ردود الداخلية دفعة واحدة
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من الأخ أمين يحيى اليوسفي، مدير علاقات مكتب وزير الداخلية تعقيبا بتاريخ 5/31.. جاء فيه:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5409 بتاريخ 2008/5/22 تحت عنوان (الشيخ المفلحي: احتجزوني وثلاثة من أقارب القتيل في المزرعة بدلا من احتجاز القاتل).. تم التوجيه من قبل الأخ الوزير إلى الأخ مدير أمن محافظة عدن بطلب سرعة التوضيح، وقد وصل الرد يحمل في طياته ما يلي:
موضوع الأرض مايزال منظورا أمام لجنة التعويضات، ولم يفصل فيه حتى الآن، وقد حضر مجموعة من المدعين بملكية الأرض لغرض تكسير الخشب الذي وضعه الدفاع الجوي، وحدثت مشادات كلامية انتهت بإطلاق النار بين المدعين بملكية الأرضية والمكلفين بحراسة الأرض نتج عنها مقتل المجني عليه صفوت عبدالهادي فارع، وتم في حينه اتخاذ الإجراءات الأولية، وماتزال الإجراءات مستمرة ليتم إحالة القضية إلى النيابة».
كما تلقت «الأيام» من الأخ اليوسفي، تعقيبا آخر بتاريخ 5/31.. ورد فيه:
«بالإشارة إلى ما نشرته صحيفتكم في عددها رقم 5392 بتاريخ 2008/5/3 بعنوان (متنفذون عسكريون يعتدون على حديقة أهالي مدينة الشعب بعدن)، فقد تم التوجيه إلى مدير أمن محافظة عدن، وطلب منه التوضيح حول ما تم نشره وقد وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي: المعلومات التي وردت في الخبر ليس لها أساس من الصحة كونه لايوجد عسكريون يدعون بأرض في الموقع الذي هو أساسا جزء من سور الجامعة، وتم الاعتداء على ذلك السور بالتكسير من قبل مجموعة محرضين، وتولت الشرطة بعد استلامها البلاغ التحقيق والإحالة للجهة المختصة».
وتلقت «الأيام» أيضا تعقيبا ثالثا بتاريخ 5/31.. جاء فيه:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5409 بتاريخ 2008/5/23 تحت عنوان (الأمن المركزي بشبوة يفرج عن قاطرة تحمل 66 لتر ديزل وفرع النفط يعترض).. تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة شبوة من قبل الأخ الوزير طلب منه التوضيح فيما نشر، وقد وصل الرد يحمل التوضيح التالي: تم إشعار مكتب وزارة النفط في حينه، أثناء ضبط القاطرة، وتم فحصها من قبل الموظفين المناوبين، وأكد مدير الأشغال العامة أن القاطرة تتبع إحدى المؤسسات التي تعمل في تنفيذ المشاريع التابعة للأشغال العامة، وتم الإفراج عن القاطرة المشار إليها بموجب توجيهات الأخ محافظ المحافظة».
كما تلقت «الأيام» من الأخ أمين اليوسفي، مدير علاقات مكتب وزير الداخلية بتاريخ 6/8.. التعقيب التالي:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5404 الصادر بتاريخ 2008/5/17 تحت عنوان (إحراق حاوية في أرضية مشروع مؤسسة الفرسان وأصابع الاتهام تشير إلى فندق العريش)، نود الإحاطة بأنه تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة عدن من قبل الأخ اللواء الركن مطهر رشاد المصري وزير الداخلية، وطلب منه اتخاذ الإجراءات والإفادة، حيث وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي:
ما تم نشره من اتهامات لنائب مدير قسم شرطة العريش هي ادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة باعتبار أن من تم استيقافه هو المدعو عبدالله محمد حاجب لقيامه باعتراض عمل الشرطة أثناء نزول الدفاع المدني لإطفاء الحريق، وسبب استيقافه كونه قام بالسب والشتم بشكل عام، وتهجم واعتدى على مبنى الفندق بالحجارة، وعند اعتذار الأخ عادل الأعسم تم إطلاق سراح المذكور على الفور».
وتلقت «الأيام» تعقيبا آخر بتاريخ 5/31.. تضمن ما يلي:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5389 الصادر بتاريخ 2008/4/29 تحت عنوان (هدم سور أرضية ثلاجة الموتى وسكن التمريض في شبوة)، وقد طلب من مدير أمن المحافظة التوضيح بذلك، وقد وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي:
وصول بلاغ من مدير المستشفى عتق المركزي عن وجود بناء عشوائي في حوش المستشفى فتم تحريك طقم إلى مكان البناء وضبط شخص يقوم بعمل بناء في أرض ليست ملكه، وتم أخذ تعهد عليه بعدم البناء، وفيما يخص أرضية ثلاجة الموتى فقائم ولم يحدث لها أي شيء».
