سقوط العديد من القتلى في عنف في شمال القوقاز بروسيا
> موسكو «الأيام» رويترز :
> قال مسؤولون أمس الجمعة ان العديد من القتلى سقطوا في واحدة من اسوأ مرات اندع العنف بصورة مفاجئة منذ شهور في شمال القوقاز في روسيا.
وتسعى روسيا جاهدة حتواء مزيج من المتمردين الاسلاميين والمتمردين انفصاليين وعصابات الجريمة المنظمة في المنطقة.
وتقول ان تمردا انفصاليا في الشيشان حيث خاضت حربين امكن اخماده الى حد كبير,ومن اجل اظهار عودة المنطقة الى الحياة الطبيعية افتتح اليوم مهرجان السينما الشيشاني الاول في العاصمة جروزني.
وفي احدث اعمال العنف قالت الشرطة ان قنبلة فجرت عن بعد في داغستان مما اسفر عن مقتل رجل وادت معركة باسلحة النارية في نفس المنطقة الى مقتل اثنين من المتمردين واسفرت غارة لمسلحين في الشيشان عن مقتل ثثة اشخاص على اقل.
وتضاربت التقارير بشأن انفجار في انجوش قتل اربعة اشخاص.
وقالت خدمات الطواريء ان انفجار دمر مبنى في نازران وهي اكبر مدينة في منطقة انجوش,وقال مسؤول بالشرطة المحلية "نفحص عدة روايات. الرواية اساسية انه انفجار غاز."
لكن مصدرا في وزارة داخلية انجوش قال "ارجح انه انفجار متعمد. لكن الكلمة الاخيرة ستكون للمعمل الجنائي."
وتشهد منطقة شمال القوقاز هجمات متفرقة لكن من غير المعتاد ان يحدث هذا العدد خلال 24 ساعة,ولم يظهر دليل على ان الحوادث منسقة.
ونقلت وكات انباء روسية عن مسؤولين قولهم ان 25 متمردا مسلحا على اقل اغاروا على قرية بينوي-فيدينو في الشيشان في وقت متأخر امس وقتلوا ثثة من السكان المحليين واشعلوا النار في عدة منازل.
وذكر موقع انترنت له علاقات مع بالحركة انفصالية ان المتمردين قتلوا 11 مسلحا مرتبطين برمزان قديروف رئيس الشيشان المؤيد لموسكو.
وفي داغستان ذكرت الشرطة ان قنبلة فجرت عن بعد اليوم مما اسفر عن مقتل احد المتريضين في متنزه في العاصمة ماخاتشكا,وعرض التلفزيون الروسي لقطات لبركة دماء على رصيف.
وذكرت قوات امن ان اثنين من المتمردين المسلحين قت في بيرام اول وهي قرية في داغستان بعد معركة باسلحة النارية.
وقال فاليري جيرنوف النائب اول لوزير داخلية داغستان ان احد المتمردين القتيلين امرأة في السابعة عشرة من العمر. واضاف انه حين ادرك المتمرد الرجل "يأس الوضع فجر نفسه ومساعده."
وتضم منطقة شمال القوقاز تشكيلة من القبائل الجبلية الفقيرة والمسلمة اساسا والتي تتمرد بين حين واخر على حكم موسكو.
وتسعى روسيا جاهدة حتواء مزيج من المتمردين الاسلاميين والمتمردين انفصاليين وعصابات الجريمة المنظمة في المنطقة.
وتقول ان تمردا انفصاليا في الشيشان حيث خاضت حربين امكن اخماده الى حد كبير,ومن اجل اظهار عودة المنطقة الى الحياة الطبيعية افتتح اليوم مهرجان السينما الشيشاني الاول في العاصمة جروزني.
وفي احدث اعمال العنف قالت الشرطة ان قنبلة فجرت عن بعد في داغستان مما اسفر عن مقتل رجل وادت معركة باسلحة النارية في نفس المنطقة الى مقتل اثنين من المتمردين واسفرت غارة لمسلحين في الشيشان عن مقتل ثثة اشخاص على اقل.
وتضاربت التقارير بشأن انفجار في انجوش قتل اربعة اشخاص.
وقالت خدمات الطواريء ان انفجار دمر مبنى في نازران وهي اكبر مدينة في منطقة انجوش,وقال مسؤول بالشرطة المحلية "نفحص عدة روايات. الرواية اساسية انه انفجار غاز."
لكن مصدرا في وزارة داخلية انجوش قال "ارجح انه انفجار متعمد. لكن الكلمة الاخيرة ستكون للمعمل الجنائي."
وتشهد منطقة شمال القوقاز هجمات متفرقة لكن من غير المعتاد ان يحدث هذا العدد خلال 24 ساعة,ولم يظهر دليل على ان الحوادث منسقة.
ونقلت وكات انباء روسية عن مسؤولين قولهم ان 25 متمردا مسلحا على اقل اغاروا على قرية بينوي-فيدينو في الشيشان في وقت متأخر امس وقتلوا ثثة من السكان المحليين واشعلوا النار في عدة منازل.
وذكر موقع انترنت له علاقات مع بالحركة انفصالية ان المتمردين قتلوا 11 مسلحا مرتبطين برمزان قديروف رئيس الشيشان المؤيد لموسكو.
وفي داغستان ذكرت الشرطة ان قنبلة فجرت عن بعد اليوم مما اسفر عن مقتل احد المتريضين في متنزه في العاصمة ماخاتشكا,وعرض التلفزيون الروسي لقطات لبركة دماء على رصيف.
وذكرت قوات امن ان اثنين من المتمردين المسلحين قت في بيرام اول وهي قرية في داغستان بعد معركة باسلحة النارية.
وقال فاليري جيرنوف النائب اول لوزير داخلية داغستان ان احد المتمردين القتيلين امرأة في السابعة عشرة من العمر. واضاف انه حين ادرك المتمرد الرجل "يأس الوضع فجر نفسه ومساعده."
وتضم منطقة شمال القوقاز تشكيلة من القبائل الجبلية الفقيرة والمسلمة اساسا والتي تتمرد بين حين واخر على حكم موسكو.