رياضة الضالع والخير القادم على يد المحافظ الجديد
> «الأيام الريــاضـي» محمد عبدالله باحميش:
> استبشر أبناء محافظة الضالع الأبية خيرا لدى إعلان تعيين الأخ علي قاسم طالب محافظا لمحافظة الضالع، وذلك لأن المحافظ الجديد هو إبن بار لأرض الضالع الزكية والباسلة.
وهو بطل من أبطالها المعروفين،وقد كان من سابق قائدا جسورا في سلاح البحرية، ولأنه يعلم الجميع أن (أهل مكة أدرى بشعابها)..وقد كانت الفرحة الكبرى من قبل رياضيي الضالع الذين يعرفونه عز المعرفة، فهو رياضي والرئيس الفخري لنادي التضامن الضالعي..وقد كان لكاتب هذه السطور شرف اللقاء به في هذا النادي، وهو يقوم بحل بعض لمشاكل، وكذا قضايا أهالي منطقة الوعرة مسقط رأسه، وبأمانة اندهشت من تواضعه الجم مع الصغير والكبير..ولا غرابة أن اعتبره الجميع الأب الروحي لهم.
ما سردناه حول الأخ العزيز علي بن قاسم كما يدعوه بذلك أبناء المحافظة كان قبل أن يتولى مقاليد السلطة في هذه المحافظة، فكيف به وهو اليوم محافظها الكريم..بالتأكيد سيكون عشم الجميع فيه أكثر في النهوض بأوضاع المحافظة إلى الأحسن، خاصة الرياضيين الذين تعيش رياضتهم أوضاعا غير سارة بالمرة، فرياضة الضالع لم تأخذ بعد مكانها اللائق في خارطة الرياضة اليمنية.
علما بأن الضالع لديها 8 أندية مشهود لها بالتاريخ الرياضي العريق، خاصة سفيرها الكروي السابق (الصمود) وسفيرها اليوم (النصر) الذي يحفر بأظافره مكانا له في الخارطة الرياضية.
إن رياضة الضالع لا تسر عدوا ولا حبيبا، فالكل يتفرج منذ فترة طويلة فلا دعم من قيادة المحافظة السابقة إلا باللسان، وهو ما لا ينفع في الوقت الحاضر، لأن الرياضة تحتاج للمال، إضافة إلى غياب اهتمام مكتب الشباب والرياضة وفرع اتحاد كرة القدم بالمحافظة..لذا العشم اليوم كبير في أن يسمع المحافظ الجديد علي قاسم طالب استغاثة أندية الضالع الثمانية: النصر، الصمود، التضامن، الوصل، الشعيب، ذوريدان، جبن ودمت.. فهي بحاجة للدعم والرعاية والاهتمام وانتشال أوضاعها وإعادة بناء آمالها من جديد..والله يكون في عون محافظنا الرياضي الكريم.. آمين.
وهو بطل من أبطالها المعروفين،وقد كان من سابق قائدا جسورا في سلاح البحرية، ولأنه يعلم الجميع أن (أهل مكة أدرى بشعابها)..وقد كانت الفرحة الكبرى من قبل رياضيي الضالع الذين يعرفونه عز المعرفة، فهو رياضي والرئيس الفخري لنادي التضامن الضالعي..وقد كان لكاتب هذه السطور شرف اللقاء به في هذا النادي، وهو يقوم بحل بعض لمشاكل، وكذا قضايا أهالي منطقة الوعرة مسقط رأسه، وبأمانة اندهشت من تواضعه الجم مع الصغير والكبير..ولا غرابة أن اعتبره الجميع الأب الروحي لهم.
ما سردناه حول الأخ العزيز علي بن قاسم كما يدعوه بذلك أبناء المحافظة كان قبل أن يتولى مقاليد السلطة في هذه المحافظة، فكيف به وهو اليوم محافظها الكريم..بالتأكيد سيكون عشم الجميع فيه أكثر في النهوض بأوضاع المحافظة إلى الأحسن، خاصة الرياضيين الذين تعيش رياضتهم أوضاعا غير سارة بالمرة، فرياضة الضالع لم تأخذ بعد مكانها اللائق في خارطة الرياضة اليمنية.
علما بأن الضالع لديها 8 أندية مشهود لها بالتاريخ الرياضي العريق، خاصة سفيرها الكروي السابق (الصمود) وسفيرها اليوم (النصر) الذي يحفر بأظافره مكانا له في الخارطة الرياضية.
إن رياضة الضالع لا تسر عدوا ولا حبيبا، فالكل يتفرج منذ فترة طويلة فلا دعم من قيادة المحافظة السابقة إلا باللسان، وهو ما لا ينفع في الوقت الحاضر، لأن الرياضة تحتاج للمال، إضافة إلى غياب اهتمام مكتب الشباب والرياضة وفرع اتحاد كرة القدم بالمحافظة..لذا العشم اليوم كبير في أن يسمع المحافظ الجديد علي قاسم طالب استغاثة أندية الضالع الثمانية: النصر، الصمود، التضامن، الوصل، الشعيب، ذوريدان، جبن ودمت.. فهي بحاجة للدعم والرعاية والاهتمام وانتشال أوضاعها وإعادة بناء آمالها من جديد..والله يكون في عون محافظنا الرياضي الكريم.. آمين.