النائب كرو : انتخابات المحافظين لست معها في الوقت الحاضر كوني أعتبرها قفزة كبيرة على واقعنا
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
> قال الأخ عبدالعزيز كرو عضو مجلس النواب عن الدائرة 72 بلحج:«كان الأفضل أن نقف وقفة جادة لتقييم تجربة المجالس المحلية، وأن تعدل القوانين وتتوفر المستلزمات لتطوير هذه التجربة على الأقل في عالمنا العربي، لأنها تجربة فريدة ومتميزة في بلادنا».
وأضاف في تصريح لـ «الأيام»: «بالنسبة لانتخاب المحافظين لست معها على الأقل في الوقت الحاضر، كوني أعتبرها قفزة كبيرة على واقعنا، وكنت أتمنى أن تستكمل الأجهزة التنفيذية في المديريات التي مازال مدراؤها يحملون كل وثائقها في (علاقي)، وأن ننجز نقل الصلاحيات من المركز إلى المحليات ونتأكد أن نسبة نجاح التجربة كبيرة لنبدأ التفكير في انتخاب المحافظين».. وتابع يقول:«نحدد مسبقاً المحافظات المرشحة لإنجاح التجربة وهكذا حتى نصل إلى انتخاب مدراء عموم المديريات، وهذا هو رأيي الشخصي في هذا الجانب».
ودعا في تصريحه المعارضين وجميع الهيئات لإنجاح هذه التجربة، «فهي خطوة من خطوات الألف ميل، والقافلة ماضية في طريقها رغم الصراخ وصولا إلى هدفها».
وحول تعليقه على بعض التصريحات حول انتخاب المحافظين من بعض نواب المشترك قال:«أعلق على زميلي القائل إن تعديل بعض مواد قانون السلطة المحلية كان (سفري)، حيث كنت أتمنى أن يصدر مثل هذا التعليق على التعديل السفري فعلا الذي حدث لقانون الانتخابات بإضافة عضوين من المشترك لقوام اللجنة العليا».
وأضاف:«إن المشترك يعتقد أن التعديلات التي أجريت على بعض مواد قانون السلطة المحلية كانت انفرادية من حزب المؤتمر، واعتمد في تمريرها على أغلبيته أيضا»، معتقدا «أن هذه الأغلبية أيضا مررت التعديلات على قانون الانتخابات الخاصة بإضافة عضوين إلى قوام اللجنة العليا للانتخابات كثمن مدفوع مسبقا لإشراك المشترك في الانتخابات».
وأضاف في تصريح لـ «الأيام»: «بالنسبة لانتخاب المحافظين لست معها على الأقل في الوقت الحاضر، كوني أعتبرها قفزة كبيرة على واقعنا، وكنت أتمنى أن تستكمل الأجهزة التنفيذية في المديريات التي مازال مدراؤها يحملون كل وثائقها في (علاقي)، وأن ننجز نقل الصلاحيات من المركز إلى المحليات ونتأكد أن نسبة نجاح التجربة كبيرة لنبدأ التفكير في انتخاب المحافظين».. وتابع يقول:«نحدد مسبقاً المحافظات المرشحة لإنجاح التجربة وهكذا حتى نصل إلى انتخاب مدراء عموم المديريات، وهذا هو رأيي الشخصي في هذا الجانب».
ودعا في تصريحه المعارضين وجميع الهيئات لإنجاح هذه التجربة، «فهي خطوة من خطوات الألف ميل، والقافلة ماضية في طريقها رغم الصراخ وصولا إلى هدفها».
وحول تعليقه على بعض التصريحات حول انتخاب المحافظين من بعض نواب المشترك قال:«أعلق على زميلي القائل إن تعديل بعض مواد قانون السلطة المحلية كان (سفري)، حيث كنت أتمنى أن يصدر مثل هذا التعليق على التعديل السفري فعلا الذي حدث لقانون الانتخابات بإضافة عضوين من المشترك لقوام اللجنة العليا».
وأضاف:«إن المشترك يعتقد أن التعديلات التي أجريت على بعض مواد قانون السلطة المحلية كانت انفرادية من حزب المؤتمر، واعتمد في تمريرها على أغلبيته أيضا»، معتقدا «أن هذه الأغلبية أيضا مررت التعديلات على قانون الانتخابات الخاصة بإضافة عضوين إلى قوام اللجنة العليا للانتخابات كثمن مدفوع مسبقا لإشراك المشترك في الانتخابات».