اجتماع موسع للوقوف أمام الظواهر المخلة بالأمن وقضايا الأراضي في المسيمير
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> أكد الأخ العقيد محمد ناصر الجحماء مدير عام مديرية المسيمير محافظة لحج على ضرورة تضافر وتعاون جميع أبناء المديرية مع قيادة السلطة المحلية والأجهزة الأمنية للإسهام بكل ما من شأنه أن يحفظ الأمن والاستقرار، ويساعد في تحريك التنمية.
وأشار إلى أهمية وقوف أبناءالمديرية كافة صفا واحدا أمام الظواهر السلبية المخلة بالأمن والاستقرار.
وذلك في كلمته التي ألقاها في الاجتماع الموسع الذي انعقد عصر أمس الأول، وضم قيادة السلطة المحلية والأمن وممثلين عن الأحزاب والتنظيمات السياسية، وتداعى لحضوره عدد كبير من المشايخ والأعيان والوجهاء، والذي كرس للوقوف أمام الظواهر المخلة بأمن واستقرار المديرية، وكذا ما تتعرض له أراضي المديرية في منطقة المثلث وجبال كسع وحبيل علاف ووروة من أعمال سطو واستيلاء من قبل بعض الخارجين عن القانون.
وقال الجحماء: «إن ما شهدته المديرية خلال الفترة الأخيرة من نهب لأغلب أراضيها وأعمال جباية بطرق غير مشروعة تسيء في المقام الأول والأخير إلى كافة أبناء المديرية، وتسهم في تأخير عجلة التنمية وما يتطلع إليه أبناء المديرية من مشاريع حيوية وخدمية تم اعتمادها للمديرية».
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة العديد من القضايا العالقة والهموم والمطالب التي تعانيها المديرية، ومن أهمها: ظاهرة الاستيلاء غير الشرعي على أراضي وممتلكات الدولة في جبال كسع ووروة بمناطق جاورون ودجران ومكيديم والمشجب.
كما جرى أيضا الوقوف أمام الجبايات الخارجة عن القانون، التي يفرضها البعض على التجار والمستثمرين.
وقد خرج الحاضرون في ختام الاجتماع بعدد من القرارات والتوصيات التي اتفق عليها الجميع والهادفة لحل القضايا العالقة التي تعانيها المديرية، والعمل الفوري على وقف أعمال السطو والاستيلاء على أراضي منطقة المثلث وجبال كسع وحبيل علاف ووروة، وكذا تم الاتفاق على جملة من الحلول والمعالجات الهادفة انتشال المديرية من واقعها المتردي الحالي، والعمل بما أمكن على خلق فرص العمل لشباب المديرية للتقليل من نسبة انتشار رقعة البطالة بين أوساطهم.
وأشار إلى أهمية وقوف أبناءالمديرية كافة صفا واحدا أمام الظواهر السلبية المخلة بالأمن والاستقرار.
وذلك في كلمته التي ألقاها في الاجتماع الموسع الذي انعقد عصر أمس الأول، وضم قيادة السلطة المحلية والأمن وممثلين عن الأحزاب والتنظيمات السياسية، وتداعى لحضوره عدد كبير من المشايخ والأعيان والوجهاء، والذي كرس للوقوف أمام الظواهر المخلة بأمن واستقرار المديرية، وكذا ما تتعرض له أراضي المديرية في منطقة المثلث وجبال كسع وحبيل علاف ووروة من أعمال سطو واستيلاء من قبل بعض الخارجين عن القانون.
وقال الجحماء: «إن ما شهدته المديرية خلال الفترة الأخيرة من نهب لأغلب أراضيها وأعمال جباية بطرق غير مشروعة تسيء في المقام الأول والأخير إلى كافة أبناء المديرية، وتسهم في تأخير عجلة التنمية وما يتطلع إليه أبناء المديرية من مشاريع حيوية وخدمية تم اعتمادها للمديرية».
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة العديد من القضايا العالقة والهموم والمطالب التي تعانيها المديرية، ومن أهمها: ظاهرة الاستيلاء غير الشرعي على أراضي وممتلكات الدولة في جبال كسع ووروة بمناطق جاورون ودجران ومكيديم والمشجب.
كما جرى أيضا الوقوف أمام الجبايات الخارجة عن القانون، التي يفرضها البعض على التجار والمستثمرين.
وقد خرج الحاضرون في ختام الاجتماع بعدد من القرارات والتوصيات التي اتفق عليها الجميع والهادفة لحل القضايا العالقة التي تعانيها المديرية، والعمل الفوري على وقف أعمال السطو والاستيلاء على أراضي منطقة المثلث وجبال كسع وحبيل علاف ووروة، وكذا تم الاتفاق على جملة من الحلول والمعالجات الهادفة انتشال المديرية من واقعها المتردي الحالي، والعمل بما أمكن على خلق فرص العمل لشباب المديرية للتقليل من نسبة انتشار رقعة البطالة بين أوساطهم.
