أهالي مناطق قيف والنخيلة وقييف يشكون غياب الخدمات
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> بعت أهالي مناطق قيف والنخيلة وقييف في المرتفعات الشرقية لمدينة المسيمير بمحافظة لحج بشكوى عبر «الأيام» إلى الأخوين وزيري المياه والأشغال العامة والطرق من غياب الخدمات الأساسية عن مناطقهم ما أحال معيشتهم إلى مسلسل معاناة.
وجاء في شكواهم:«نحن أهالي مناطق قيف والنخيلة وقييف الواقعة في الأطراف الجبلية الشرقية لمدينة المسيمير نحيطكم علما أن معيشتنا لا تختلف عن معيشة العصور الحجرية فمناطقنا تفتقر لأبسط مقومات الحياه كالطرقات، والمياه التي يشربون منها هي مياه الحفر والبرك التي تتجمع نتيجة مياه الأمطار والسيول»، وأضاف الأهالي في مناشدتهم المرفوعة أنهم «يعانون حصاراً شديداً في الخدمات جراء حرمان مناطقهم وعزلها عن بقية قرى ومناطق المديرية التي وصل لبعضها الطرقات ووسائل النقل في وقت تستثنى فيه مناطقهم من أبسط الخدمات الحيويه ويفرض على سكانها العيش في المتاعب والمنغصات ومن بينها السير لمسافات طويلة عند جلب المياه للاستخدامات اليومية ، وفي الوقت ذاته أن سبب حرمانهم وتجاهلهم من الكثير من الجوانب الخدمية هو لأنهم من فئة البدو الرعاة والقرويين الذين لايمتلكون نفوداً لإيصال معاناتهم ولايوجد لهم سند في سلطة المديرية يعمل ويتابع وينقل مطالبهم واحتياجاتهم للمسئولين».
وجاء في شكواهم:«نحن أهالي مناطق قيف والنخيلة وقييف الواقعة في الأطراف الجبلية الشرقية لمدينة المسيمير نحيطكم علما أن معيشتنا لا تختلف عن معيشة العصور الحجرية فمناطقنا تفتقر لأبسط مقومات الحياه كالطرقات، والمياه التي يشربون منها هي مياه الحفر والبرك التي تتجمع نتيجة مياه الأمطار والسيول»، وأضاف الأهالي في مناشدتهم المرفوعة أنهم «يعانون حصاراً شديداً في الخدمات جراء حرمان مناطقهم وعزلها عن بقية قرى ومناطق المديرية التي وصل لبعضها الطرقات ووسائل النقل في وقت تستثنى فيه مناطقهم من أبسط الخدمات الحيويه ويفرض على سكانها العيش في المتاعب والمنغصات ومن بينها السير لمسافات طويلة عند جلب المياه للاستخدامات اليومية ، وفي الوقت ذاته أن سبب حرمانهم وتجاهلهم من الكثير من الجوانب الخدمية هو لأنهم من فئة البدو الرعاة والقرويين الذين لايمتلكون نفوداً لإيصال معاناتهم ولايوجد لهم سند في سلطة المديرية يعمل ويتابع وينقل مطالبهم واحتياجاتهم للمسئولين».