إرجاء انتخاب محافظ الضالع رغم الإجماع على كفاءة المرشح
> الضالع «الأيام» خاص:
> تأجل انعقاد جلسة انتخاب المحافظ بمحافظة الضالع إلى اليوم الأحد بسبب عدم توافر النصاب القانوني لشرعية الجلسة المحدد بثلثي أعضاء الهيئة الناخبة البالغ قوامها 195 عضوا.
وقد حضر الجلسة أمس 79 عضوا يمثلون المؤتمر الشعبي العام وتخلف عنها 113 عضوا يمثلون أحزاب اللقاء المشترك المقاطعة للانتخابات وكذا المستقلين المدعومين من هذه الأحزاب علاوة على ثلاثة أعضاء في المؤتمر واحد منهم مدير عام سابق لمديرية قعطبة الذي وصل متاخرا واثنان آخران متوفيان.
واتخذت اللجنة الإشرافية برئاسة وكيل وزارة الشئون الاجتماعية الأخ علي صالح عبدالله، قرار تأجيل هذه العملية التي تجرى لمترشح وحيد هو الأخ علي قاسم طالب، بعد أن تبين للجنة عدم حضور العدد المطلوب لإتمام الجلسة.
وقد تقرر أن تعقد الجلسة صباح اليوم بأغلبية الاعضاء (النصف + واحد) وهو ما يعني حاجة الجلسة إلى العدد الإضافي التكميلي لقوام أعضاء المحليات المحسوبين على المؤتمر البالغ عددهم 79 عضوا.
وتفيد معلومات بوجود محاولات لاستقطاب المستقلين المدعومين من المعارضة وكذا أعضاء المشترك الذين يراهن على انهم لن يخذلوا أحد كوادر الضالع الذي يتفق على قدراته وكفاءته كافة الاطراف .
من جهتها نظمت أحزاب اللقاء المشترك أمس اعتصاما لها في كل مديريات المحافظة احتجاجا على ما وصفته بـ«المسرحية الهزيلة المسماة الانتخابات المحسومة نتائجها لافتقارها إلى أبسط قواعد المنافسة».
وأكدت هذه الأحزاب تمسكها بقرار المقاطعة داعية السلطة إلى احترام حقها في المقاطعة دون استخدام للمال العام أو التأثير والضغط على الأعضاء المنتمين لها مادامت النتيجة معروفة سلفا.
وقد حضر الجلسة أمس 79 عضوا يمثلون المؤتمر الشعبي العام وتخلف عنها 113 عضوا يمثلون أحزاب اللقاء المشترك المقاطعة للانتخابات وكذا المستقلين المدعومين من هذه الأحزاب علاوة على ثلاثة أعضاء في المؤتمر واحد منهم مدير عام سابق لمديرية قعطبة الذي وصل متاخرا واثنان آخران متوفيان.
واتخذت اللجنة الإشرافية برئاسة وكيل وزارة الشئون الاجتماعية الأخ علي صالح عبدالله، قرار تأجيل هذه العملية التي تجرى لمترشح وحيد هو الأخ علي قاسم طالب، بعد أن تبين للجنة عدم حضور العدد المطلوب لإتمام الجلسة.
وقد تقرر أن تعقد الجلسة صباح اليوم بأغلبية الاعضاء (النصف + واحد) وهو ما يعني حاجة الجلسة إلى العدد الإضافي التكميلي لقوام أعضاء المحليات المحسوبين على المؤتمر البالغ عددهم 79 عضوا.
وتفيد معلومات بوجود محاولات لاستقطاب المستقلين المدعومين من المعارضة وكذا أعضاء المشترك الذين يراهن على انهم لن يخذلوا أحد كوادر الضالع الذي يتفق على قدراته وكفاءته كافة الاطراف .
من جهتها نظمت أحزاب اللقاء المشترك أمس اعتصاما لها في كل مديريات المحافظة احتجاجا على ما وصفته بـ«المسرحية الهزيلة المسماة الانتخابات المحسومة نتائجها لافتقارها إلى أبسط قواعد المنافسة».
وأكدت هذه الأحزاب تمسكها بقرار المقاطعة داعية السلطة إلى احترام حقها في المقاطعة دون استخدام للمال العام أو التأثير والضغط على الأعضاء المنتمين لها مادامت النتيجة معروفة سلفا.