مجهولون يسطون على منزل مواطن بالمسيمير ويعبثون بمحتوياته أثناء غيابه
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> تعرض منزل الأخ المعلم عبدالعزيز جديب في مدينة المسيمير محافظة لحج مساء أمس للسرقة والعبث والنهب من قبل مجهولين، حيث تم الاستيلاء على سلاحين آليين الأول نوع عطفة بلغاري الصنع والآخر مسدس نوع (تاتا)، وكذا سرقة مجوهرات ذهبية بوزن 27 جراما، بالإضافة إلى سبع معاوز (فوط) نوع (ابن علوي)، ونهب مبلغ ستين ألف ريال يمني، كما قام اللصوص أيضا بالعبث بمعدات كهربائية وأدوات التسليك الكهربائي الداخلي ومحتويات المطبخ.
«الأيام» انتقلت إلى المنزل المنهوب والتقت الأخ عبدالعزيز (صاحب المنزل) الذي أوضح قائلا: «تفاجأت عند عودتي من مدينة الحوطة إلى منزلي بأن الباب الرئيسي للمنزل مفتوح و توجهت إلى غرفتي فوجدت الباب مكسورا ومحطم الأقفال،
ووجدت البيت منهوبا ومسروقا بالكامل، والأدوات والمعدات الموجودة فيه مبعثرة، حيث جرى سرقة ما في المنزل من ذهب وأسلحة ومبالغ مالية وملابس وأدوات ومعدات منزلية، حتى حاجيات رمضان كالحليب والدقيق والسمن والأرز والسكر تم العبث بها وخلطت مع بعضها البعض.. وتقدر قيمة المسروقات والأشياء التي عبث بها بمئات الآلاف». وأضاف: «وفور اكتشافي ماحل بمنزلي من كارثة قمت بإبلاغ الجهات الأمنية وحضروا إلى البيت وقاموا برفع البصمات ومعاينة مكان الحادث وقاموا بإجراءاتهم وأخذوا بعض الأشياء معهم».
وعن سؤال «الأيام» له عن ما إذا كان يوجه أصابع الاتهام لأحد بشأن ما تعرض له منزله؟ أجاب بأنه لا يريد أن يستبق الأمور، كما أنه لا توجد له أية عداوة شخصية مع أحد.. «أما إذا كان المرء يحاسب على مواقفه فهذا أمر آخر، وعلى كل حال سأنتظر حتى تنتهي التحقيقات». واختتم شكواه بمناشدة الجهات الأمنية ووزارة الداخلية أن تقوم بواجبها في ضبط الجناة وإلزامهم بإعادة الأموال والممتلكات المنهوبة وتقديمهم للعدالة.. متسائلا «هل هذا هو الأمن والاستقرار الذي يتغنى به البعض في هذا الوطن؟».
«الأيام» انتقلت إلى المنزل المنهوب والتقت الأخ عبدالعزيز (صاحب المنزل) الذي أوضح قائلا: «تفاجأت عند عودتي من مدينة الحوطة إلى منزلي بأن الباب الرئيسي للمنزل مفتوح و توجهت إلى غرفتي فوجدت الباب مكسورا ومحطم الأقفال،
ووجدت البيت منهوبا ومسروقا بالكامل، والأدوات والمعدات الموجودة فيه مبعثرة، حيث جرى سرقة ما في المنزل من ذهب وأسلحة ومبالغ مالية وملابس وأدوات ومعدات منزلية، حتى حاجيات رمضان كالحليب والدقيق والسمن والأرز والسكر تم العبث بها وخلطت مع بعضها البعض.. وتقدر قيمة المسروقات والأشياء التي عبث بها بمئات الآلاف». وأضاف: «وفور اكتشافي ماحل بمنزلي من كارثة قمت بإبلاغ الجهات الأمنية وحضروا إلى البيت وقاموا برفع البصمات ومعاينة مكان الحادث وقاموا بإجراءاتهم وأخذوا بعض الأشياء معهم».
وعن سؤال «الأيام» له عن ما إذا كان يوجه أصابع الاتهام لأحد بشأن ما تعرض له منزله؟ أجاب بأنه لا يريد أن يستبق الأمور، كما أنه لا توجد له أية عداوة شخصية مع أحد.. «أما إذا كان المرء يحاسب على مواقفه فهذا أمر آخر، وعلى كل حال سأنتظر حتى تنتهي التحقيقات». واختتم شكواه بمناشدة الجهات الأمنية ووزارة الداخلية أن تقوم بواجبها في ضبط الجناة وإلزامهم بإعادة الأموال والممتلكات المنهوبة وتقديمهم للعدالة.. متسائلا «هل هذا هو الأمن والاستقرار الذي يتغنى به البعض في هذا الوطن؟».