إحالة مناشدة منظمات المجتمع المدني بتمكين المرأة من المشاركة الفعالة في اللجنة العليا للانتخابات إلى لجنة الحوار السياسي
> صنعاء «الأيام» خاص:
> أصدر ملتقى الرقي والتقدم أمس بلاغا صحفيا.. جاء فيه:
«أحال فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية رسالة مناشدة عن عدد من منظمات المجتمع المدني كان قد تقدم بها الأستاذ يحيى محمد عبدالله صالح، رئيس ملتقى الرقي والتقدم يومنا هذا (أمس) الجمعة 2008/7/4 إلى لجنة الحوار السياسي حول اللجنة العليا للانتخابات لإدارجها ضمن المباحثات الجارية بين المشترك والمؤتمر الشعبي العام.
وناشدت الرسالة عدم استبعاد المرأة من تشكيل اللجنة العليا للانتخابات في حال تم التوافق عليها بين أطراف العمل السياسي والوطني.
وجاء في الرسالة التي تبناها كل من ملتقى الرقي والتقدم، مؤسسة برامج التنمية الثقافية، شبكة أنصار، تحالف وطن، اتحاد نساء اليمن، اللجنة الوطنية للمرأة، المرصد اليمني لحقوق الإنسان، ملتقى الشقائق، مركز الجزيرة لدرسات حقوق الإنسان، منتدى الإعلاميات اليمنيات، أن ملتقى الرقي والتقدم ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بقضايا المرأة الموقعة على هذه الرسالة تناشد فخامة الرئيس أن يتخذ قرارا بتمكين المرأة من المشاركة الفعالة في إطار اللجنة العليا للانتخابات المزمع تشكيلها في حالة ما تم التوافق السياسي عليها انسجاما مع مبادرة فخامته الشجاعة والسباقة بالأخذ بنظام الكوتا في ما يخص تمثيل المرأة بالبرلمان، باعتبار ذلك حجر الأساس لمشاركة النساء الإيجابية والفعالة في العملية الديمقراطية».
«أحال فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية رسالة مناشدة عن عدد من منظمات المجتمع المدني كان قد تقدم بها الأستاذ يحيى محمد عبدالله صالح، رئيس ملتقى الرقي والتقدم يومنا هذا (أمس) الجمعة 2008/7/4 إلى لجنة الحوار السياسي حول اللجنة العليا للانتخابات لإدارجها ضمن المباحثات الجارية بين المشترك والمؤتمر الشعبي العام.
وناشدت الرسالة عدم استبعاد المرأة من تشكيل اللجنة العليا للانتخابات في حال تم التوافق عليها بين أطراف العمل السياسي والوطني.
وجاء في الرسالة التي تبناها كل من ملتقى الرقي والتقدم، مؤسسة برامج التنمية الثقافية، شبكة أنصار، تحالف وطن، اتحاد نساء اليمن، اللجنة الوطنية للمرأة، المرصد اليمني لحقوق الإنسان، ملتقى الشقائق، مركز الجزيرة لدرسات حقوق الإنسان، منتدى الإعلاميات اليمنيات، أن ملتقى الرقي والتقدم ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بقضايا المرأة الموقعة على هذه الرسالة تناشد فخامة الرئيس أن يتخذ قرارا بتمكين المرأة من المشاركة الفعالة في إطار اللجنة العليا للانتخابات المزمع تشكيلها في حالة ما تم التوافق السياسي عليها انسجاما مع مبادرة فخامته الشجاعة والسباقة بالأخذ بنظام الكوتا في ما يخص تمثيل المرأة بالبرلمان، باعتبار ذلك حجر الأساس لمشاركة النساء الإيجابية والفعالة في العملية الديمقراطية».