني للفريق الكروي الأول.
> أي الفرق التي لعبت لها حصلت فيه على الارتياح وتشعر بأنك تبدع فيه.. ولماذا؟
- الحسيني فريق جيد ولديه شباب متحمس، وإن كانت الخبرة تنقصهم، وكذا الدعم المادي والمعنوي.
ولكنني استطيع القول بأنه يحقق المستحيل بفضل إدارته وإخلاص لاعبيه وجهازه الفني، والدليل بلوغه نصف نهائي دوري المحافظة أمام طليعة لحج وخروجه بضربات الترجيح ليس إلا.
> ألا يعاودك الحنين إلى بيتك الأول الشرارة؟
- بالتأكيد يعاودني الحنين إلى بيتي الأول الشرارة لأنني تربيت فيه ونشأت وترعرت في هذا النادي العريق، وثق أنني سأظل محبا له ما حييت سواء كلاعب أو حتى كمشجع، وأنا لم أتركه إلا بسبب تدهور أوضاعه.
> ماذا عن هبوط ناديك السابق الشرارة؟
- مسألة هبوط الشرارة تعود إلى الكيل بمكيالين من قبل الاتحاد العام للكرة.. ومشكلة الشرارة هي نفس مشكلة نصر حجة الذي لعب بخمسة لاعبين في الموسم قبل الماضي.. علما بأن فريق نادي الشرارة لكرة القدم هبط عبر الصحف فقط.
> من هو المدرب الذي كان له الفضل في وصولك إلى هذا المستوى؟
- لا شك أنه هو المدرب الكبير المرحوم فقيد الرياضة اليمنية الكابتن عبدالله عبده علي أحمد -رحمة الله عليه- وسأظل أدين له بهذا الفضل، وأترحم عليه ما حييت.
> ما هي أجمل مبارياتك وأحسن أهدافك؟
- أجمل مبارياتي كانت أمام فريق وحدة عدن، وأنا في صفوف فريق نادي شباب عبس .. وأحسن أهدافي سجلته في الموسم الماضي أمام طليعة لحج، وكان هو هدف تعادلنا 2/2.. وللأسف خرجنا بضربات الترجيح، حيث أهدرت ضربتي حينها.
> ما الشخصية الرياضية التي مازلت تعتز بها كثيرا في حياتك؟
- هي ولا شك الشخصية الرياضية المعروفة الفقيد أحمد محمد عبيدان -يرحمه الله- فقد كان الأب الروحي لجميع الرياضيين في المحافظة، وله أفضال على الكل.. حيث كان يهمه كثيرا أن تصبح لحج مثل شقيقاتها من المحافظات في كافة الجوانب.. وخاصة الرياضي.
> ما توقعاتك كابتن علوي حول من سيتربع على عرش بطولة المحافظة؟
- أتوقع أن تكون المنافسة هذه المرة شديدة وساخنة بين الحسيني والطليعة في دوري محافظتنا (لحج)، ولكنني أؤكد هنا على ضرورة أن تسود الروح الرياضية العالية بين الجميع في هذا الدوري، لأنه بين إخوة وأبناء محافظة عريقة في الكرة.
> ماذا عن مسألة توظيفك التي طالت وطولت.. ممكن توضح لنا؟
- للأسف يحز في نفسي أن أظل أعاني من هذه المشكلة التي كانت لو حلت وحصلت على الوظيفة المرتقبة لكان حالي أفضل ، ولكنني أقول إذا كانوا لم ينظروا إلى مسألة توظيفي أيام ما كان نادي الشرارة في الأولى والثانية، فهل تريدهم أن يوظفوني الآن بعد خراب رياضة لحج العريقة!؟.
> ختاما .. هل لك من كلمة تحب أن تقولها؟
- نعم .. أشكرك على هذه الاستضافة أخ وحيد .. وأشكر صحيفتنا الغالية «الأيام الرياضي» التي تهتم برياضة لحج قديما وحديثا.. وبالشباب والناشئين من كل المحافظات دون تمييز.. وهذا سر نجاحها الدائم..وفي الأخير أتمنى من مسئولي رياضة لحج الاهتمام بنا، وإعادة وهج الرياضة والكرة اللحجية كما كانت في العصر الذهبي.
