الهلال بطلاً لأول مرة بفضل هذا الرجل
> «الأيام الريــاضـي» خالد علوي بشير:
> شيء جميل ورائع أن يحقق بطولة الدوري العام لفرق الدرجة الأولى والنخبة في الموسم الحالي -2007 2008م فريق نادي الهلال الساحلي من أندية محافظة الحديدة ولأول مرة في تاريخه الكروي تاركاً خلفه أندية كبيرة حاولت خطفها منه بكل ما أوتيت من قوة وإمكانيات لعل أهمها امبراطور الكرة اليمنية الأهلي الصنعاني.
ولكن لعل الجميع يعلم كيف حاز هذا الفريق البطولة ولمن كان له الفضل بعد الله في ذلك .. خاصة وأنه كان في الأسابيع الثلاثة الأولى من دوري النخبة صفر النقاط ومتذيلا الترتيب على الرغم من تولي مهمة تدريبه كبار المدربين بعضهم من المحترفين في الموسم الحالي والذي سبقه، ومنهم مصطفى حسن محمود أبو رجيلة، مقبل الصلوي ، أبوعلي غالب والخبير شلبي وغيرهم .. إلى أن اهتدت الإدارة الهلالية إلى ضالتها المنشودة المدرب المعروف سامي نعاش خاصة وأن له سوابق في تصعيد فرق من الثانية إلى الأولى، وإنقاذ فرق من مشنقة الهبوط..وتتويج التلال بالبطولة بعد 14 سنة من الجفاف واللهث.. ليضيف إنجاز الهلال إلى بقية إنجازاته.
إننا هنا لانمدح الكابتن سامي نعاش بما ليس فيه، فالرجل يستحق قول كلمة حق فهو المشهور بقراءة الملعب وأداء الفرق في الملاعب وقلب النتائج والموازين في الشوط الثاني،إضافة إلى أنه مؤهل تأهيلاً جيداً، ولعل الاتحاد العام لكرة القدم يشاطرني الرأي فيما ذهبت إليه .. فالرجل أصبح المدرب الذي تثق فيه قيادة اتحاد عام الكرة بإسنادها إليه مهمة تدريب المنتخبات ..علماً بأنه في الوقت الحاضر هو مرشح هو وزميله أمين السنيني لقيادة منتخبنا الوطني الأول في حال تعثر المفاوضات مع العراقي (عدنان حمد) .. فهل هناك ثقة أكبر من هذه ؟
وبالنسبة لي فأنا آمل أن يعود سامي إلى بيته التلالي من جديد علماً أنني سمعت أن نادي الهلال يريد التعاقد معه إلى جانب أندية يمنية أخرى في الموسم الجديد ،على الرغم من معرفتهم بانشغاله بمنتخب الناشئين حالياً الذي يستعد للمنافسة في البطولة الآسيوية ..ختاماً نبارك للهلال بطولته والأهلي وصافته والشعلة المركز الثالث .
ولكن لعل الجميع يعلم كيف حاز هذا الفريق البطولة ولمن كان له الفضل بعد الله في ذلك .. خاصة وأنه كان في الأسابيع الثلاثة الأولى من دوري النخبة صفر النقاط ومتذيلا الترتيب على الرغم من تولي مهمة تدريبه كبار المدربين بعضهم من المحترفين في الموسم الحالي والذي سبقه، ومنهم مصطفى حسن محمود أبو رجيلة، مقبل الصلوي ، أبوعلي غالب والخبير شلبي وغيرهم .. إلى أن اهتدت الإدارة الهلالية إلى ضالتها المنشودة المدرب المعروف سامي نعاش خاصة وأن له سوابق في تصعيد فرق من الثانية إلى الأولى، وإنقاذ فرق من مشنقة الهبوط..وتتويج التلال بالبطولة بعد 14 سنة من الجفاف واللهث.. ليضيف إنجاز الهلال إلى بقية إنجازاته.
إننا هنا لانمدح الكابتن سامي نعاش بما ليس فيه، فالرجل يستحق قول كلمة حق فهو المشهور بقراءة الملعب وأداء الفرق في الملاعب وقلب النتائج والموازين في الشوط الثاني،إضافة إلى أنه مؤهل تأهيلاً جيداً، ولعل الاتحاد العام لكرة القدم يشاطرني الرأي فيما ذهبت إليه .. فالرجل أصبح المدرب الذي تثق فيه قيادة اتحاد عام الكرة بإسنادها إليه مهمة تدريب المنتخبات ..علماً بأنه في الوقت الحاضر هو مرشح هو وزميله أمين السنيني لقيادة منتخبنا الوطني الأول في حال تعثر المفاوضات مع العراقي (عدنان حمد) .. فهل هناك ثقة أكبر من هذه ؟
وبالنسبة لي فأنا آمل أن يعود سامي إلى بيته التلالي من جديد علماً أنني سمعت أن نادي الهلال يريد التعاقد معه إلى جانب أندية يمنية أخرى في الموسم الجديد ،على الرغم من معرفتهم بانشغاله بمنتخب الناشئين حالياً الذي يستعد للمنافسة في البطولة الآسيوية ..ختاماً نبارك للهلال بطولته والأهلي وصافته والشعلة المركز الثالث .