الداعية أبو بكر العدني بن علي المشهور في ختام دورة برباط أحور:المجتمع ليس جدرانا ولا شوارع المجتمع إنسان
> أحور «الأيام» صلاح أبو لحيم:
>
اختتمت أمس في رباط التربية الإسلامية بمديرية أحور محافظة أبين الدورة التربوية والتعليمية والشرعية الثالثة عشرة، بمشاركة 750 طالبا، وبحضور الموجه العام لأربطة التربية الإسلامية ومراكزها التعليمية والمهنية بالجمهورية اليمنية الداعية الإسلامي أبي بكر العدني بن علي المشهور والسيد محمد علي المشهور، عضو مجلس النواب، والشيخ كمال باهرمز، مدير مكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة، ويسلم بوست مدير عام المديرية، وبمشاركة طلاب من أربطة التربية الإسلامية بمحافظات عدن، شبوة، حضرموت، وجمع غفير من أهالي أحور.
وألقى الداعية والمفكر الإسلامي أبو بكر العدني الموجه العام للأربطة الإسلامية ومراكزها التعليمية والمهنية كلمة قال فيها: «أسأل الله أن يبارك هذه البلدة المباركة، ولقد تحقق الغرض ولله الحمد، فقد بنيت لبناته، وأنتم ترون كيف يتم الربط بين التعليم الشرعي والتعليم الحكومي، وترون الآلاف من طلاب الجامعات يدرسون علوم الدنيا الأكاديمية، وهي من النعم التي تهيأت بفضل المرحلة».
وأضاف: «ينبغي أن يأخد هذه الراية (راية الإسلام) أبناء المعرفة لا أبناء العرق، والمجتمع ليس جدرانا ولاشوارع، المجتمع إنسان».
واختتم «إن الدين دين السلامة، ونأمل أن يكون فينا وفي أولادنا من يسير علىهذا النهج، لان الشيطان لايرضى أن يكون هناك منهج، فندعو الكل إلى اتباع هذا النهج الإسلامي القويم».
وكانت قد ألقيت في حفل الختام كلمات في عن إدارة رباط أحور، وكذلك كلمة السيد محمد علي المشهور، عضو مجلس النواب، وكلمتان عن السلطة المحلية بالمديرية ومكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة.
كما تم استعراض نماذج من ما تم تدريسه لطلاب الدورة من القرآن الكريم والسيرة والأحاديث النبوية.
وتخللت الاحتفال أناشيد قدمتها فرقة (حي في قلوبنا) في رباط حضرموت.
واختتمت الفعالية بتوزيع الشهادات التقديرية للمعلمين في الدورة، وكذلك أوائل الطلاب فيها.
وألقى الداعية والمفكر الإسلامي أبو بكر العدني الموجه العام للأربطة الإسلامية ومراكزها التعليمية والمهنية كلمة قال فيها: «أسأل الله أن يبارك هذه البلدة المباركة، ولقد تحقق الغرض ولله الحمد، فقد بنيت لبناته، وأنتم ترون كيف يتم الربط بين التعليم الشرعي والتعليم الحكومي، وترون الآلاف من طلاب الجامعات يدرسون علوم الدنيا الأكاديمية، وهي من النعم التي تهيأت بفضل المرحلة».
وأضاف: «ينبغي أن يأخد هذه الراية (راية الإسلام) أبناء المعرفة لا أبناء العرق، والمجتمع ليس جدرانا ولاشوارع، المجتمع إنسان».
واختتم «إن الدين دين السلامة، ونأمل أن يكون فينا وفي أولادنا من يسير علىهذا النهج، لان الشيطان لايرضى أن يكون هناك منهج، فندعو الكل إلى اتباع هذا النهج الإسلامي القويم».
وكانت قد ألقيت في حفل الختام كلمات في عن إدارة رباط أحور، وكذلك كلمة السيد محمد علي المشهور، عضو مجلس النواب، وكلمتان عن السلطة المحلية بالمديرية ومكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة.
كما تم استعراض نماذج من ما تم تدريسه لطلاب الدورة من القرآن الكريم والسيرة والأحاديث النبوية.
وتخللت الاحتفال أناشيد قدمتها فرقة (حي في قلوبنا) في رباط حضرموت.
واختتمت الفعالية بتوزيع الشهادات التقديرية للمعلمين في الدورة، وكذلك أوائل الطلاب فيها.