كتاب جديد للأستاذ الدكتور سمير الشميري
> «الأيام» متابعات:
> صدر كتاب جديد للأستاذ الدكتور سمير عبدالرحمن هائل الشميري، بغلاف أنيق ومضمون عميق، بعنوان: «في فضاء الكلمة الحرة». وهذا الكتاب يضاف إلى المساهمات العلمية والثقافية والفكرية لأستاذ علم الاجتماع.
الجدير بالإشارة، أنه صدرت للدكتور سمير الشميري عدة مؤلفات أكاديمية ومعرفية وتنويرية، ومؤلفات مشتركة مع جماعة من المفكرين العرب تركت بصمات متميزة في الفضاء الفكري والثقافي العام.
الكتاب الجديد (في فضاء الكلمة الحرة)، يحتوي على (328) صفحة من القطع المتوسط، حيث يقول المؤلف في مقدمة الكتاب:
«لقد حاولت بتواضع شديد في كتبي وأبحاثي العلمية ومقالاتي، أن أساهم مع غيري من حملة الأقلام الشريفة في إنارة الوعي، وتحطيم الأصنام، ونقد التصرفات المتقاطعة مع مبادئ الديمقراطية والحرية والإنصاف، وصوب بناء مجتمع ديمقراطي ومواطنة واحدة للجميع».
ويضيف المؤلف:
«هذا هو قلمي.. وهذه رائحة مدادي.. فكل كلمة في هذا الكتاب تحمل جزءا من ملامحي الثقافية والمعرفية والسيكولوجية.. وتقدم جرعات ثقافية وتنويرية للقارئ.
فلست متشاطئا مع ما قاله الفيلسوف الفرنسي جورج دوبي: «ما أكتبه هو تاريخي أنا»، فما أكتبه أنا جزء من تاريخي، وعلى صلة حميمة بمجتمعي، بآلامه وجراحاته وأفراحه وأتراحه، بسكونه وحركاته وترجرجاته. فأنا جزء من الفضاء العام، ولا أعيش خارج نطاق المجتمع، بل فـي أحـشائه، وأقيس بدقة نبضات أنفاسه».
الجدير بالإشارة، أنه صدرت للدكتور سمير الشميري عدة مؤلفات أكاديمية ومعرفية وتنويرية، ومؤلفات مشتركة مع جماعة من المفكرين العرب تركت بصمات متميزة في الفضاء الفكري والثقافي العام.
الكتاب الجديد (في فضاء الكلمة الحرة)، يحتوي على (328) صفحة من القطع المتوسط، حيث يقول المؤلف في مقدمة الكتاب:
«لقد حاولت بتواضع شديد في كتبي وأبحاثي العلمية ومقالاتي، أن أساهم مع غيري من حملة الأقلام الشريفة في إنارة الوعي، وتحطيم الأصنام، ونقد التصرفات المتقاطعة مع مبادئ الديمقراطية والحرية والإنصاف، وصوب بناء مجتمع ديمقراطي ومواطنة واحدة للجميع».
ويضيف المؤلف:
«هذا هو قلمي.. وهذه رائحة مدادي.. فكل كلمة في هذا الكتاب تحمل جزءا من ملامحي الثقافية والمعرفية والسيكولوجية.. وتقدم جرعات ثقافية وتنويرية للقارئ.
فلست متشاطئا مع ما قاله الفيلسوف الفرنسي جورج دوبي: «ما أكتبه هو تاريخي أنا»، فما أكتبه أنا جزء من تاريخي، وعلى صلة حميمة بمجتمعي، بآلامه وجراحاته وأفراحه وأتراحه، بسكونه وحركاته وترجرجاته. فأنا جزء من الفضاء العام، ولا أعيش خارج نطاق المجتمع، بل فـي أحـشائه، وأقيس بدقة نبضات أنفاسه».