> كابتن علوي.. لنبدأ معك من بداية ممارستك الكرة؟
- بدايتي عادية.. من الحارة والمدرسة، ثم كان التحاقي في عام 1995م بنادي الشرارة الذي استمررت معه حتى العام 2002م.. ثم انتقلت إلى شقيقه نادي الحسيني، ومنه إلى نادي شباب عبس، ثم العودة من جديد إلى الشرارة .. وأخيرا أنا في الحسيني من جديد والذي نلت فيه ثقة الجهاز الفني للفريق الكروي الأول.
> أي الفرق التي لعبت لها حصلت فيه على الارتياح وتشعر بأنك تبدع فيه.. ولماذا؟
- الحسيني فريق جيد ولديه شباب متحمس، وإن كانت الخبرة تنقصهم، وكذا الدعم المادي والمعنوي.
ولكنني استطيع القول بأنه يحقق المستحيل بفضل إدارته وإخلاص لاعبيه وجهازه الفني، والدليل بلوغه نصف نهائي دوري المحافظة أمام طليعة لحج وخروجه بضربات الترجيح ليس إلا.
> ألا يعاودك الحنين إلى بيتك الأول الشرارة؟
- بالتأكيد يعاودني الحنين إلى بيتي الأول الشرارة لأنني تربيت فيه ونشأت وترعرت في هذا النادي العريق، وثق أنني سأظل محبا له ما حييت سواء كلاعب أو حتى كمشجع، وأنا لم أتركه إلا بسبب تدهور أوضاعه.
> ماذا عن هبوط ناديك السابق الشرارة؟
- مسألة هبوط الشرارة تعود إلى الكيل بمكيالين من قبل الاتحاد العام للكرة.. ومشكلة الشرارة هي نفس مشكلة نصر حجة الذي لعب بخمسة لاعبين في الموسم قبل الماضي.. علما بأن فريق نادي الشرارة لكرة القدم هبط عبر الصحف فقط.
> من هو المدرب الذي كان له الفضل في وصولك إلى هذا المستوى؟
- لا شك أنه هو المدرب الكبير المرحوم فقيد الرياضة اليمنية الكابتن عبدالله عبده علي أحمد -رحمة الله عليه- وسأظل أدين له بهذا الفضل، وأترحم عليه ما حييت.
> ما هي أجمل مبارياتك وأحسن أهدافك؟
- أجمل مبارياتي كانت أمام فريق وحدة عدن، وأنا في صفوف فريق نادي شباب عبس .. وأحسن أهدافي سجلته في الموسم الماضي أمام طليعة لحج، وكان هو هدف تعادلنا 2/2.. وللأسف خرجنا بضربات الترجيح، حيث أهدرت ضربتي حينها.
> ما الشخصية الرياضية التي مازلت تعتز بها كثيرا في حياتك؟
- هي ولا شك الشخصية الرياضية المعروفة الفقيد أحمد محمد عبيدان -يرحمه الله- فقد كان الأب الروحي لجميع الرياضيين في المحافظة، وله أفضال على الكل.. حيث كان يهمه كثيرا أن تصبح لحج مثل شقيقاتها من المحافظات في كافة الجوانب.. وخاصة الرياضي.
> ما توقعاتك كابتن علوي حول من سيتربع على عرش بطولة المحافظة؟
- أتوقع أن تكون المنافسة هذه المرة شديدة وساخنة بين الحسيني والطليعة في دوري محافظتنا (لحج)، ولكنني أؤكد هنا على ضرورة أن تسود الروح الرياضية العالية بين الجميع في هذا الدوري، لأنه بين إخوة وأبناء محافظة عريقة في الكرة.
> ماذا عن مسألة توظيفك التي طالت وطولت.. ممكن توضح لنا؟
- للأسف يحز في نفسي أن أظل أعاني من هذه المشكلة التي كانت لو حلت وحصلت على الوظيفة المرتقبة لكان حالي أفضل ، ولكنني أقول إذا كانوا لم ينظروا إلى مسألة توظيفي أيام ما كان نادي الشرارة في الأولى والثانية، فهل تريدهم أن يوظفوني الآن بعد خراب رياضة لحج العريقة!؟.
> ختاما .. هل لك من كلمة تحب أن تقولها؟
- نعم .. أشكرك على هذه الاستضافة أخ وحيد .. وأشكر صحيفتنا الغالية «الأيام الرياضي» التي تهتم برياضة لحج قديما وحديثا.. وبالشباب والناشئين من كل المحافظات دون تمييز.. وهذا سر نجاحها الدائم..وفي الأخير أتمنى من مسئولي رياضة لحج الاهتمام بنا، وإعادة وهج الرياضة والكرة اللحجية كما كانت في العصر الذهبي.