683 حالة مرضية استفادت من المخيم الطبي الأول للعيون في الصعيد
> عتق «الأيام» محمدعبدالعليم:
> اختتمت أمس الأول بمستشفى المسحاء بمديرية الصعيد محافظة شبوة فعاليات المخيم الأول لجراحة ومعاينة مرضى العيون، الذي أقامتة جمعية المودة في الصعيد.
وجرى خلال أيام المخيم معاينة وفحص وصرف أدوية لأكثرمن 683 حالة مرضية، وإجراء عمليات جراحية لستة وثلاثين حالة مرضية، وأحيلت ست حالات مستعصية إلى صنعاء لاستكمال العلاج.
وقد أشرف على المعاينة وقام بالجراحة أطباء واختصاصيون يمنيون كبار ذوو خبرة عملية كبيرة، منهم د.مطعم يحيى الشاعر، استشاري عيون من كلية الطب جامعة صنعاء ومشرف فريق المخيم، الذي تحدث قائلا: «أشكر جميع أبناء الصعيد الذين ساعدوا في إنجاح المخيم، خاصة الأخوة في جمعية المودة الخيرية، والمخيم يكتسب أهمية كبيرة في مكافحة العمى، ولله الحمد العمليات الجراحية كانت ناجحة 100%».
من جانبه أشاد د.خالد أحمد الشجرة، اختصاصي طب وجراحة العيون، بنجاح مخيم العيون، مطالبا بمزيد من التعان بين جمعية المودة وجمعية النبراس في نفس السياق. كما شكر د.منصور عجروم، اختصاصي العيون، جمعية المودة «على قيامها بهذا المخيم الخيري الذي أسهم في تسهيل حصول المرضى على العلاج الذي يحتاجون إليه».
عدد من المرضى المستفيدين من المخيم الطبي عبروا لـ «الأيام» عن تثمينهم لما قامت به الجمعية لإقامة وتوفير العلاج لهم، من معاينة وعمليات جراحية وأدوية، كانت ستكلفهم في المستشفيات الخاصة أكثر من 35 ألف ريال لايقوون على توفيرها.
وقال لـ «الأيام» الأخ أحمد فريد، الأمين العام التنفيذي لجمعية المودة: «بداية نشكر «الأيام» لحرصها على تغطية الفعاليات الطبية الخيرية وكافة الأعمال الإنسانية، وفعاليات المخيم- ولله الحمد- سارت بشكل جيد، وقد تعاون الجميع في إنجاح هذا العمل الخيري الذي يندرج ضمن أنشطة الجمعية الخيرية بمديرية الصعيد في شبوة».
وجرى خلال أيام المخيم معاينة وفحص وصرف أدوية لأكثرمن 683 حالة مرضية، وإجراء عمليات جراحية لستة وثلاثين حالة مرضية، وأحيلت ست حالات مستعصية إلى صنعاء لاستكمال العلاج.
وقد أشرف على المعاينة وقام بالجراحة أطباء واختصاصيون يمنيون كبار ذوو خبرة عملية كبيرة، منهم د.مطعم يحيى الشاعر، استشاري عيون من كلية الطب جامعة صنعاء ومشرف فريق المخيم، الذي تحدث قائلا: «أشكر جميع أبناء الصعيد الذين ساعدوا في إنجاح المخيم، خاصة الأخوة في جمعية المودة الخيرية، والمخيم يكتسب أهمية كبيرة في مكافحة العمى، ولله الحمد العمليات الجراحية كانت ناجحة 100%».
من جانبه أشاد د.خالد أحمد الشجرة، اختصاصي طب وجراحة العيون، بنجاح مخيم العيون، مطالبا بمزيد من التعان بين جمعية المودة وجمعية النبراس في نفس السياق. كما شكر د.منصور عجروم، اختصاصي العيون، جمعية المودة «على قيامها بهذا المخيم الخيري الذي أسهم في تسهيل حصول المرضى على العلاج الذي يحتاجون إليه».
عدد من المرضى المستفيدين من المخيم الطبي عبروا لـ «الأيام» عن تثمينهم لما قامت به الجمعية لإقامة وتوفير العلاج لهم، من معاينة وعمليات جراحية وأدوية، كانت ستكلفهم في المستشفيات الخاصة أكثر من 35 ألف ريال لايقوون على توفيرها.
وقال لـ «الأيام» الأخ أحمد فريد، الأمين العام التنفيذي لجمعية المودة: «بداية نشكر «الأيام» لحرصها على تغطية الفعاليات الطبية الخيرية وكافة الأعمال الإنسانية، وفعاليات المخيم- ولله الحمد- سارت بشكل جيد، وقد تعاون الجميع في إنجاح هذا العمل الخيري الذي يندرج ضمن أنشطة الجمعية الخيرية بمديرية الصعيد في شبوة».