اختتام دورات الجمعية الإسلامية بحضرموت بمشاركة أكثر من 1200 طالب وطالبة
> المكلا «الأيام» خاص:
> اختتمت أمس الأول فعاليات الدورات التدريبية الصيفية التي أقامتها الجمعية الإسلامية الثقافية الخيرية الاجتماعية بالمكلا وعددها ست دورات شارك فيها أكثر من 1200 طالب وطالبة بكلفة تجاوزت ثلاثة ملايين ريال، واستمرت نحو 40 يوما.
وأقيم بهذه المناسبة حفل ختامي بدار رعاية الأيتام بالمكلا جرى خلاله تكريم أوائل طلاب الدورة الصيفية التدريبية الثانية بالدار والطلاب المثاليين والمعلمين والجهات المساهمة في إنجاح تلك الدورات.
وأشاد الأخوة الشيخ محمد أحمد البطاطي مدير عام مكتب وزارة الأوقاف والإرشاد بحضرموت، والشيخ ياسر محمد باعباد الأمين العام للجمعية الإسلامية، ومحمد صالح بامعروف ممثل مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في المحافظة أشادوا بالنشاطات التي تنفذها الجمعية الإسلامية لما تعود به من نفع على الطلاب والطالبات والمجتمع، من خلال إعداد الجيل المسلم وتعليمه أمور دينه ودنياه، والاستفادة من الوقت المهدر خلال الإجازة الصيفية فيما يفيدهم وينفعهم وفقا لمذهب الوسطية البعيد عن الغلو و المرتكز على التسامح والأخوة، وهو الأسلوب الذي نشر به الحضارم الأوائل الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها.
وأفاد د.زكريا بادباه مدير الدورة التدريبية الثانية بدار رعاية الأيتام بالمكلا التي نظمتها الجمعية الإسلامية بالتعاون مع رباط بحر النور بأن أكثر من 160 طالبا قد انخرطوا في الدورة التي حققت الهدف المرجو منها. حضر اختتام الدورة المنصب علي عبدالله الحامد، ونبيل محمد بن الشيخ أبوبكر مدير دار رعاية الأيتام، وعدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وطلاب العلم.
وأقيم بهذه المناسبة حفل ختامي بدار رعاية الأيتام بالمكلا جرى خلاله تكريم أوائل طلاب الدورة الصيفية التدريبية الثانية بالدار والطلاب المثاليين والمعلمين والجهات المساهمة في إنجاح تلك الدورات.
وأشاد الأخوة الشيخ محمد أحمد البطاطي مدير عام مكتب وزارة الأوقاف والإرشاد بحضرموت، والشيخ ياسر محمد باعباد الأمين العام للجمعية الإسلامية، ومحمد صالح بامعروف ممثل مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في المحافظة أشادوا بالنشاطات التي تنفذها الجمعية الإسلامية لما تعود به من نفع على الطلاب والطالبات والمجتمع، من خلال إعداد الجيل المسلم وتعليمه أمور دينه ودنياه، والاستفادة من الوقت المهدر خلال الإجازة الصيفية فيما يفيدهم وينفعهم وفقا لمذهب الوسطية البعيد عن الغلو و المرتكز على التسامح والأخوة، وهو الأسلوب الذي نشر به الحضارم الأوائل الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها.
وأفاد د.زكريا بادباه مدير الدورة التدريبية الثانية بدار رعاية الأيتام بالمكلا التي نظمتها الجمعية الإسلامية بالتعاون مع رباط بحر النور بأن أكثر من 160 طالبا قد انخرطوا في الدورة التي حققت الهدف المرجو منها. حضر اختتام الدورة المنصب علي عبدالله الحامد، ونبيل محمد بن الشيخ أبوبكر مدير دار رعاية الأيتام، وعدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وطلاب العلم.