الشيخ عيدروس بن معنس في تعقيب: الشيخ هيثم أحمد ليس شيخ مشايخ قبيلة الحجيلي في ردفان وهو أول الموقعين على تنصيبي
> «الأيام» متابعات :
> تسلمت «الأيام» مساء أمس الأول تعقيبا من الشيخ عيدروس محمد ثابت بن معنس ردا على الخبر الذي نشرته الصحيفة في العدد رقم (5432) بتاريخ 18/6/2008 في الصفحة الخامسة تحت عنوان (نائب برلماني سابق وقيادي بارز في المؤتمر الشعبي العام.. في رسالة موجهة إلى فخامة الأخ الرئيس)، نفى فيه أن يكون الشيخ هيثم أحمد هيثم شيخا لمشايخ قبيلة الحجيلي في ردفان.
وقال الشيخ عيدروس بن معنس «نؤكد أن المذكور ليس شيخا لمشايخ قبائل الحجيلي في ردفان، وأنا الشيخ عيدروس محمد ثابت بن معنس شيخ مشايخ قبيلة الحجيلي أبا عن جد سابقا وحاليا، وثوابت وعوايد المشيخة معروفة لقبائل ردفان خاصة واليمن عامة. والمذكور العقيد هيثم أحمد هيثم أول الموقعين على وثيقة تنصيبي شيخا لمشايخ القبيلة، والموقعة من جميع مشايخ قبيلة الحجيلي ومعمدة من قبل الجهات الرسمية. وكان الأجدر بالمذكور أن لايعمل من نفسه شيخا لمشايخ القبيلة وهو يعرف أن ذلك مخالف للنظم والقوانين».
وأضاف الشيخ عيدروس: «لقد أشار المذكور إلى أن هناك أوصياء على مديرية حبيل جبر وردفان.. ونحن نعرف أن أبناء ردفان أحرار ومناضلون ومخلصون، ويرفضون أية وصاية عليهم، ومن يقصدهم بالأوصياء نعرف أنهم المناضلون الأوفياء، ومن هذا المنطلق أطالب ومن على منبر صحيفة «الأيام» أبناء ردفان جميعا أن يتوحدوا وأن يتكاتفوا من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار في ردفان خاصة واليمن عامة، وأن يحافظوا على الوحدة اليمنية، وأن لايسمحوا لأي كان أن ينال من أمن واستقرار اليمن تحت أية مبررات أو ذرائع، وأن يترفعوا عن الصغائر وأن يتعاونوا مع القيادات المخلصة من أبناء ردفان من أجل صيانة المنجزات التنموية التي تحققت في ظل الوحدة اليمنية المباركة بزعامة ابن اليمن البار المشير علي عبدالله صالح حفظه الله».
وقال الشيخ عيدروس بن معنس «نؤكد أن المذكور ليس شيخا لمشايخ قبائل الحجيلي في ردفان، وأنا الشيخ عيدروس محمد ثابت بن معنس شيخ مشايخ قبيلة الحجيلي أبا عن جد سابقا وحاليا، وثوابت وعوايد المشيخة معروفة لقبائل ردفان خاصة واليمن عامة. والمذكور العقيد هيثم أحمد هيثم أول الموقعين على وثيقة تنصيبي شيخا لمشايخ القبيلة، والموقعة من جميع مشايخ قبيلة الحجيلي ومعمدة من قبل الجهات الرسمية. وكان الأجدر بالمذكور أن لايعمل من نفسه شيخا لمشايخ القبيلة وهو يعرف أن ذلك مخالف للنظم والقوانين».
وأضاف الشيخ عيدروس: «لقد أشار المذكور إلى أن هناك أوصياء على مديرية حبيل جبر وردفان.. ونحن نعرف أن أبناء ردفان أحرار ومناضلون ومخلصون، ويرفضون أية وصاية عليهم، ومن يقصدهم بالأوصياء نعرف أنهم المناضلون الأوفياء، ومن هذا المنطلق أطالب ومن على منبر صحيفة «الأيام» أبناء ردفان جميعا أن يتوحدوا وأن يتكاتفوا من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار في ردفان خاصة واليمن عامة، وأن يحافظوا على الوحدة اليمنية، وأن لايسمحوا لأي كان أن ينال من أمن واستقرار اليمن تحت أية مبررات أو ذرائع، وأن يترفعوا عن الصغائر وأن يتعاونوا مع القيادات المخلصة من أبناء ردفان من أجل صيانة المنجزات التنموية التي تحققت في ظل الوحدة اليمنية المباركة بزعامة ابن اليمن البار المشير علي عبدالله صالح حفظه الله».