المطالبة بسرعة إنجاز المشاريع المتعثرة وإصلاح أوضاع مستشفى في غيل باوزير
> غيل باوزير «الأيام» خاص:
> عبر عدد من الشخصيات الاجتماعية ومواطنون في غيل باوزير محافظة حضرموت لـ «الأيام» عن استيائهم من تعثر المشاريع الحيوية في المديرية منها طريق غيل باوزير- شحير.
وكذا جسر شحير الاستراتيجي الذي توقف عن العمل، وطريق الصداع - الشحر التي لم يتبق منها سوى تسعة كيلومترات من إنجازها، وطريق النقعة - غيل باوزير التي أصبحت طريق ترابية بعدما كانت تتمتع بالإسفلت، وذلك بسبب حفريات مشروع المجاري، وكذا استيائهم من حفريات مشروع المجاري التي يعاني منها سكان المديرية بسبب البطء في العمل وعدم وضع الإرشادات في الشوارع والطرقات الداخلية في المدينة.
وأوضح عاقل إحدى حارات غيل باوزير أن «مستشفى الغيل الذي يستفيد منه المرضى من جميع مناطق المديرية يعاني وضعا صعبا، حيث تنقصه بعض التخصصات المهمة، مما يضاعف معاناة المرضى، حيث يضطرون إلى الذهاب إلى المكلا للعلاج».
وطالب المجلس المحلي في المديرية بـ «ضرورة إصلاح الوضع المتردي في المديرية، وسرعة إنجاز المشاريع المتعثرة ومتابعة شكاوى المواطنين وحلها لدى الجهات المعنية، وأن يعمل على تنفيذ القرارات التي أصدرها».
وقال أحد أعضاء محلي المديرية - لم يذكر اسمه - : «إن هناك فجوة كبيرة بين السلطة المحلية والمجلس المحلي بالمديرية، وأن هناك عددا من الجلسات كان من المفترض أن تتم في وقتها المحدد إلا أنها لم تعقد».
وأضاف: أن «هذه الفجوة بين السلطة والمجلس عكست نفسها في المتابعة لقضايا المواطنين، ونأمل أن ينتهي هذا الخلاف في المديرية، لأن ذلك يصب في مصلحة المواطن».
وكذا جسر شحير الاستراتيجي الذي توقف عن العمل، وطريق الصداع - الشحر التي لم يتبق منها سوى تسعة كيلومترات من إنجازها، وطريق النقعة - غيل باوزير التي أصبحت طريق ترابية بعدما كانت تتمتع بالإسفلت، وذلك بسبب حفريات مشروع المجاري، وكذا استيائهم من حفريات مشروع المجاري التي يعاني منها سكان المديرية بسبب البطء في العمل وعدم وضع الإرشادات في الشوارع والطرقات الداخلية في المدينة.
وأوضح عاقل إحدى حارات غيل باوزير أن «مستشفى الغيل الذي يستفيد منه المرضى من جميع مناطق المديرية يعاني وضعا صعبا، حيث تنقصه بعض التخصصات المهمة، مما يضاعف معاناة المرضى، حيث يضطرون إلى الذهاب إلى المكلا للعلاج».
وطالب المجلس المحلي في المديرية بـ «ضرورة إصلاح الوضع المتردي في المديرية، وسرعة إنجاز المشاريع المتعثرة ومتابعة شكاوى المواطنين وحلها لدى الجهات المعنية، وأن يعمل على تنفيذ القرارات التي أصدرها».
وقال أحد أعضاء محلي المديرية - لم يذكر اسمه - : «إن هناك فجوة كبيرة بين السلطة المحلية والمجلس المحلي بالمديرية، وأن هناك عددا من الجلسات كان من المفترض أن تتم في وقتها المحدد إلا أنها لم تعقد».
وأضاف: أن «هذه الفجوة بين السلطة والمجلس عكست نفسها في المتابعة لقضايا المواطنين، ونأمل أن ينتهي هذا الخلاف في المديرية، لأن ذلك يصب في مصلحة المواطن».
