فيما قبائل بكيل تدعوا إلى تحكيم العقل وإيقاف الحرب ..مصرع حبيش وإصابة آخرين بحرف سفيان في عمران
> عمران «الأيام» عبدالحافظ معجب:
> في حين لايزال الشيخ بكيل عبده حبيش محاصرا مع مجموعة من القبائل داخل مركز المديرية قتل يوم أمس الأول الخميس الشيخ أحمد حسين حبيش أحد مشايخ حرف سفيان بمحافظة عمران في اشتباكات مسلحة اندلعت في مركز المديرية بين قوات الجيش والقبائل المساندة مع أتباع الحوثي.
وأكدت مصادر محلية مقتل حبيش (65 عاما) وإصابة أربعة آخرين من مرافقيه أثناء مباغتة المسلحين للموقع القتالي الذي تحصن فيه الشيخ حبيش ومجاميعه بعد مواجهات عنيفة استمرت منذ الأربعاء الماضي.
وفي ليلة أمس وحسب المصادر فإن استياءً واسعا عم قبائل بكيل في عمران إثر مقتل أحد رموز القبيلة، فضلا عن موجة الغضب لدى أبناء ومشايخ بكيل نتيجة ما أسموه (الزج) بأبناء القبائل ورموزها في مواجهات السلطة للحوثي وأتباعه. وطالبوا بإيقاف الحرب ونزيف الدماء الذي يشهده حرف سفيان خلافا لصعدة منذ الأسبوع الماضي، وحل القضية سلميا دون إراقة الدماء.
يذكر أن الحرب امتدت من صعدة إلى عمران عصر يوم الجمعة الماضي، وذهب ضحيتها العشرات من القتلى والجرحى والآلاف من المشردين.
وكان الشيخ أحمد حسين حبيش قد تعرض خلال الحرب السابقة لقذيفة دبابة استهدفت منزله من قبل قوات الجيش، أصيب حينها بإصابات مختلفة.
وأكدت مصادر محلية مقتل حبيش (65 عاما) وإصابة أربعة آخرين من مرافقيه أثناء مباغتة المسلحين للموقع القتالي الذي تحصن فيه الشيخ حبيش ومجاميعه بعد مواجهات عنيفة استمرت منذ الأربعاء الماضي.
وفي ليلة أمس وحسب المصادر فإن استياءً واسعا عم قبائل بكيل في عمران إثر مقتل أحد رموز القبيلة، فضلا عن موجة الغضب لدى أبناء ومشايخ بكيل نتيجة ما أسموه (الزج) بأبناء القبائل ورموزها في مواجهات السلطة للحوثي وأتباعه. وطالبوا بإيقاف الحرب ونزيف الدماء الذي يشهده حرف سفيان خلافا لصعدة منذ الأسبوع الماضي، وحل القضية سلميا دون إراقة الدماء.
يذكر أن الحرب امتدت من صعدة إلى عمران عصر يوم الجمعة الماضي، وذهب ضحيتها العشرات من القتلى والجرحى والآلاف من المشردين.
وكان الشيخ أحمد حسين حبيش قد تعرض خلال الحرب السابقة لقذيفة دبابة استهدفت منزله من قبل قوات الجيش، أصيب حينها بإصابات مختلفة.