استغاثة إلى الرئيس لإنهاء سجن شاب يمني في إحدى الدول العربية
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجهت أسرة الشاب صبحي محمد عبدالله الحكيم، من المسيمير بمحافظة لحج، استغاثة عبر «الأيام» إلى فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، لمعالجة قضية سجنه في إحدى الدول العربية منذ ثماني سنوات.
وجاء في مناشدتهم: «لقد حصلت قبل ثماني سنوات مشادة كلامية ما بين ولدنا واثنين من زملائه العاملين في الشركة نفسها التي يعمل بها في إحدى الدول العربية الشقيقة ومنذ ذلك الحين ما يزال مودعا في أحد سجنوها».
وأضاف والد الشاب صبحي بالقول: «ولدي هو الذي يعينني ويعين أخوته الأطفال في توفير لقمه العيش وتوفير متطلبات الحياة ونتيجه لظروفنا المعيشية القاهرة ذهب ولدي للعمل بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية الشقيقة ولم يمر على ذهابه إلى هناك عام حتى اختفت أخباره عنا وبعدها بحثنا عنه طويلا حتى توصلنا بعد عناء طويل إلى معرفه مكانه وأن أسباب سجنه هو شجار بسيط بينه وبين عاملين في نفس الشركة، وهذا ما عرفناه في الأيام الأولى لحبسه ثم بعد ذلك انقطعت أخباره عنا ولا نعرف ما الذي حصل لولدنا، وإننا يا فخامة الرئيس في هذا الموقف العصيب نستغيث بكم بعد الاعتصام بحبل الله للتدخل وتوجيه الجهات الرسمية المختصة في وزارة الخارجية بمعالجة قضيته وإعادته إلينا».
وجاء في مناشدتهم: «لقد حصلت قبل ثماني سنوات مشادة كلامية ما بين ولدنا واثنين من زملائه العاملين في الشركة نفسها التي يعمل بها في إحدى الدول العربية الشقيقة ومنذ ذلك الحين ما يزال مودعا في أحد سجنوها».
وأضاف والد الشاب صبحي بالقول: «ولدي هو الذي يعينني ويعين أخوته الأطفال في توفير لقمه العيش وتوفير متطلبات الحياة ونتيجه لظروفنا المعيشية القاهرة ذهب ولدي للعمل بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية الشقيقة ولم يمر على ذهابه إلى هناك عام حتى اختفت أخباره عنا وبعدها بحثنا عنه طويلا حتى توصلنا بعد عناء طويل إلى معرفه مكانه وأن أسباب سجنه هو شجار بسيط بينه وبين عاملين في نفس الشركة، وهذا ما عرفناه في الأيام الأولى لحبسه ثم بعد ذلك انقطعت أخباره عنا ولا نعرف ما الذي حصل لولدنا، وإننا يا فخامة الرئيس في هذا الموقف العصيب نستغيث بكم بعد الاعتصام بحبل الله للتدخل وتوجيه الجهات الرسمية المختصة في وزارة الخارجية بمعالجة قضيته وإعادته إلينا».