> طهران «الأيام» ا.ف.ب :
ابدى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد أمس الثلاثاء خلال مؤتمر صحافي استعداده لمحاورة القوى الكبرى حول مشاكل العالم، ولكن ليس حول "حقوق" بلاده النووية.
وردا على سؤال حول العرض الجديد الذي ستتقدم به القوى الكبرى لتسوية الازمة النووية الايرانية، قال احمدي نجاد "نحن مستعدون للحوار لمعالجة مشاكل العالم وتبديد القلق".
لكنه تدارك ان ايران ترفض "التفاوض حول حقوقها" على الصعيد النووي.
ويشترط عرض الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا) والمانيا على ايران، ان تعلق تخصيب اليورانيوم خلال فترة التفاوض.
واضاف احمدي نجاد "نريد جميعا حقوقنا لا اكثر".
لكن ايران ترفض تعليق اعمال التخصيب رغم صدور اربعة قرارات لمجلس الامن، تتضمن ثلاثة منها عقوبات اقتصادية.
من جهة اخرى، اكد الرئيس الايراني ان بلاده ستطرح قريبا رزمتها من الاقتراحات "لحل مشاكل العالم".
وقال "سنسلم رزمتنا للامين العام للامم المتحدة ورئيس مجلس الامن وخافيير سولانا (الممثل الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي) وروسيا والصين وربما سويسرا".
وردا على سؤال حول العرض الجديد الذي ستتقدم به القوى الكبرى لتسوية الازمة النووية الايرانية، قال احمدي نجاد "نحن مستعدون للحوار لمعالجة مشاكل العالم وتبديد القلق".
لكنه تدارك ان ايران ترفض "التفاوض حول حقوقها" على الصعيد النووي.
ويشترط عرض الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا) والمانيا على ايران، ان تعلق تخصيب اليورانيوم خلال فترة التفاوض.
واضاف احمدي نجاد "نريد جميعا حقوقنا لا اكثر".
لكن ايران ترفض تعليق اعمال التخصيب رغم صدور اربعة قرارات لمجلس الامن، تتضمن ثلاثة منها عقوبات اقتصادية.
من جهة اخرى، اكد الرئيس الايراني ان بلاده ستطرح قريبا رزمتها من الاقتراحات "لحل مشاكل العالم".
وقال "سنسلم رزمتنا للامين العام للامم المتحدة ورئيس مجلس الامن وخافيير سولانا (الممثل الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي) وروسيا والصين وربما سويسرا".