مشايخ وأعيان قبائل المحلئي بردفان والضنابر بالملاح:نطالب برفع القوات العسكرية وإطلاق سراح المحتجزين
> ردفان «الأيام» خاص :
> عبر مشايخ وأعيان ووجهاء قبائل المحلئي بمديرية حبيل جبر بردفان محافظة لحج عن إدانتهم واستنكارهم لحملة الاعتقالات والملاحقات العشوائية التي طالت عدداً كبيراً من المواطنين وقادة الحراك السلمي دون أي مبررات أو مسوغات قانونية وطالبوا بالإفراج عن كافة المعتقلين على ذمة الفعاليات السلمية.
كما طالب مشايخ وأعيان قبائل المحلئي في مذكرة رفعوها عبر «الأيام» عنهم الشيخ بركان محمد صالح قاسم شيخ مشايخ قبائل المحلئي بـ «رفع المظاهر العسكرية من ردفان والضالع والصبيحة وغيرها من المناطق والمدن الجنوبية وإيقاف حملة الملاحقات والمداهمات لمنازل الناشطين والطلاب في الكليات وعدم التضييق على الفعاليات السلمية التي يقوم بها المواطنون، ونعرب عن استنكارنا لأي شغب أو عنف يهدف إلى تشويه نضالنا السلمي وحرفه عن مساره الصحيح».
وعلى الصعيد نفسه رفع مشايخ وأعيان قبائل الضنابر بمديرية الملاح بردفان مذكرة مماثلة عبر «الأيام» طالبوا فيها السلطة برفع القوات العسكرية التي تحاصر مدن وقرى ردفان وإطلاق سراح كافة المعتقلين من قيادات الحراك السلمي وكافة المواطنين المحتجزين دون أي مبررات قانونية.
وطالبوا في ختام مذكرتهم بـ «وقف كافة أشكال الملاحقات غير القانونية للناشطين ووقف أعمال القمع التي تستهدف احتجاجات المواطنين السلمية»، مؤكدين أن «لا حاجة لزيادة الوطن جرحاً إلى جروحه الكثيرة».
كما طالب مشايخ وأعيان قبائل المحلئي في مذكرة رفعوها عبر «الأيام» عنهم الشيخ بركان محمد صالح قاسم شيخ مشايخ قبائل المحلئي بـ «رفع المظاهر العسكرية من ردفان والضالع والصبيحة وغيرها من المناطق والمدن الجنوبية وإيقاف حملة الملاحقات والمداهمات لمنازل الناشطين والطلاب في الكليات وعدم التضييق على الفعاليات السلمية التي يقوم بها المواطنون، ونعرب عن استنكارنا لأي شغب أو عنف يهدف إلى تشويه نضالنا السلمي وحرفه عن مساره الصحيح».
وعلى الصعيد نفسه رفع مشايخ وأعيان قبائل الضنابر بمديرية الملاح بردفان مذكرة مماثلة عبر «الأيام» طالبوا فيها السلطة برفع القوات العسكرية التي تحاصر مدن وقرى ردفان وإطلاق سراح كافة المعتقلين من قيادات الحراك السلمي وكافة المواطنين المحتجزين دون أي مبررات قانونية.
وطالبوا في ختام مذكرتهم بـ «وقف كافة أشكال الملاحقات غير القانونية للناشطين ووقف أعمال القمع التي تستهدف احتجاجات المواطنين السلمية»، مؤكدين أن «لا حاجة لزيادة الوطن جرحاً إلى جروحه الكثيرة».