الهيئة التنفيذية لمجالس تنسيق الحراك في ردفان تدين الأساليب التي مارستها السلطة ضد المشاركين في الفعالية الاحتجاجية
> ردفان «الأيام» خاص:
> أدانت الهيئة التنفيذية لمجالس تنسيق الحراك السلمي بمديريات ردفان الأربع، في بيان أصدرته في ختام اجتماعها الاستثنائي الذي عقدته أمس برئاسة د.ناصر الخبجي عضو مجلس النواب، رئيس الهيئة، وبشده «إقدام أجهزة الأمن على اعتقال الناشط أ.أشيد هيثم قائد من أمام محكمة أمن الدولة في صنعاء بعد خروجه من جلسة محاكمة قيادات الحراك الجنوبي».
كما عبرت عن «إدانتها واستنكارها للأعمال التي استخدمت فيها الأجهزة العسكرية والأمنية الرصاص الحي وقنابل الغاز السامة والضرب بالهراوات وأعقاب البنادق ضد المشاركين في الفعالية، ونتج عنها سقوط 8 جرحى واعتقال 37 شخصا».
وأضافت الهيئة في بيانها «إن ما مارسته السلطة ضد المشاركين في الفعالية يعد تحديا سافرا وتصعيدا خطيرا ضد أبناء ردفان قاطبة، الذين تحلوا بالصبر والحكمة وضبط النفس».
وعبرت الهيئة عن استغرابها «لاعتقال الأخوة فارس طمبح ونصر محمد صالح، وإخفائهم قسرا في سجون الأمن السياسي في صنعاء، رغم الأحكام الصادرة ببراءتهم والإفراج عنهم من قبل محكمة الحبيلين».
كما أشادت «بالشجاعه والثبات الذي تحلى به أولئك القابعون خلف قضبان سجون السلطه من قادة رموز الحراك السلمي، والنابع من إيمانهم بالقضية التي اعتقلوا من أجلها، كما جددت في ختام بيانها التأكيد على مطالبها العادلة المشروعة، التي تأتي في مقدمتها الاعتراف بالقضية الجنوبية».
كما عبرت عن «إدانتها واستنكارها للأعمال التي استخدمت فيها الأجهزة العسكرية والأمنية الرصاص الحي وقنابل الغاز السامة والضرب بالهراوات وأعقاب البنادق ضد المشاركين في الفعالية، ونتج عنها سقوط 8 جرحى واعتقال 37 شخصا».
وأضافت الهيئة في بيانها «إن ما مارسته السلطة ضد المشاركين في الفعالية يعد تحديا سافرا وتصعيدا خطيرا ضد أبناء ردفان قاطبة، الذين تحلوا بالصبر والحكمة وضبط النفس».
وعبرت الهيئة عن استغرابها «لاعتقال الأخوة فارس طمبح ونصر محمد صالح، وإخفائهم قسرا في سجون الأمن السياسي في صنعاء، رغم الأحكام الصادرة ببراءتهم والإفراج عنهم من قبل محكمة الحبيلين».
كما أشادت «بالشجاعه والثبات الذي تحلى به أولئك القابعون خلف قضبان سجون السلطه من قادة رموز الحراك السلمي، والنابع من إيمانهم بالقضية التي اعتقلوا من أجلها، كما جددت في ختام بيانها التأكيد على مطالبها العادلة المشروعة، التي تأتي في مقدمتها الاعتراف بالقضية الجنوبية».