رئيس حزب (رأي) بحضرموت: ندين اختطاف رجل الأعمال بن يمين ونطالب بإلقاء القبض على خاطفيه
> المكلا «الأيام» خاص:
> أعلن الأخ علي عبدالله الكثيري، رئيس فرح حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) بمحافظة حضرموت أن قيادة الحزب تستهجن بشدة عملية الاختطاف التي تعرض لها الأربعاء الماضي رجل المال والأعمال الشيخ محمد بن سالمين بن يمين النهدي، مؤكدا أن ماحدث يعد سابقة خطيرة مدانة ومرفوضة.
وقال الأخ الكثيري في تصريح لـ«الأيام»: «إن الغياب المستفحل للدولة ولفاعلية أجهزتها سيظل ينتج مثل هذه الأفعال المقوضة للاستقرار والوئام والتنمية»، مشيرا إلى أن قيادة الفرع الرابطي تثمن عاليا موقف مقادمة وحكمان قبيلة نهد وقبائل حضرموت كافة «وهو الموقف الذي أظهر مستويات راقية من التحلي بالعقل والحكمة وضبط النفس وعدم الانجرار إلى ردود أفعال غير مسئولة في تعاملها مع جريمة الاختطاف التي تعرض لها الشيخ بن يمين».
ودعا الأخ الكثيري، السلطات المحلية في محافظات حضرموت ومأرب والجوف إلى تحمل مسئولياتها على النحو الذي يؤدي إلى إطلاق سراح رجل الأعمال والوجيه بن يمين وإلقاء القبض على منفذي تلك الجريمة المدانة شرعا وعرفا وقانونا.
وقال:«إننا هنا نجدد التعبير عن مواقف الحزب الرافضة لكافة مظاهر تعطيل فاعلية قوة القانون والاحتكام لقانون القوة الغاشمة»، مشيرا إلى أهمية العمل السريع والفاعل «لإحداث منظومة الإصلاحات السياسية الوطنية الشاملة التي لا يمكن إلا من خلالها تفادي العواقب الوخيمة لمجمل الانفلاتات والاختلالات».
وقال الأخ الكثيري في تصريح لـ«الأيام»: «إن الغياب المستفحل للدولة ولفاعلية أجهزتها سيظل ينتج مثل هذه الأفعال المقوضة للاستقرار والوئام والتنمية»، مشيرا إلى أن قيادة الفرع الرابطي تثمن عاليا موقف مقادمة وحكمان قبيلة نهد وقبائل حضرموت كافة «وهو الموقف الذي أظهر مستويات راقية من التحلي بالعقل والحكمة وضبط النفس وعدم الانجرار إلى ردود أفعال غير مسئولة في تعاملها مع جريمة الاختطاف التي تعرض لها الشيخ بن يمين».
ودعا الأخ الكثيري، السلطات المحلية في محافظات حضرموت ومأرب والجوف إلى تحمل مسئولياتها على النحو الذي يؤدي إلى إطلاق سراح رجل الأعمال والوجيه بن يمين وإلقاء القبض على منفذي تلك الجريمة المدانة شرعا وعرفا وقانونا.
وقال:«إننا هنا نجدد التعبير عن مواقف الحزب الرافضة لكافة مظاهر تعطيل فاعلية قوة القانون والاحتكام لقانون القوة الغاشمة»، مشيرا إلى أهمية العمل السريع والفاعل «لإحداث منظومة الإصلاحات السياسية الوطنية الشاملة التي لا يمكن إلا من خلالها تفادي العواقب الوخيمة لمجمل الانفلاتات والاختلالات».