مدير مجمع المعلا سابقا يتظلم إلى الرئيس حرمانه حقوقه ودرجته الوظيفية
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> رفع الأخ سيف علي مساعد طالب، مدير المجمع الاستهلاكي المعلا سابقا، تظلما عبر «الأيام» إلى فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، لإنصافه من حرمانه حقوقه.
وجاء في تظلمه: «فخامة الأخ رئيس الجمهورية.. لقد كنت حتى أبريل 1990 مديرا للمجمع الاستهلاكي بالمعلا، وتم ضم المجمع إلى المؤسسة الاقتصادية، وكنت على أمل الانتقال إلى مرحلة أفضل، استمريت بوظيفة نائب مدير حتى عام 94م وبعد الحرب تم استبعادي من الوظيفة واستنزلت وظيفتي إلى كاتب حسابات، وتم خصم كل البدل المستحقة، ونزلت لجنة من وزارة الدفاع ورقمونا بأرقام عسكرية، وأعطيت لي رتبة مساعد أول، واعترضت حينها وقلت للجنة إن لي خدمة ومنصبا إداريا، وكان الرد من اللجنة أنه سوف تنزل لجنة أخرى للنظر بالخدمة والمناصب، وسوف يعطى كل ذي حق حقه، ولم يتم ذلك حتى يومنا هذا، وتقدمت بعده تظلمات إلى مرؤوسينا إلا أنه وللأسف الشديد لم يعيروا أي اهتمام بما تقدمت به مما ولد لدي شعورا بالإحباط، وبقيت حائرا لمن أقدم تظلمي ومن يرفع عني الظلم والاعتداء على حقوقي المكتسبة بدون وجه حق أو ذنب بعد خدمة بلغت 40 عاما، أفنيت فيها سنوات عمري بخدمة الوطن بتفانٍ وإخلاص».
وأضاف: «لقد تقدمت إلى اللجنة التي يرأسها الأستاذ سالم صالح محمد، مستشار رئيس الجمهورية، بتظلم مرفق بالوثائق وبدوره رفع لفخامتكم مذكرة أبدى فيها وجهة نظره، سلمت إلى سكرتارية الرئاسة بتاريخ 2008/3/3 تحت رقم (1020) ليصبح موضوعي بين أيدي فخامتكم لرفع الظلم عني ومنحي حقوقي».
وجاء في تظلمه: «فخامة الأخ رئيس الجمهورية.. لقد كنت حتى أبريل 1990 مديرا للمجمع الاستهلاكي بالمعلا، وتم ضم المجمع إلى المؤسسة الاقتصادية، وكنت على أمل الانتقال إلى مرحلة أفضل، استمريت بوظيفة نائب مدير حتى عام 94م وبعد الحرب تم استبعادي من الوظيفة واستنزلت وظيفتي إلى كاتب حسابات، وتم خصم كل البدل المستحقة، ونزلت لجنة من وزارة الدفاع ورقمونا بأرقام عسكرية، وأعطيت لي رتبة مساعد أول، واعترضت حينها وقلت للجنة إن لي خدمة ومنصبا إداريا، وكان الرد من اللجنة أنه سوف تنزل لجنة أخرى للنظر بالخدمة والمناصب، وسوف يعطى كل ذي حق حقه، ولم يتم ذلك حتى يومنا هذا، وتقدمت بعده تظلمات إلى مرؤوسينا إلا أنه وللأسف الشديد لم يعيروا أي اهتمام بما تقدمت به مما ولد لدي شعورا بالإحباط، وبقيت حائرا لمن أقدم تظلمي ومن يرفع عني الظلم والاعتداء على حقوقي المكتسبة بدون وجه حق أو ذنب بعد خدمة بلغت 40 عاما، أفنيت فيها سنوات عمري بخدمة الوطن بتفانٍ وإخلاص».
وأضاف: «لقد تقدمت إلى اللجنة التي يرأسها الأستاذ سالم صالح محمد، مستشار رئيس الجمهورية، بتظلم مرفق بالوثائق وبدوره رفع لفخامتكم مذكرة أبدى فيها وجهة نظره، سلمت إلى سكرتارية الرئاسة بتاريخ 2008/3/3 تحت رقم (1020) ليصبح موضوعي بين أيدي فخامتكم لرفع الظلم عني ومنحي حقوقي».