في الذكرى العاشرة لاستشهاد الزبيدي.. ندوة نقاشية موسعة تؤكد على خيار النضال السلمي
> الضالع «الأيام» خاص:
> نظمت سكرتارية الحزب الاشتراكي اليمني في محافظة الضالع عصر أمس الأول ندوة نقاشية بمنطقة زبيد تحت عنون (الحراك السلمي بين الواقع والطموح).
وقال منظمو الفعالية: «إن الندوة بمناسبة الذكرى العاشرة لاستشهاد محمد ثابت الزبيدي الذي قتل برصاص أحد جنود النقطة القريبة من مكان الندوة في يوم 98/6/5». وبعد نقاشات ومداخلات قدمت من قيادة الحزب، وكذا الحاضرين من قواعده وأنصاره والمنضوين في أحزاب المشترك والمستقلين وغيرهم من المشاركين في الندوة النقاشية خلصت الندوة إلى «الإجماع على خيار النضال السلمي، والحرص على تنظيمه لضمان استمراريته، وللحاجة الملحة لكافة القوى السياسية والاجتماعية للحراك، إضافة إلى ردم الهوة الحاصلة بين الأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني، والاستفادة من الأخطاء والعمل على تجاوزها، بما من شأنه تحقيق الأهداف المنشودة».
كما أكدت مجمل النقاشات على ضرورة تشكيل لجنة للحوار حول مسائل أساسية، كوحدة الإدارة وميثاق الشرف والقيادة الموحدة، إلى جانب الرؤية الواضحة والمحددة للقضية الجنوبية كمحور نقاش مع كل القوى السياسية في الجنوب.
وقال منظمو الفعالية: «إن الندوة بمناسبة الذكرى العاشرة لاستشهاد محمد ثابت الزبيدي الذي قتل برصاص أحد جنود النقطة القريبة من مكان الندوة في يوم 98/6/5». وبعد نقاشات ومداخلات قدمت من قيادة الحزب، وكذا الحاضرين من قواعده وأنصاره والمنضوين في أحزاب المشترك والمستقلين وغيرهم من المشاركين في الندوة النقاشية خلصت الندوة إلى «الإجماع على خيار النضال السلمي، والحرص على تنظيمه لضمان استمراريته، وللحاجة الملحة لكافة القوى السياسية والاجتماعية للحراك، إضافة إلى ردم الهوة الحاصلة بين الأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني، والاستفادة من الأخطاء والعمل على تجاوزها، بما من شأنه تحقيق الأهداف المنشودة».
كما أكدت مجمل النقاشات على ضرورة تشكيل لجنة للحوار حول مسائل أساسية، كوحدة الإدارة وميثاق الشرف والقيادة الموحدة، إلى جانب الرؤية الواضحة والمحددة للقضية الجنوبية كمحور نقاش مع كل القوى السياسية في الجنوب.