ريان ساه يعمد هبوط هلال أبين بخسارة عاشرة في دوري الثانية
> سيئون «الأيام الرياضي» علي باسعيدة:
> في ختام الجولة قبل الأخيرة لدوري الدرجة الثانية عمد الريان بساه هبوط هلال أبين، حينما ألحق به الهزيمة العاشرة للفريق في هذا الموسم بعد أن تفوق عليه بهدفين نظيفين في مباراة متوسطة المستوى جرت أمس بملعب جواس بسيئون ليحيي الريان آماله في البقاء في المسابقة.
الشوط الأول شهد أفضلية للضيوف نوعا ما غير أنها لم تسفر عن أية نتيجة إيجابية لافتقاد الفريق المهاجم الذي يترجم الفرص إلى أهداف..الريان صاحب الضيافة عابه عدم الانتشار الصحيح وضعف خط وسطه وعدم وجود الفاعلية لمهاجميه الذين كانوا بعيدين عن جو المباراة، غير أن لاعب الوسط وليد علي عوّض إخفاق زملائه المهاجمين بتسجيله الهدف الأول للريان إثر كرة عرضية جميلة من زميله المدافع أنور الداؤودي وذلك في د(43) من عمر هذا الشوط، الشوط الثاني شهد أفضلية واضحة وسيطرة مطلقة للريان الذي أهدر فرصا عديدة أخطرها انفرادية وليد علي في بداية الشوط الذي أضاع هدفا لا يضيع وسدد الكرة في جسم الحارس، وأخرى لزميله أحمد غانم الذي واجه المرمى وأرسل الكرة إلى جانب القائم الأيمن..هلال أبين الذي استبدل مهاجمه محمد سالم بزميله فارس محمد اعتمد على التسديدات من خارج المنطقة..ففي د(9) سدد اللاعب طه بكر كرة قوية أمسكها الحارس الرياني المهري ببراعة، وأخرى رأسية للاعب وليد محمد تمر من فوق العارضة بقليل، ثم تسديدة قوية للاعب طه بكر كان المهري لها بالمرصاد..ومع حلول د (25) ينجح المدافع المتمكن للريان شاكر بخيت من تسجيل هدف الاطمئنان الثاني برأسية جميلة عبرت خط المرمى، وهو الهدف الذي أراح الريانيين وأحبط آمال الهلال في العودة إلى المباراة..لينتهي اللقاء بفوز رياني طبيعي عزز به آماله في البقاء في موسمه الأول.. فيما لم يصمد الهلال وعاد أدراجه سريعا لدوري الثالثة..بالفوز رفع الريان نقاطه إلى 22 نقطة متساويا مع شقيقه السلام، فيما تجمد رصيد الهلال عند 15 نقطة لتبقى الجولة الأخيرة والحاسمة هي من ستحدد الفريق الثالث الذي سيرافق الهلال وتضامن القاعدة.
أدار اللقاء خليل المعمري وساعده الدولي إبراهيم الغرباني وداؤود عبدالله وعبدالله باضاوي رابعا، وراقبه صالح الحواني وفنيا محفوظ باجيدة.
الشوط الأول شهد أفضلية للضيوف نوعا ما غير أنها لم تسفر عن أية نتيجة إيجابية لافتقاد الفريق المهاجم الذي يترجم الفرص إلى أهداف..الريان صاحب الضيافة عابه عدم الانتشار الصحيح وضعف خط وسطه وعدم وجود الفاعلية لمهاجميه الذين كانوا بعيدين عن جو المباراة، غير أن لاعب الوسط وليد علي عوّض إخفاق زملائه المهاجمين بتسجيله الهدف الأول للريان إثر كرة عرضية جميلة من زميله المدافع أنور الداؤودي وذلك في د(43) من عمر هذا الشوط، الشوط الثاني شهد أفضلية واضحة وسيطرة مطلقة للريان الذي أهدر فرصا عديدة أخطرها انفرادية وليد علي في بداية الشوط الذي أضاع هدفا لا يضيع وسدد الكرة في جسم الحارس، وأخرى لزميله أحمد غانم الذي واجه المرمى وأرسل الكرة إلى جانب القائم الأيمن..هلال أبين الذي استبدل مهاجمه محمد سالم بزميله فارس محمد اعتمد على التسديدات من خارج المنطقة..ففي د(9) سدد اللاعب طه بكر كرة قوية أمسكها الحارس الرياني المهري ببراعة، وأخرى رأسية للاعب وليد محمد تمر من فوق العارضة بقليل، ثم تسديدة قوية للاعب طه بكر كان المهري لها بالمرصاد..ومع حلول د (25) ينجح المدافع المتمكن للريان شاكر بخيت من تسجيل هدف الاطمئنان الثاني برأسية جميلة عبرت خط المرمى، وهو الهدف الذي أراح الريانيين وأحبط آمال الهلال في العودة إلى المباراة..لينتهي اللقاء بفوز رياني طبيعي عزز به آماله في البقاء في موسمه الأول.. فيما لم يصمد الهلال وعاد أدراجه سريعا لدوري الثالثة..بالفوز رفع الريان نقاطه إلى 22 نقطة متساويا مع شقيقه السلام، فيما تجمد رصيد الهلال عند 15 نقطة لتبقى الجولة الأخيرة والحاسمة هي من ستحدد الفريق الثالث الذي سيرافق الهلال وتضامن القاعدة.
أدار اللقاء خليل المعمري وساعده الدولي إبراهيم الغرباني وداؤود عبدالله وعبدالله باضاوي رابعا، وراقبه صالح الحواني وفنيا محفوظ باجيدة.