العزاعز ماتزال في الظلام
> الشمايتين «الأيام» محمد العزعزي:
> صرح لـ «الأيام» الأخ عبدالوارث عبدالله مكرد عضو محلي الشمايتين في تعز قائلا: «حرمت عزلة العزاعز مترامية الأطراف من المشاريع الإنمائية والخدمية التي أجلت إلى عام 2009، وما حصلت هذه المنطقة سوى على المستوصف الصحي الخالي من محتواه، والذي مايزال مغلقا، ولاندري لماذا؟
أما طريق الزريبة المرصوفة بالأحجار (اللادي) فقد استلمها المجلس رغم علمهم أنها مغشوشة المواصفات.. كما أن المنطقة مازالت في الظلام نتيجة حرمانها من الضوء أسوة بالمناطق الأخرى، بالإضافة إلى شارع المنصورة المحروم من الإنارة».
وأضاف: «من المؤسف أن يتم توزيع (لمبات)الإنارة عبر شخصيات نافذة وبعملية انتقائية في العديد من القرى المجاورة لهذه المنطقة».
وفي سياق منفصل اتصل بـ «الأيام» مدير إدارة التخطيط والتنمية في المجلس وقال: «اليوم (أمس) وصلت امرأة تحمل لمبة إنارة أسقطتها الرياح أرضا وحولها مكتب الإسكان إلى المقاول لإعادة تركيبها في القحفة بالتربة».
وناشد عضو المجلس المحلي الأخ محافظ تعز «عدالة التوزيع، وعدم الانتقائية حتى لاتحرم عزل وقرى المديرية من خير هذا المشروع».
أما طريق الزريبة المرصوفة بالأحجار (اللادي) فقد استلمها المجلس رغم علمهم أنها مغشوشة المواصفات.. كما أن المنطقة مازالت في الظلام نتيجة حرمانها من الضوء أسوة بالمناطق الأخرى، بالإضافة إلى شارع المنصورة المحروم من الإنارة».
وأضاف: «من المؤسف أن يتم توزيع (لمبات)الإنارة عبر شخصيات نافذة وبعملية انتقائية في العديد من القرى المجاورة لهذه المنطقة».
وفي سياق منفصل اتصل بـ «الأيام» مدير إدارة التخطيط والتنمية في المجلس وقال: «اليوم (أمس) وصلت امرأة تحمل لمبة إنارة أسقطتها الرياح أرضا وحولها مكتب الإسكان إلى المقاول لإعادة تركيبها في القحفة بالتربة».
وناشد عضو المجلس المحلي الأخ محافظ تعز «عدالة التوزيع، وعدم الانتقائية حتى لاتحرم عزل وقرى المديرية من خير هذا المشروع».