المشترك في حضرموت يشكل لجنة للقاء بالشخصيات السياسية والاجتماعية والكوادر على طريق المؤتمر الوطني المحلي
> المكلا «الأيام» خاص:
> أصدرت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة حضرموت أمس بلاغا صحفيا.. جاء فيه:
«ناقشت اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك محافظة حضرموت في اجتماعها المنعقد يوم 2008/8/6 برئاسة الأستاذ عمر سالم بارعيدة رئيس اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك محافظة حضرموت عددا من القضايا، أهمها: (أهمية الحوار الوطني لإنقاذ ما يمكن إنقاده من أوضاع البلاد)، وتم الإشادة بقرار أحزاب اللقاء المشترك المركزي.
وعلى ضوء ذلك تم تشكيل لجنة بالمحافظة برئاسة المهندس محسن علي باصرة ومحمد عبدالله الحامد نائبا للرئيس والأخ يمين صالح بايمين مقررا وعدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية وعدد من الكوادر النسوية، حيث تقوم اللجنة بحصر الشخصيات الوطنية والسياسية والأكاديمية والعلماء ومنظمات المجتمع المدني، وعمل خطة عمل زمنية للجلوس مع هذه الشخصيات.
وسيعقب هذه اللقاءات مؤتمر وطني محلي بالمحافظة، تناقش فيه أوضاع البلاد الاقتصادية ومتطلبات القضية الجنوبية، وإنهاء آثار حرب صيف 94م، وإيقاف حالة الطوارئ غير الدستورية وغير المعلنة، من خلال عودة كل القوات والآليات العسكرية المرابطة في مداخل مدن المحافظات الجنوبية، وإيقاف التعبئة ضد قادة المشترك في المؤسسات الأمنية والعسكرية، وإطلاق سراح المعتقلين وإيقاف الملاحقات والمحاكمات للناشطين السياسيين، للخروج بالبلاد إلى بر الأمان حتى تستطيع إيجاد توازن حقيقي بين قوى المجتمع للحاكم وحزبه».
«ناقشت اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك محافظة حضرموت في اجتماعها المنعقد يوم 2008/8/6 برئاسة الأستاذ عمر سالم بارعيدة رئيس اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك محافظة حضرموت عددا من القضايا، أهمها: (أهمية الحوار الوطني لإنقاذ ما يمكن إنقاده من أوضاع البلاد)، وتم الإشادة بقرار أحزاب اللقاء المشترك المركزي.
وعلى ضوء ذلك تم تشكيل لجنة بالمحافظة برئاسة المهندس محسن علي باصرة ومحمد عبدالله الحامد نائبا للرئيس والأخ يمين صالح بايمين مقررا وعدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية وعدد من الكوادر النسوية، حيث تقوم اللجنة بحصر الشخصيات الوطنية والسياسية والأكاديمية والعلماء ومنظمات المجتمع المدني، وعمل خطة عمل زمنية للجلوس مع هذه الشخصيات.
وسيعقب هذه اللقاءات مؤتمر وطني محلي بالمحافظة، تناقش فيه أوضاع البلاد الاقتصادية ومتطلبات القضية الجنوبية، وإنهاء آثار حرب صيف 94م، وإيقاف حالة الطوارئ غير الدستورية وغير المعلنة، من خلال عودة كل القوات والآليات العسكرية المرابطة في مداخل مدن المحافظات الجنوبية، وإيقاف التعبئة ضد قادة المشترك في المؤسسات الأمنية والعسكرية، وإطلاق سراح المعتقلين وإيقاف الملاحقات والمحاكمات للناشطين السياسيين، للخروج بالبلاد إلى بر الأمان حتى تستطيع إيجاد توازن حقيقي بين قوى المجتمع للحاكم وحزبه».
