الضباط البحريين المبتعثين من ميناء عدن يناشدون وزير النقل إنهاء معاناتهم
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه الضباط البحريين المبتعثين من قبل موانئ خليج عدن للدراسات العليا في الخارج مناشدة عبر «الأيام» الى الأخ وزير النقل لمعالجة عدد من القضايا التي يعانون منها.
وجاء في مناشدتهم: «نحن الضباط البحريين المبتعثين من مصلحة الموانئ اليمنية عدن سابقا مؤسسة موانئ خليج عدن حاليا للدراسات العليا في الاكاديمية العربية للنقل البحري والتكنولوجيا نعاني الأمرين من مرفقنا في كل عام نعود فيه الى ارض الوطن للإجازة التي نقضيها كاملة بين مركز التدريب البحري والادارة العامة للميناء، يتقاذفنا المسئولون ولانجد مسئولا يمكن لقائه، وقادر على معالجة قضايانا لعدم فهمهم لنظام دراستنا، وفتاواهم المخالفة للائحة الايفاد الصادرة بالقرار الوزاري رقم 11 لعام 2006م بتاريخ 2006/3/4 ونوجزها حسب الآتي:
يتطلب مركز التدريب البحري ان يعين له مدير من قدامى خريجي الاكاديمية لمعرفتهم بالقضايا والمشاكل التي تواجهنا واحتياجاتنا الدراسية في النظام الدراسي للاكاديمية، خاصة المامه باللغة الانجليزية وايضا في ادارة القوى العاملة، وتصرف سنويا تذاكر سفر خلال الاجازة الصيفية ذهابا للعودة للدراسة وايابا في العام القادم حسب لائحة الايفاد، وهذا العام رفض نائب المدير للقوى العاملة صرفها، ولم نتمكن من العودة للدراسة بحجة انها صرفت من قبل المدير العام السابق قبل ثلاث سنوات، وقبل ان تتحول المصلحة الى مؤسسة وتصرف مصاريف الاعاشة للدارسين المواصلين لدراستهم خلال الاجازة الصيفية التي يفرضها النظام الدراسي للاكاديمية، وهذا العام رفض صرفها بموجب رسائل الاكاديمية، وتنشر الاكاديمية نتائج امتحاناتنا على موقعها بالانترنت بعد كل فصل دراسي، ومع ذلك نظل نتابع ادارتنا خلال اشهر الاجازة لصرف مستحقاتنا للاعاشة، ويتركها الكثير منا لدى الادارة نظرا لبدء دراسته، وتفرض طبيعة دراستنا خلال الخدمة البحرية والفنية ان نعمل على ظهر بواخر في اعالي البحار نقوم ذاتيا في البحث عنها بعد ان تخلى مرفقنا عن مهمته ومسئوليته هذه ورفض صرف معاشاتنا بموجب اللائحة وطلب قضاءها على القطع البحرية في الميناء وخلافا لميناء الحديدة.
إن ثقتنا بكم كبيرة في تبني قضيتنا والتوجيه لمؤسسة الموانئ بصرف تذاكر السفر السنوية وصرف مستحقاتنا بما تنص عليه لائحة الايفاد ورفع المعاناة التي نواجهها كل عام مايؤثر سلبا على دراستنا».
وجاء في مناشدتهم: «نحن الضباط البحريين المبتعثين من مصلحة الموانئ اليمنية عدن سابقا مؤسسة موانئ خليج عدن حاليا للدراسات العليا في الاكاديمية العربية للنقل البحري والتكنولوجيا نعاني الأمرين من مرفقنا في كل عام نعود فيه الى ارض الوطن للإجازة التي نقضيها كاملة بين مركز التدريب البحري والادارة العامة للميناء، يتقاذفنا المسئولون ولانجد مسئولا يمكن لقائه، وقادر على معالجة قضايانا لعدم فهمهم لنظام دراستنا، وفتاواهم المخالفة للائحة الايفاد الصادرة بالقرار الوزاري رقم 11 لعام 2006م بتاريخ 2006/3/4 ونوجزها حسب الآتي:
يتطلب مركز التدريب البحري ان يعين له مدير من قدامى خريجي الاكاديمية لمعرفتهم بالقضايا والمشاكل التي تواجهنا واحتياجاتنا الدراسية في النظام الدراسي للاكاديمية، خاصة المامه باللغة الانجليزية وايضا في ادارة القوى العاملة، وتصرف سنويا تذاكر سفر خلال الاجازة الصيفية ذهابا للعودة للدراسة وايابا في العام القادم حسب لائحة الايفاد، وهذا العام رفض نائب المدير للقوى العاملة صرفها، ولم نتمكن من العودة للدراسة بحجة انها صرفت من قبل المدير العام السابق قبل ثلاث سنوات، وقبل ان تتحول المصلحة الى مؤسسة وتصرف مصاريف الاعاشة للدارسين المواصلين لدراستهم خلال الاجازة الصيفية التي يفرضها النظام الدراسي للاكاديمية، وهذا العام رفض صرفها بموجب رسائل الاكاديمية، وتنشر الاكاديمية نتائج امتحاناتنا على موقعها بالانترنت بعد كل فصل دراسي، ومع ذلك نظل نتابع ادارتنا خلال اشهر الاجازة لصرف مستحقاتنا للاعاشة، ويتركها الكثير منا لدى الادارة نظرا لبدء دراسته، وتفرض طبيعة دراستنا خلال الخدمة البحرية والفنية ان نعمل على ظهر بواخر في اعالي البحار نقوم ذاتيا في البحث عنها بعد ان تخلى مرفقنا عن مهمته ومسئوليته هذه ورفض صرف معاشاتنا بموجب اللائحة وطلب قضاءها على القطع البحرية في الميناء وخلافا لميناء الحديدة.
إن ثقتنا بكم كبيرة في تبني قضيتنا والتوجيه لمؤسسة الموانئ بصرف تذاكر السفر السنوية وصرف مستحقاتنا بما تنص عليه لائحة الايفاد ورفع المعاناة التي نواجهها كل عام مايؤثر سلبا على دراستنا».