شيخ وابنه المعاق يشكون عبر «الأيام» مماطلة قضية اعتداء أبناء عاقل الحارة
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> قدم لـ «الأيام» الأخ أحمد حزام محمد، أمس، شاكيا تعرضه وولده المعاق للاعتداء بالضرب ورفع السلاح نحو ولده أيوب المعاق من قبل عاقل حارة في حرم المدرسة التي يعمل بها، وأنه لزم القانون وامتثل له إلا أنه وحتى يومنا هذا لم ينصفه أحد.
وقال: «لقد حقق معنا في القضية التي كانت في 2008/1/24 عندما اعتُدي على ولدي المعاق في حرم مدرسة خولة بنت الازور، وكان من المعلمين والمعلمات ما يكفي للشهادة بأننا معتدى عليهم ولسنا معتدين».
وأضاف: «أنا شيخ كبير وابني معاق كيف لنا أن نعتدي على أبناء عاقل الحارة ونضع أنفسنا بمشكله؟! ثم إن مسار القضية تحول تنازلا من التربية والتعليم عن حقهم في القضية، لاندري كيف ولماذا؟ مرت 7 أشهر ونحن نطالب بالإنصاف كمجني عليهم، واليوم تحول مسار القضيه لنصبح جانين، في محاولة منهم للضغط علينا وقبول التنازل عن حقنا في القضية».
وقال: «إن للمدرسة حق ولابني المعاق حق، عمل معلما متطوعا لمدة عامين ونصف وأمينا للمستودع ومساعد أنشطة رياضية في نفس المدرسة».
وختم الحاج أحمد حزام شكواه بمناشدة النائب العام وجهات الاختصاص «رفع الظلم عنه وولده، مطالبا بالتزام القانون وعدم العبث والاستهتار بحياة الآخرين تحت مبرر السلطة والنفوذ».
وقال: «لقد حقق معنا في القضية التي كانت في 2008/1/24 عندما اعتُدي على ولدي المعاق في حرم مدرسة خولة بنت الازور، وكان من المعلمين والمعلمات ما يكفي للشهادة بأننا معتدى عليهم ولسنا معتدين».
وأضاف: «أنا شيخ كبير وابني معاق كيف لنا أن نعتدي على أبناء عاقل الحارة ونضع أنفسنا بمشكله؟! ثم إن مسار القضية تحول تنازلا من التربية والتعليم عن حقهم في القضية، لاندري كيف ولماذا؟ مرت 7 أشهر ونحن نطالب بالإنصاف كمجني عليهم، واليوم تحول مسار القضيه لنصبح جانين، في محاولة منهم للضغط علينا وقبول التنازل عن حقنا في القضية».
وقال: «إن للمدرسة حق ولابني المعاق حق، عمل معلما متطوعا لمدة عامين ونصف وأمينا للمستودع ومساعد أنشطة رياضية في نفس المدرسة».
وختم الحاج أحمد حزام شكواه بمناشدة النائب العام وجهات الاختصاص «رفع الظلم عنه وولده، مطالبا بالتزام القانون وعدم العبث والاستهتار بحياة الآخرين تحت مبرر السلطة والنفوذ».