أبكر مديرا عاما لغرفة عدن التجارية
> عدن «الأيام» خاص:
>
عين مجلس إدارة غرفة عدن الأخ أحمد إبراهيم أبكر النجري مديرا عاما للغرفة خلفا للمهندس أحمد هادي سالم. والمدير العام الجديد للغرفة من مواليد حارة القاضي العريقة بمدينة كريتر عدن في 26سبتمبر 1947، وكان منزل الأسرة ملاصقا لمنزل وديوان فضيلة القاضي البطاح ومجاورا لبيوت عدنية عريقة منها بيت عزم والعلبي وبحصو والموشجي والزوقري والمدي والميه... إلخ.
عمل والده منذ نزوحه في الثلاثينات من القرن الماضي إلى عدن من مدينة المنيرة (الواقعة إلى شمال الحديدة) في ممارسة تجارة شحن البضائع ونقلها إلى عدد من الموانئ المجاورة في شمال اليمن والقرن الأفريقي والخليج، وذلك على متن سفنه الشراعية الكبيرة.
في الخامسة من عمره التحق أحمد إبراهيم أبكر بمعلامة مسجد بانصير لتعلم مبادئ القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم، والتحق بعد ذلك بمدرسة السيلة الابتدائية (مدرسة الإقامة RESIDENCY سابقا والمتحف الحربي حاليا)، ثم تلقى دراسته المتوسطة في المدرسة المتوسطة بكريتر (ثانوية لطفي أمان حاليا)، وكان مديرها العطر الذكر حامد عبدالله خليفة (أحد رواد القصة القصيرة في عدن)، وانتقل بعد ذلك إلى كلية عدن ADEN COLLEGE العريقة بالشيخ عثمان (لاحقا ثانوية البيومي فثانوية عبود وحاليا ثانوية عدن النموذجية للبنات)، وكان عميدها آنذاك فقيد التربية عبدالرحيم لقمان، ومن مدرسيه المغفور لهم بإذن الله تعالى هشام عبدالله وصالح زوقري ونصر حسن عباس والأستاذ عبده حسين أحمد متعه الله بالصحة وطول العمر، ومن زملائه في الدراسة طه علوي الجفري وأحمد علي الصافي (المدير العام السابق لمؤسسة الكهرباء بعدن) وأنور عبدالقادر جرجرة ونديم حامد جرجرة والكابتن طيار عبدالرب يافعي.
انخرط أحمد إبراهيم أبكر في العمل الوطني بعد تخرجه في كلية عدن (1966) في صفوف الجبهة القومية، وكان ضمن خلية في القطاع الشعبي في إطار مدينة كريتر بقيادة ناصر مدح ثم خالد عقبة فعلي شريف وآخرهم حسن باعوم.
شارك أبكر في صفوف الاتحاد الشعبي الديمقراطي وانتخب بعد ذلك عضوا في اللجنة المركزية للتنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية منذ انعقاد المؤتمر التوحيدي لفصائل العمل الوطني.
عين أحمد إبرهيم أبكر سفيرا لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في تشيكوسلوفاكيا خلال الفترة (-1980 1983م) ثم سكرتيرا عاما للمجلس اليمني للسلم والتضامن (1985م) فرئيس تحرير صحيفة «عدن» ( 1990م).
الأخ أحمد إبراهيم أبكر متزوج ولديه خمسة أولاد الذكور منهم: -1 سند (خريج هندسة حاسوب آلي)، -2 وسام (في السنة السادسة من التعليم الأساسي) وثلاث بنات.
عمل والده منذ نزوحه في الثلاثينات من القرن الماضي إلى عدن من مدينة المنيرة (الواقعة إلى شمال الحديدة) في ممارسة تجارة شحن البضائع ونقلها إلى عدد من الموانئ المجاورة في شمال اليمن والقرن الأفريقي والخليج، وذلك على متن سفنه الشراعية الكبيرة.
في الخامسة من عمره التحق أحمد إبراهيم أبكر بمعلامة مسجد بانصير لتعلم مبادئ القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم، والتحق بعد ذلك بمدرسة السيلة الابتدائية (مدرسة الإقامة RESIDENCY سابقا والمتحف الحربي حاليا)، ثم تلقى دراسته المتوسطة في المدرسة المتوسطة بكريتر (ثانوية لطفي أمان حاليا)، وكان مديرها العطر الذكر حامد عبدالله خليفة (أحد رواد القصة القصيرة في عدن)، وانتقل بعد ذلك إلى كلية عدن ADEN COLLEGE العريقة بالشيخ عثمان (لاحقا ثانوية البيومي فثانوية عبود وحاليا ثانوية عدن النموذجية للبنات)، وكان عميدها آنذاك فقيد التربية عبدالرحيم لقمان، ومن مدرسيه المغفور لهم بإذن الله تعالى هشام عبدالله وصالح زوقري ونصر حسن عباس والأستاذ عبده حسين أحمد متعه الله بالصحة وطول العمر، ومن زملائه في الدراسة طه علوي الجفري وأحمد علي الصافي (المدير العام السابق لمؤسسة الكهرباء بعدن) وأنور عبدالقادر جرجرة ونديم حامد جرجرة والكابتن طيار عبدالرب يافعي.
انخرط أحمد إبراهيم أبكر في العمل الوطني بعد تخرجه في كلية عدن (1966) في صفوف الجبهة القومية، وكان ضمن خلية في القطاع الشعبي في إطار مدينة كريتر بقيادة ناصر مدح ثم خالد عقبة فعلي شريف وآخرهم حسن باعوم.
شارك أبكر في صفوف الاتحاد الشعبي الديمقراطي وانتخب بعد ذلك عضوا في اللجنة المركزية للتنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية منذ انعقاد المؤتمر التوحيدي لفصائل العمل الوطني.
عين أحمد إبرهيم أبكر سفيرا لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في تشيكوسلوفاكيا خلال الفترة (-1980 1983م) ثم سكرتيرا عاما للمجلس اليمني للسلم والتضامن (1985م) فرئيس تحرير صحيفة «عدن» ( 1990م).
الأخ أحمد إبراهيم أبكر متزوج ولديه خمسة أولاد الذكور منهم: -1 سند (خريج هندسة حاسوب آلي)، -2 وسام (في السنة السادسة من التعليم الأساسي) وثلاث بنات.