أحد مناضلي جبهة التحرير يناشد رئيس الجمهورية بضبط من تسببوا بإراقة دم نجله
> تعز «الأيام» خاص:
> تعرض نحو الساعة السابعة مساء الخميس الماضي الشاب إبراهيم ناجي سعيد (24عاماً) لطلقة نارية في رجله اليسرى وسط سوق القات الأسفل بحي عصيفرة مديرية القاهرة محافظة تعز، وتم نقله إلى مستشفى الثورة لتلقي العلاج اللازم هناك.
وأبلغ «الأيام» ناجي سعيد الأهدل - والد المصاب- بالقول:«قام المدعو (ض. ج. ح. خ)بضرب النار على ولدي إبراهيم بعد أن أقلته سيارة بيضاء اللون تابعة لأحد المشايخ.. متحدياً وضارباً بالقوانين عرض الحائط مستمداً تلك الشجاعة من بعض أولئك الخارجين عن القانون كونهم يمثلون ما يسمى وجاهات اجتماعية متسترين على أمثال هؤلاء المجرمين».
وأضاف:«لقد سبق هذا الحادث اعتداء تمثل في قيام المدعو السالف الذكر وبمعيته مجموعة مسلحة بإطلاق النار على منزلي ليلاً، أدى إلى وفاة ابنتي أمة الرحمن (24عاماً) إثر أزمة قلبية من جراء إطلاق الرصاص العشوائي الذي استمر في الأسبوع مرة، كما تسبب أيضاً في إتلاف أبواب المنزل وإثارة الفزع والهلع في نفوس أفراد أسرتي».
وقال:«قمت بإبلاغ الجهات الأمنية.. إلا أنها أثبتت أنها غير قادرة على السيطرة على الجناة كونهم مرافقين لبعض ما يسمون بمشايخ»، مناشداً رئيس الجمهورية ووزير الداخلية والنائب العام بضبط من تسببوا في إراقة دم نجله «الذي أصبح مباحاً لمثل هؤلاء».
يذكر أن ناجي سعيد الأهدل هو من مواليد طور الباحة وأحد مناضلي جبهة التحرير، ولديه العديد من المذكرات والتوجيهات التي تفيد جميعها بضبط الجناة، إلا أنها لم تلق طريقها نحو التنفيذ.
وأبلغ «الأيام» ناجي سعيد الأهدل - والد المصاب- بالقول:«قام المدعو (ض. ج. ح. خ)بضرب النار على ولدي إبراهيم بعد أن أقلته سيارة بيضاء اللون تابعة لأحد المشايخ.. متحدياً وضارباً بالقوانين عرض الحائط مستمداً تلك الشجاعة من بعض أولئك الخارجين عن القانون كونهم يمثلون ما يسمى وجاهات اجتماعية متسترين على أمثال هؤلاء المجرمين».
وأضاف:«لقد سبق هذا الحادث اعتداء تمثل في قيام المدعو السالف الذكر وبمعيته مجموعة مسلحة بإطلاق النار على منزلي ليلاً، أدى إلى وفاة ابنتي أمة الرحمن (24عاماً) إثر أزمة قلبية من جراء إطلاق الرصاص العشوائي الذي استمر في الأسبوع مرة، كما تسبب أيضاً في إتلاف أبواب المنزل وإثارة الفزع والهلع في نفوس أفراد أسرتي».
وقال:«قمت بإبلاغ الجهات الأمنية.. إلا أنها أثبتت أنها غير قادرة على السيطرة على الجناة كونهم مرافقين لبعض ما يسمون بمشايخ»، مناشداً رئيس الجمهورية ووزير الداخلية والنائب العام بضبط من تسببوا في إراقة دم نجله «الذي أصبح مباحاً لمثل هؤلاء».
يذكر أن ناجي سعيد الأهدل هو من مواليد طور الباحة وأحد مناضلي جبهة التحرير، ولديه العديد من المذكرات والتوجيهات التي تفيد جميعها بضبط الجناة، إلا أنها لم تلق طريقها نحو التنفيذ.