إلى ذلك تلقت «الأيام» من الأخ أمين يحيى اليوسفي، مدير علاقات مكتب وزير الداخلية بتاريخ 6/11.. التعقيب التالي: «إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5417 الصادر بتاريخ 2008/6/1 تحت عنوان (نشوب خلاف بين أفراد الأمن المركزي وأفراد الأمن العام بشبوة بسبب محاولة تهريب قاطرة ديزل)، نود الإحاطة أنه تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة شبوة للاطلاع وسرعة التوضيح، حيث وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي: تم الإبلاغ عن القاطرة في حينه، أثناء ما كانت قيادة المحافظة مجتمعة، فوجه المحافظ بإطلاق القاطرة باعتبارها تابعة لأحد المقاولين الذي يعمل مع مكتب الأشغال، ومادة الديزل للآلات التابعة للمقاول، وكانت توجيهات المحافظ بناء على مذكرة من مكتب الأشغال».
المحرر: نشرنا تعقيبات مدير علاقات مكتب وزير الداخلية التي تلقيناها ظهر أمس دفعة واحدة، عملا بحق الرد على الرغم من أن معظم التعقيبات الواصلة قد تم الرد عليها من قبل العلاقات العامة بأمن محافظة عدن فيما يتعلق بما نشر من قضايا في عدن أو تلك القضايا التي نشرت عن محافظة شبوة من مكتب النفط وشركة النفط بالمحافظة.
كما أن تعقيبات مكتب الأخ الوزير تجاوزت الفترة القانونية للرد بحسب قانون الصحافة والمطبوعات، ومع ذلك نشرناها أعلاه.
ونلفت انتباه مكتب الوزير إلى أن التعقيبات مؤرخة في 2008/5/31 وعددها (4) تعقيبات تلقيناها أمس 2008/6/11، وتعقيبان مؤرخان بتاريخ 2008/6/8 وآخر بتاريخ 2008/6/11.
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5409 بتاريخ 2008/5/22 تحت عنوان (الشيخ المفلحي: احتجزوني وثلاثة من أقارب القتيل في المزرعة بدلا من احتجاز القاتل).. تم التوجيه من قبل الأخ الوزير إلى الأخ مدير أمن محافظة عدن بطلب سرعة التوضيح، وقد وصل الرد يحمل في طياته ما يلي:
موضوع الأرض مايزال منظورا أمام لجنة التعويضات، ولم يفصل فيه حتى الآن، وقد حضر مجموعة من المدعين بملكية الأرض لغرض تكسير الخشب الذي وضعه الدفاع الجوي، وحدثت مشادات كلامية انتهت بإطلاق النار بين المدعين بملكية الأرضية والمكلفين بحراسة الأرض نتج عنها مقتل المجني عليه صفوت عبدالهادي فارع، وتم في حينه اتخاذ الإجراءات الأولية، وماتزال الإجراءات مستمرة ليتم إحالة القضية إلى النيابة».
كما تلقت «الأيام» من الأخ اليوسفي، تعقيبا آخر بتاريخ 5/31.. ورد فيه:
«بالإشارة إلى ما نشرته صحيفتكم في عددها رقم 5392 بتاريخ 2008/5/3 بعنوان (متنفذون عسكريون يعتدون على حديقة أهالي مدينة الشعب بعدن)، فقد تم التوجيه إلى مدير أمن محافظة عدن، وطلب منه التوضيح حول ما تم نشره وقد وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي: المعلومات التي وردت في الخبر ليس لها أساس من الصحة كونه لايوجد عسكريون يدعون بأرض في الموقع الذي هو أساسا جزء من سور الجامعة، وتم الاعتداء على ذلك السور بالتكسير من قبل مجموعة محرضين، وتولت الشرطة بعد استلامها البلاغ التحقيق والإحالة للجهة المختصة».
