محافظ عدن يلتقي رؤساء وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني
> عدن «الأيام» علي العراشة:
> التقى د.عدنان عمر الجفري، محافظ عدن بمكتبه أمس رؤساء وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني.
وخلال اللقاء جرى استعراض العديد من القضايا السياسية والاجتماعية وما تشهده عدن من نهوض تنموي في كافة المجالات.
ورحب د.عدنان الجفري بالحضور معتبرا هذا اللقاء بداية الانطلاق للعمل المشترك في إطار الفريق الواحد للنهوض بعدن وإبراز دورها ومكانتها الاقتصادية كرائدة لحركة التنمية ومكافحة الفقر والبطالة ومعالجة كل هموم وقضايا المواطنين.
وأضاف د.الجفري:«إن المعارضة هي الوجه الآخر للسلطة وتعطي الكثير من التصويب وتقدم العون» مؤكدا لهم «إن عدن ستكون مفتوحة للجميع وسنعمل على تقريب بعضنا البعض لما فيه خدمة قضية المحافظة وأبنائها ومشروعها النهضوي التنموي».
وقال:«قد نختلف في وجهات النظر ولكن يبنغي أن يكون الخلاف لمصلحة المحافظة وفي إطار الدستور والقانون فلا يفسد الخلاف للود قضية، إننا سنعمل على إزاحة السحابة الضبابية التي تعكر صفو العلاقة بين السلطة والمعارضة من داخل مدينة عدن التي ظلت ومازالت الحضن الدافئ لكل القوى السياسية».
وأطلع د.عدنان الجفري رؤساء وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية على الجهود المبذولة لإطلاق سراح سبعة سجناء في صبر من أساتذة جامعة عدن، مؤكدا استعداده تقديم كل ما في وسعه لمعالجة هموم وقضايا المواطنين.
واقترح الجفري تحديد يوم في الشهر للالتقاء بكل الأحزاب والتنظيمات السياسية لمناقشة مجمل القضايا والاحتياجات والهموم المتصلة بمحافظة عدن.
وعبر رؤساء وممثلو الأحزاب والتنظيمات السياسية عن ارتياحهم الكبير للتفهم الذي أبداه المحافظ الجفري، مؤكدين دعمهم ومساندتهم له في قيادة محافظة عدن مستبشرين خيرا بمد يد التواصل التي ستعزز العلاقة في إطار العمل المشترك لبحث مختلف القضايا التي تهم المحافظة ومواطنيها.
وخلال اللقاء جرى استعراض العديد من القضايا السياسية والاجتماعية وما تشهده عدن من نهوض تنموي في كافة المجالات.
ورحب د.عدنان الجفري بالحضور معتبرا هذا اللقاء بداية الانطلاق للعمل المشترك في إطار الفريق الواحد للنهوض بعدن وإبراز دورها ومكانتها الاقتصادية كرائدة لحركة التنمية ومكافحة الفقر والبطالة ومعالجة كل هموم وقضايا المواطنين.
وأضاف د.الجفري:«إن المعارضة هي الوجه الآخر للسلطة وتعطي الكثير من التصويب وتقدم العون» مؤكدا لهم «إن عدن ستكون مفتوحة للجميع وسنعمل على تقريب بعضنا البعض لما فيه خدمة قضية المحافظة وأبنائها ومشروعها النهضوي التنموي».
وقال:«قد نختلف في وجهات النظر ولكن يبنغي أن يكون الخلاف لمصلحة المحافظة وفي إطار الدستور والقانون فلا يفسد الخلاف للود قضية، إننا سنعمل على إزاحة السحابة الضبابية التي تعكر صفو العلاقة بين السلطة والمعارضة من داخل مدينة عدن التي ظلت ومازالت الحضن الدافئ لكل القوى السياسية».
وأطلع د.عدنان الجفري رؤساء وممثلي الأحزاب والتنظيمات السياسية على الجهود المبذولة لإطلاق سراح سبعة سجناء في صبر من أساتذة جامعة عدن، مؤكدا استعداده تقديم كل ما في وسعه لمعالجة هموم وقضايا المواطنين.
واقترح الجفري تحديد يوم في الشهر للالتقاء بكل الأحزاب والتنظيمات السياسية لمناقشة مجمل القضايا والاحتياجات والهموم المتصلة بمحافظة عدن.
وعبر رؤساء وممثلو الأحزاب والتنظيمات السياسية عن ارتياحهم الكبير للتفهم الذي أبداه المحافظ الجفري، مؤكدين دعمهم ومساندتهم له في قيادة محافظة عدن مستبشرين خيرا بمد يد التواصل التي ستعزز العلاقة في إطار العمل المشترك لبحث مختلف القضايا التي تهم المحافظة ومواطنيها.