أيام التميز ويورو المتعة
> «الأيام الرياضي» فؤاد باضاوي:
> دأبت «الأيام الرياضي» منذ ظهورها على ساحة الإصدارات الرياضية على مواكبة الأحداث والمنافسات الرياضية محليا وعالميا، وتقديم خدماتها لعشاق الرياضة بمختلف ألعابها، ووضع المعلومة وتفاصيل الأحداث بين يدي القارئ في وجبة دسمة وشهية صباح أيام (السبت والإثنين والأربعاء) وبات عشاقها يترقبون أيام إصدارها بلهفة وشغف، نظرا لتميز تغطياتها وتنوع محتوياتها.
ولم تكتف (أيامنا) بأيام إصدارها الثلاثة الأسبوعية، بل إنها كانت ومازالت تبحث عن نوافذ وإطلالات جديدة تتجدد من خلالها وتنفرد بمتابعة وتغطية المنافسات الدولية، وآخر هذه الإطلالات الإصدار اليومي للصحيفة الغراء لمواكبة أحداث بطولة أمم أوروبا الحالية (يورو 2008) المقامة في النمسا وسويسرا.
وتفردت «الأيام الرياضي» بنشر تفاصيل وأسرار هذه البطولة أولا بأول في ظل عملية التشفير التي أحاطتها لتصبح «الأيام الرياضي» ملاذ السواد الأعظم من عشاق المستديرة ممن لم تسعفهم جيوبهم لشراء كروت التشفير، ووفرت لهم كل شاردة وواردة عن اليورو مع بزوغ فجر كل يوم جديد.
وإذا كانت منافسات البطولة قد وفرت لعشاق كرة القدم المتعة والتشويق وحفلت بالمفاجآت والمفارقات الغريبة والعجيبة وأفول شمس المنتخبات ونجوم كانت الترشيحات قد وضعتهم في المقدمة، وتأهلت ألمانيا وأسبانيا للنهائي الذي تتوجه أنظار العالم الليلة لترقب من سيعانق كأس البطولة، ويعيش الأفراح والليالي الملاح، وسط دموع الفرح التي ستكون أيضا عنوانا آخرا للمنتخب الذي يخسر النهائي الحلم، وشتان بين دموع تذرف فرحا وأخرى حزنا، ولكنها كرة القدم صانعة الفرح والحزن والمتعة والإبداع.
لذلك فـ «الأيام الرياضي» قد وفرت لعشاقها إبداعا من نوع آخر سطرته أنامل قيادة «الأيام» وهيئة تحرير «الأيام الرياضي» المتميز..ولهم كل الشكر والتقدير والمحبة على جهودهم الكبيرة، ولأنهم جعلوا من (يورو 2008) وأخباره وأسراره وكل التفاصيل في متناول أيدي عشاق «الأيام الرياضي» وكرة القدم، فكانت قناتنا المحبوبة في زمن التشفير البغيض..فشكرا لـ «الأيام الرياضي» التميز، وشكرا لمتعة كرة القدم الحقيقية التي وفرها لنا (يورو 2008م).
ولم تكتف (أيامنا) بأيام إصدارها الثلاثة الأسبوعية، بل إنها كانت ومازالت تبحث عن نوافذ وإطلالات جديدة تتجدد من خلالها وتنفرد بمتابعة وتغطية المنافسات الدولية، وآخر هذه الإطلالات الإصدار اليومي للصحيفة الغراء لمواكبة أحداث بطولة أمم أوروبا الحالية (يورو 2008) المقامة في النمسا وسويسرا.
وتفردت «الأيام الرياضي» بنشر تفاصيل وأسرار هذه البطولة أولا بأول في ظل عملية التشفير التي أحاطتها لتصبح «الأيام الرياضي» ملاذ السواد الأعظم من عشاق المستديرة ممن لم تسعفهم جيوبهم لشراء كروت التشفير، ووفرت لهم كل شاردة وواردة عن اليورو مع بزوغ فجر كل يوم جديد.
وإذا كانت منافسات البطولة قد وفرت لعشاق كرة القدم المتعة والتشويق وحفلت بالمفاجآت والمفارقات الغريبة والعجيبة وأفول شمس المنتخبات ونجوم كانت الترشيحات قد وضعتهم في المقدمة، وتأهلت ألمانيا وأسبانيا للنهائي الذي تتوجه أنظار العالم الليلة لترقب من سيعانق كأس البطولة، ويعيش الأفراح والليالي الملاح، وسط دموع الفرح التي ستكون أيضا عنوانا آخرا للمنتخب الذي يخسر النهائي الحلم، وشتان بين دموع تذرف فرحا وأخرى حزنا، ولكنها كرة القدم صانعة الفرح والحزن والمتعة والإبداع.
لذلك فـ «الأيام الرياضي» قد وفرت لعشاقها إبداعا من نوع آخر سطرته أنامل قيادة «الأيام» وهيئة تحرير «الأيام الرياضي» المتميز..ولهم كل الشكر والتقدير والمحبة على جهودهم الكبيرة، ولأنهم جعلوا من (يورو 2008) وأخباره وأسراره وكل التفاصيل في متناول أيدي عشاق «الأيام الرياضي» وكرة القدم، فكانت قناتنا المحبوبة في زمن التشفير البغيض..فشكرا لـ «الأيام الرياضي» التميز، وشكرا لمتعة كرة القدم الحقيقية التي وفرها لنا (يورو 2008م).