المشاركون في مهرجان المحفد يعلنون استمرار الفعاليات
> المحفد «الأيام» خاص:
> نظمت الفعاليات السياسية بمديرية المحفد محافظة أبين صباح أمس مسيرة جماهيرية حاشدة شارك فيها عدد كبير من المتقاعدين العسكريين والشباب العاطلين عن العمل وجموع من المواطنين، حيث طاف المتظاهرون في الشارع العام لمدينة المحفد، وأقاموا مهرجانا خطابيا بملعب كرة القدم.
وفي المهرجان ألقي عدد من الكلمات من الإخوة: الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بالمحفد، والمقدم متقاعد ناصر علي الجدحي مسئول الدائرة الإعلامية بمجلس التنسيق، وعاطف محمد عاطف رئيس جمعية الشباب والعاطلين عن العمل، الذين أكدوا في كلماتهم على مواصلة واستمرار الفعاليات السياسية والسلمية الاحتجاجية حتى يتم الإفراج عن كافة المعتقلين دون قيد أو شرط، مؤكدين رفضهم القاطع لأي حلول ترقيعية أو مناطقية، وأن على السلطة أن تعترف بالقضية الجنوبية.
وفي الوقت نفسه أعلنوا استنكارهم تجاهل السلطة لمطالب أبناء الجنوب وقيامها باعتقال ومطاردة قادة الحراك السلمي الجنوبي، مطالبين السلطة إيقاف محاكمة قادة الحراك السلمي باعوم والغريب والشعيبي وأحمد عمر بن فريد وغيرهم، وإلغاء حالة الطوارئ المفروضة على بعض المناطق بالمحافظات الجنوبية. كما أعلنوا إدانتهم واستنكارهم قيام السلطة بإرسال الشباب المستجدين في السلك العسكري من أبناء النحافظات الجنوبية للمشاركة في الحرب الدائرة بمحافظة صعدة بدون تدريب مسبق وبدون أرقام عسكرية، مشيرين إلى أن ذلك «أحد الحلول الفاشلة التي تقوم بها السلطة للتخلص من الشباب العاطل عن العمل»، مطالبين أولئك الشباب «بالعودة إلى مناطقهم، وعدم المشاركة في تلك الحرب المبهمة».
وفي المهرجان ألقي عدد من الكلمات من الإخوة: الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بالمحفد، والمقدم متقاعد ناصر علي الجدحي مسئول الدائرة الإعلامية بمجلس التنسيق، وعاطف محمد عاطف رئيس جمعية الشباب والعاطلين عن العمل، الذين أكدوا في كلماتهم على مواصلة واستمرار الفعاليات السياسية والسلمية الاحتجاجية حتى يتم الإفراج عن كافة المعتقلين دون قيد أو شرط، مؤكدين رفضهم القاطع لأي حلول ترقيعية أو مناطقية، وأن على السلطة أن تعترف بالقضية الجنوبية.
وفي الوقت نفسه أعلنوا استنكارهم تجاهل السلطة لمطالب أبناء الجنوب وقيامها باعتقال ومطاردة قادة الحراك السلمي الجنوبي، مطالبين السلطة إيقاف محاكمة قادة الحراك السلمي باعوم والغريب والشعيبي وأحمد عمر بن فريد وغيرهم، وإلغاء حالة الطوارئ المفروضة على بعض المناطق بالمحافظات الجنوبية. كما أعلنوا إدانتهم واستنكارهم قيام السلطة بإرسال الشباب المستجدين في السلك العسكري من أبناء النحافظات الجنوبية للمشاركة في الحرب الدائرة بمحافظة صعدة بدون تدريب مسبق وبدون أرقام عسكرية، مشيرين إلى أن ذلك «أحد الحلول الفاشلة التي تقوم بها السلطة للتخلص من الشباب العاطل عن العمل»، مطالبين أولئك الشباب «بالعودة إلى مناطقهم، وعدم المشاركة في تلك الحرب المبهمة».