وتلقت «الأيام» أيضا تعقيبا ثالثا بتاريخ 5/31.. جاء فيه:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5409 بتاريخ 2008/5/23 تحت عنوان (الأمن المركزي بشبوة يفرج عن قاطرة تحمل 66 لتر ديزل وفرع النفط يعترض).. تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة شبوة من قبل الأخ الوزير طلب منه التوضيح فيما نشر، وقد وصل الرد يحمل التوضيح التالي: تم إشعار مكتب وزارة النفط في حينه، أثناء ضبط القاطرة، وتم فحصها من قبل الموظفين المناوبين، وأكد مدير الأشغال العامة أن القاطرة تتبع إحدى المؤسسات التي تعمل في تنفيذ المشاريع التابعة للأشغال العامة، وتم الإفراج عن القاطرة المشار إليها بموجب توجيهات الأخ محافظ المحافظة».
كما تلقت «الأيام» من الأخ أمين اليوسفي، مدير علاقات مكتب وزير الداخلية بتاريخ 6/8.. التعقيب التالي:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5404 الصادر بتاريخ 2008/5/17 تحت عنوان (إحراق حاوية في أرضية مشروع مؤسسة الفرسان وأصابع الاتهام تشير إلى فندق العريش)، نود الإحاطة بأنه تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة عدن من قبل الأخ اللواء الركن مطهر رشاد المصري وزير الداخلية، وطلب منه اتخاذ الإجراءات والإفادة، حيث وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي:
ما تم نشره من اتهامات لنائب مدير قسم شرطة العريش هي ادعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة باعتبار أن من تم استيقافه هو المدعو عبدالله محمد حاجب لقيامه باعتراض عمل الشرطة أثناء نزول الدفاع المدني لإطفاء الحريق، وسبب استيقافه كونه قام بالسب والشتم بشكل عام، وتهجم واعتدى على مبنى الفندق بالحجارة، وعند اعتذار الأخ عادل الأعسم تم إطلاق سراح المذكور على الفور».
وتلقت «الأيام» تعقيبا آخر بتاريخ 5/31.. تضمن ما يلي:
«إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5389 الصادر بتاريخ 2008/4/29 تحت عنوان (هدم سور أرضية ثلاجة الموتى وسكن التمريض في شبوة)، وقد طلب من مدير أمن المحافظة التوضيح بذلك، وقد وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي:
وصول بلاغ من مدير المستشفى عتق المركزي عن وجود بناء عشوائي في حوش المستشفى فتم تحريك طقم إلى مكان البناء وضبط شخص يقوم بعمل بناء في أرض ليست ملكه، وتم أخذ تعهد عليه بعدم البناء، وفيما يخص أرضية ثلاجة الموتى فقائم ولم يحدث لها أي شيء».
إلى ذلك تلقت «الأيام» من الأخ أمين يحيى اليوسفي، مدير علاقات مكتب وزير الداخلية بتاريخ 6/11.. التعقيب التالي: «إشارة إلى ما تناولته صحيفتكم في عددها رقم 5417 الصادر بتاريخ 2008/6/1 تحت عنوان (نشوب خلاف بين أفراد الأمن المركزي وأفراد الأمن العام بشبوة بسبب محاولة تهريب قاطرة ديزل)، نود الإحاطة أنه تم التوجيه للأخ مدير أمن محافظة شبوة للاطلاع وسرعة التوضيح، حيث وصل الرد يحمل في طياته التوضيح التالي: تم الإبلاغ عن القاطرة في حينه، أثناء ما كانت قيادة المحافظة مجتمعة، فوجه المحافظ بإطلاق القاطرة باعتبارها تابعة لأحد المقاولين الذي يعمل مع مكتب الأشغال، ومادة الديزل للآلات التابعة للمقاول، وكانت توجيهات المحافظ بناء على مذكرة من مكتب الأشغال».
المحرر: نشرنا تعقيبات مدير علاقات مكتب وزير الداخلية التي تلقيناها ظهر أمس دفعة واحدة، عملا بحق الرد على الرغم من أن معظم التعقيبات الواصلة قد تم الرد عليها من قبل العلاقات العامة بأمن محافظة عدن فيما يتعلق بما نشر من قضايا في عدن أو تلك القضايا التي نشرت عن محافظة شبوة من مكتب النفط وشركة النفط بالمحافظة.
كما أن تعقيبات مكتب الأخ الوزير تجاوزت الفترة القانونية للرد بحسب قانون الصحافة والمطبوعات، ومع ذلك نشرناها أعلاه.
ونلفت انتباه مكتب الوزير إلى أن التعقيبات مؤرخة في 2008/5/31 وعددها (4) تعقيبات تلقيناها أمس 2008/6/11، وتعقيبان مؤرخان بتاريخ 2008/6/8 وآخر بتاريخ 2008/6/11.