فيما يتوجه أكثر من خمسة ملايين و400 ألف طالب وطالبة إلى مدارسهم.. الجوفي:استكملنا كافة الترتيبات و600 ألف طالب وطالبة معدل التحاق الصف الأول
> صنعاء «الأيام» اسماعيل زيدان:
> يتوجه اليوم أكثر من خمسة ملايين وأربعمائة ألف طالب وطالبة إلى مدارسهم للعام الدراسي 2009-2008م في مختلف محافظات الجمهورية.
أوضح ذلك وزير التربية والتعليم د.عبدالسلام الجوفي، مشيرا إلى أن معدل الالتحاق بالصف الأول من المرحلة الأساسية وصل إلى أكثر من 600 ألف طالب وطالبة.
وأضاف الجوفي: «إن الوزارة قد استكملت كافة الترتيبات للعام الدراسي الجديد سواء من حيث توفير الكتاب المدرسي أو انتطام المعلمين والمعلمات والتجهيزات المدرسية والمكتبية الأخرى».
وأشار الوزير الجوفي إلى أنه «لأول مرة في هذا العام تم اعتماد ميزانية تشغيلية للمدارس بمبلغ قدره مليار ريال، إلى جانب اعتماد الحقيبة المدرسية في إطار برنامج التغذية المدرسية الذي يستهدف 150 ألف طالبة في المحافظات النائية». وأردف الوزير الجوفي قائلا: «إن حرص الوزارة على الالتزام بما ورد في التقويم المدرسي بما يخص بداية العام الدراسي الذي صادف بداية شهر رمضان لم يكن قرارا ارتجاليا أو عشوائيا، وإنما كان له مبرراته الموضوعية، التي من أهمها أن العام الدراسي يجب ألا يقل عن 184 يوما فعليا تستثنى منه أيام العطل الدينية والوطنية، وفي حالة نقص الأيام المحددة سيكون النظام التعليمي في اليمن غير ملتزم بالمعايير الدولية، وإضافة إلى ذلك فالالتزام بالتقويم المدرسي راعى الاختلاف المناخي في الجمهورية اليمنية».
أوضح ذلك وزير التربية والتعليم د.عبدالسلام الجوفي، مشيرا إلى أن معدل الالتحاق بالصف الأول من المرحلة الأساسية وصل إلى أكثر من 600 ألف طالب وطالبة.
وأضاف الجوفي: «إن الوزارة قد استكملت كافة الترتيبات للعام الدراسي الجديد سواء من حيث توفير الكتاب المدرسي أو انتطام المعلمين والمعلمات والتجهيزات المدرسية والمكتبية الأخرى».
وأشار الوزير الجوفي إلى أنه «لأول مرة في هذا العام تم اعتماد ميزانية تشغيلية للمدارس بمبلغ قدره مليار ريال، إلى جانب اعتماد الحقيبة المدرسية في إطار برنامج التغذية المدرسية الذي يستهدف 150 ألف طالبة في المحافظات النائية». وأردف الوزير الجوفي قائلا: «إن حرص الوزارة على الالتزام بما ورد في التقويم المدرسي بما يخص بداية العام الدراسي الذي صادف بداية شهر رمضان لم يكن قرارا ارتجاليا أو عشوائيا، وإنما كان له مبرراته الموضوعية، التي من أهمها أن العام الدراسي يجب ألا يقل عن 184 يوما فعليا تستثنى منه أيام العطل الدينية والوطنية، وفي حالة نقص الأيام المحددة سيكون النظام التعليمي في اليمن غير ملتزم بالمعايير الدولية، وإضافة إلى ذلك فالالتزام بالتقويم المدرسي راعى الاختلاف المناخي في الجمهورية اليمنية».