أمن عدن:التحقيق جار مع متهمين بخورمكسر واجهوا الطقم بالحجارة
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من إدارة العلاقات والتوجيه المعنوي بإدارة أمن محافظة عدن .. جاء فيه:
«طالعتنا صحيفتكم في عددها الصادر بتاريخ 2008/9/6م رقم (5500) تحت عنوان «تبادل إطلاق النار بين شباب بخورمكسر وجنود دورية أمنية»، وعليه وبيانا للحقيقة فإننا نضع القارئ الكريم في الصورة لما جرى:
ما ورد في الخبر عار عن الصحة ومجاف للحقيقة، ففي منتصف ليلة الأربعاء أبلغ المواطن أسامة عبدالله الشمري، صاحب مطعم المرجان تعرضه للضرب وعماله والاعتداء على سياراتهم من قبل مجموعة من الشبان ولاذوا بالفرار إلى حي السعادة.
تحركت الشرطة استجابة للبلاغ وعند ملاحقة المعتدين تفاجأوا بوجود مجموعة تمارس اللعب وتقطع الطريق العام ورفض المتواجدون فتح الطريق، وكان ضمن المتواجدين أشخاص متهمون في القضية واجهوا الطقم بالحجارة واعترضوا رجال الشرطة من أداء واجبهم وأطلقوا النار من أحد المنازل المطلة على الشارع الأمر الذي أزعج السكان ويعد من الجرائم الجسيمة (مقاومة السلطات واعتداء على موظف عام أثناء تأدية واجبه وإتلاف الملكية العامة).
والشرطة في هذا الأمر قامت بواجبها وقد تم ضبط مجموعة من المتهمين وتوالي التحقيق في القضية لمحاسبة الخارجين عن القانون.
ولما حصل فإننا نحذر من التطاول على القانون ومحاولة الإساءة أو التشهير بالمؤسسة الأمنية التي تصون الأمن وتحقق السكينة العامة، وستتخذ الإجراءات الصارمة تجاه من يحاول العبث بأمن المواطن في هذه المدينة الجميلة والآمنة تنفيذا لما يوجبه القانون».
«طالعتنا صحيفتكم في عددها الصادر بتاريخ 2008/9/6م رقم (5500) تحت عنوان «تبادل إطلاق النار بين شباب بخورمكسر وجنود دورية أمنية»، وعليه وبيانا للحقيقة فإننا نضع القارئ الكريم في الصورة لما جرى:
ما ورد في الخبر عار عن الصحة ومجاف للحقيقة، ففي منتصف ليلة الأربعاء أبلغ المواطن أسامة عبدالله الشمري، صاحب مطعم المرجان تعرضه للضرب وعماله والاعتداء على سياراتهم من قبل مجموعة من الشبان ولاذوا بالفرار إلى حي السعادة.
تحركت الشرطة استجابة للبلاغ وعند ملاحقة المعتدين تفاجأوا بوجود مجموعة تمارس اللعب وتقطع الطريق العام ورفض المتواجدون فتح الطريق، وكان ضمن المتواجدين أشخاص متهمون في القضية واجهوا الطقم بالحجارة واعترضوا رجال الشرطة من أداء واجبهم وأطلقوا النار من أحد المنازل المطلة على الشارع الأمر الذي أزعج السكان ويعد من الجرائم الجسيمة (مقاومة السلطات واعتداء على موظف عام أثناء تأدية واجبه وإتلاف الملكية العامة).
والشرطة في هذا الأمر قامت بواجبها وقد تم ضبط مجموعة من المتهمين وتوالي التحقيق في القضية لمحاسبة الخارجين عن القانون.
ولما حصل فإننا نحذر من التطاول على القانون ومحاولة الإساءة أو التشهير بالمؤسسة الأمنية التي تصون الأمن وتحقق السكينة العامة، وستتخذ الإجراءات الصارمة تجاه من يحاول العبث بأمن المواطن في هذه المدينة الجميلة والآمنة تنفيذا لما يوجبه القانون».