> الحصين «الأيام» خاص:
عقدت هيئة الحراك الشعبي بمديرية الحصين محافظة الضالع أمس الأول الخميس اجتماعا بحضور الأخ صلاح قائد صالح الشنفرى رئيس الهيئة العليا للحراك الشعبي الجنوبي ناقشت فيه جملة من الموضوعات والتطورات على الساحة الجنوبية.
وصدر عن الاجتماع بيانا جاء فيه :«أشادت الهيئة بالدور النضالي البارز الذي تجترحه هيئات الحراك الشعبي في الجنوب يوما بعد يوم ويضاف إلى تلك الملاحم البطولية التي اجترحها آباؤنا في معترك النضال الوطني وكامتداد أصيل لتلك التضحيات نجد أنفسنا أمام واجب الدفاع عن شعبنا ووطننا وتاريخنا المسلوب من قبل السلطة ورص الصفوف وهي القوة والدرع الحصين لانتزاع حقوقنا».
وأكدت الهيئة «التزامها الثابت بقرار الهيئة العليا بإنجاح الفعالية التي ستقام في 2008/7/7م، ذلك اليوم الذي تم فيه اجتياح الجنوب عسكريا، أهدر كرامة أبناء الجنوب أرضا وإنسانا إذ لم تكتف بذلك بل واصلت حربها، وكم تدركون وتعلمون كيف تمت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طفل لازال يحلم بوطن معافى دون ذنب سوى انتمائه للجنوب.
ومن هنا نعلن تضامننا الكامل مع قادة ورموز الحراك الشعبي الجنوبي ونطالب بالإفراج الفوري دون قيد والاعتراف بالقضية الجنوبية كونها قضية لايمكن القفز عليها أو تجاوزها كما أننا نعلن التضامن مع الأخ عبدالعزيز بامعلم الذي اقتيد من منزله دون مسوغ قانوني وما تتعرض له «الأيام» ورئيس تحريرها بين الحين والآخر رغبة من السلطة في إثنائه عن مواصلة المهنية النزيهة وفي الختام نجدد التضامن مع التلميد عبدالحكيم فضل عبيد ومحمد محسن الأزرقي وشهيدي الصبيحة ونطالب بتقديم القتلة إلى المحكمة لينالوا جزاءهم العادل».
وصدر عن الاجتماع بيانا جاء فيه :«أشادت الهيئة بالدور النضالي البارز الذي تجترحه هيئات الحراك الشعبي في الجنوب يوما بعد يوم ويضاف إلى تلك الملاحم البطولية التي اجترحها آباؤنا في معترك النضال الوطني وكامتداد أصيل لتلك التضحيات نجد أنفسنا أمام واجب الدفاع عن شعبنا ووطننا وتاريخنا المسلوب من قبل السلطة ورص الصفوف وهي القوة والدرع الحصين لانتزاع حقوقنا».
وأكدت الهيئة «التزامها الثابت بقرار الهيئة العليا بإنجاح الفعالية التي ستقام في 2008/7/7م، ذلك اليوم الذي تم فيه اجتياح الجنوب عسكريا، أهدر كرامة أبناء الجنوب أرضا وإنسانا إذ لم تكتف بذلك بل واصلت حربها، وكم تدركون وتعلمون كيف تمت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طفل لازال يحلم بوطن معافى دون ذنب سوى انتمائه للجنوب.
ومن هنا نعلن تضامننا الكامل مع قادة ورموز الحراك الشعبي الجنوبي ونطالب بالإفراج الفوري دون قيد والاعتراف بالقضية الجنوبية كونها قضية لايمكن القفز عليها أو تجاوزها كما أننا نعلن التضامن مع الأخ عبدالعزيز بامعلم الذي اقتيد من منزله دون مسوغ قانوني وما تتعرض له «الأيام» ورئيس تحريرها بين الحين والآخر رغبة من السلطة في إثنائه عن مواصلة المهنية النزيهة وفي الختام نجدد التضامن مع التلميد عبدالحكيم فضل عبيد ومحمد محسن الأزرقي وشهيدي الصبيحة ونطالب بتقديم القتلة إلى المحكمة لينالوا جزاءهم العادل».
