مدير أمن تعز يؤكد أن التحري جار في قضية اختطاف فتاة
من اليمين عادل السماوي و جمال عبدالقادر المقطري و سوسن جمال عبدالقادر
> تعز «الأيام» خاص:
> أكد أمس العميد ركن يحيى الهيصمي مدير أمن محافظة تعز أن عملية التحري والبحث جارية في قضية اختطاف الفتاة سوسن جمال عبدالقادر المقطري (19 عاما).
من جهته تقدم والد الفتاة جمال عبدالقادر المقطري بشكوى إلى نيابة شرق تعز ذكر فيها أن ابنته سوسن تعرضت لعملية خطف يوم 15 يوليو الجاري.
وذكر في شكواه أن اتصالا هاتفيا من الخاطفين قد حدث عقب الحادث أفادوا فيه بأن «الهدية وصلت»، بالإضافة إلى تهديداتهم المستمرة لوالدة الفتاة قبل الحادث لثنيها عن الشهادة في واقعة سرقة منزل المواطن عبدالوهاب حوتر.
واتهم المقطري في الشكوى - التي تلقت «الأيام» نسخة منها شخصين اثنين قاما باختطاف ابنته سوسن أورد اسميهما في الشكوى.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ عادل السماوي، عضو المجلس المحلي لمديرية صالة إن حادث اختطاف الفتاة «قد أفزع الجميع في منطقة الكمب خاصة، وسكان مدينة تعز عامة، حيث لم نسمع عن تلك الجرائم إلا في أفلام هوليود»، مشيرا إلى أن هناك عصابة منظمة محترفة لديها العديد من السوابق الجنائية تقوم بمثل هذه الجرائم، مهيبا بالجهات الأمنية لسرعة القبض على الجناة وإعادة الفتاة سالمة إلى ذويها حتى يأمن الناس على أعراضهم سيما وأن الأدلة والقرائن قد حددت مرتكبي الجريمة، وحتى لا يشعر المواطن بعجز الدولة.
من اليمين عادل السماوي و جمال عبدالقادر المقطري و سوسن جمال عبدالقادر
من جهته تقدم والد الفتاة جمال عبدالقادر المقطري بشكوى إلى نيابة شرق تعز ذكر فيها أن ابنته سوسن تعرضت لعملية خطف يوم 15 يوليو الجاري.
وذكر في شكواه أن اتصالا هاتفيا من الخاطفين قد حدث عقب الحادث أفادوا فيه بأن «الهدية وصلت»، بالإضافة إلى تهديداتهم المستمرة لوالدة الفتاة قبل الحادث لثنيها عن الشهادة في واقعة سرقة منزل المواطن عبدالوهاب حوتر.
واتهم المقطري في الشكوى - التي تلقت «الأيام» نسخة منها شخصين اثنين قاما باختطاف ابنته سوسن أورد اسميهما في الشكوى.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ عادل السماوي، عضو المجلس المحلي لمديرية صالة إن حادث اختطاف الفتاة «قد أفزع الجميع في منطقة الكمب خاصة، وسكان مدينة تعز عامة، حيث لم نسمع عن تلك الجرائم إلا في أفلام هوليود»، مشيرا إلى أن هناك عصابة منظمة محترفة لديها العديد من السوابق الجنائية تقوم بمثل هذه الجرائم، مهيبا بالجهات الأمنية لسرعة القبض على الجناة وإعادة الفتاة سالمة إلى ذويها حتى يأمن الناس على أعراضهم سيما وأن الأدلة والقرائن قد حددت مرتكبي الجريمة، وحتى لا يشعر المواطن بعجز الدولة.
