أمسية تأبينية للشهيد عبدالله الفقيه بمديرية الأزارق بالضالع
> الأزارق «الأيام» رائد الحجافي:
> أقيمت مساء أمس بمنطقة عدن حمادة بمديرية الأزارق بالضالع أمسية تأبينية للشهيد عبد الله محمد الفقيه الأزرقي، الذي توفي مطلع الشهر الماضي متأثرا بجراحه التي أصيب بها في حادثة القنبلة التي ألقيت في الشارع العام بمدينة الضالع أثناء مرور مسيرة سلمية في السابع عشر من يوليو الماضي.
وفي الأمسية التأبينية ألقى الأخ قائد سيف حسين رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية الأزارق كلمة ترحيبية بالمشاركين ثم ألقى د. عبده المعطري نائب رئيس هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع كلمة أعلن فيها تضامنه مع أسرة الشهيد الفقيه ثم تحدث قائلا: «إن أبناء مديرية الأزارق أناس شرفاء وصامدون لا يقبلون المساومة والهوان»، وطالب السلطة بالاعتراف بالقضية الجنوبية.
كما دعا أبناء المحافظات الجنوبية إلى عدم المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة.
وبعد ذلك ألقيت بالأمسية العديد من الكلمات من قبل الأخوة عبدالله مهدي رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية جحاف وعبدالعزيز الطهري رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية الحصين و علي عبدالرب رئيس الدائرة الإعلامية لهيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع، أعلنوا جميعهم في كلماتهم تضامنهم مع أسرة الشهيد الفقيه.
وطالبوا السلطة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين من أبناء المحافظات الجنوبية كافة والاعتراف بالقضية الجنوبية، كما ألقيت في الأمسية قصيدتان شعريتان.
وفي الأمسية التأبينية ألقى الأخ قائد سيف حسين رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية الأزارق كلمة ترحيبية بالمشاركين ثم ألقى د. عبده المعطري نائب رئيس هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع كلمة أعلن فيها تضامنه مع أسرة الشهيد الفقيه ثم تحدث قائلا: «إن أبناء مديرية الأزارق أناس شرفاء وصامدون لا يقبلون المساومة والهوان»، وطالب السلطة بالاعتراف بالقضية الجنوبية.
كما دعا أبناء المحافظات الجنوبية إلى عدم المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة.
وبعد ذلك ألقيت بالأمسية العديد من الكلمات من قبل الأخوة عبدالله مهدي رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية جحاف وعبدالعزيز الطهري رئيس هيئة الحراك السلمي بمديرية الحصين و علي عبدالرب رئيس الدائرة الإعلامية لهيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع، أعلنوا جميعهم في كلماتهم تضامنهم مع أسرة الشهيد الفقيه.
وطالبوا السلطة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين من أبناء المحافظات الجنوبية كافة والاعتراف بالقضية الجنوبية، كما ألقيت في الأمسية قصيدتان شعريتان.