رمضان.. شرفتنا يا خير زائر!
> «الأيام» عبدالعزيز صالح محمد /زبيد - الضالع
> ها هو شهر رمضان على الأبواب يحمل معه نفحات الإيمان وعطايا الرحمن.. إنه خير الشهور لأنه شهر البركات وشهر الرحمة والمغفرة.
وهو شهر إجابة الدعوات وإغاثة اللهفات، وهو شهر الإفاضات والنفحات، وشهر التراويح والذكر والتسبيح.
ولشهر رمضان الكريم مميزات وفضائل، لذلك يستقبله المسلمون بالفرح والسرور، ويعيشون فيه عيشة العابدين المشتغلين نهاره بالصيام وليله بالقيام، مكثرين في أثنائه وفي أوقاته من العبادات.
والمسلم- كما نعلم- يتقبل الشهر الكريم بالفرح والسرور عندما يبلغة قدوم هذا الشهر، فبلوغ شهر رمضان عظيم لمن أقدره الله وأعانه.
لذا علينا أن نشغل كل أوقاته بالذكر والقراءة والأعمال الصالحة، ونحمي أنفسنا من الآثام والذنوب التي تميت القلوب.
والأهم من هذا وذلك إن نستقبل هذا الشهر المبارك بتوبة صادقة، نعاهد الله فيها على ألا نعود إلى التفريط والإهمال، وعلى كل مسلم أن يحفظ صيامه من اللغو والرفث فقد ورد في الحديث: «ليس الصيام من الطعام والشراب، إنما الصيام من اللغو والرفث».
أخيرا علينا أن نحافظ على صيامنا ونتقرب إلى المولى عز وجل بالدعاء بأن يتقبل منا صيامنا وقيامنا وعباداتنا ويتوب علينا ويوفقنا فيما بعد شهر رمضان للأعمال الصالحة المتواصلة.
وهو شهر إجابة الدعوات وإغاثة اللهفات، وهو شهر الإفاضات والنفحات، وشهر التراويح والذكر والتسبيح.
ولشهر رمضان الكريم مميزات وفضائل، لذلك يستقبله المسلمون بالفرح والسرور، ويعيشون فيه عيشة العابدين المشتغلين نهاره بالصيام وليله بالقيام، مكثرين في أثنائه وفي أوقاته من العبادات.
والمسلم- كما نعلم- يتقبل الشهر الكريم بالفرح والسرور عندما يبلغة قدوم هذا الشهر، فبلوغ شهر رمضان عظيم لمن أقدره الله وأعانه.
لذا علينا أن نشغل كل أوقاته بالذكر والقراءة والأعمال الصالحة، ونحمي أنفسنا من الآثام والذنوب التي تميت القلوب.
والأهم من هذا وذلك إن نستقبل هذا الشهر المبارك بتوبة صادقة، نعاهد الله فيها على ألا نعود إلى التفريط والإهمال، وعلى كل مسلم أن يحفظ صيامه من اللغو والرفث فقد ورد في الحديث: «ليس الصيام من الطعام والشراب، إنما الصيام من اللغو والرفث».
أخيرا علينا أن نحافظ على صيامنا ونتقرب إلى المولى عز وجل بالدعاء بأن يتقبل منا صيامنا وقيامنا وعباداتنا ويتوب علينا ويوفقنا فيما بعد شهر رمضان للأعمال الصالحة المتواصلة.