روشتة رياضية
> «الأيام الرياضي» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:
>
البعض يعتقد أن الرياضة هي لعب وترف وتضييع وقت، والحقيقة أن الرياضة هي المدرسة التي تصقل فيها المواهب، ويتخرج منها الكثير من الناجحين في الحياة وتعين على تحمل المشاق، وهي الينبوع الذي لا يجف ونستقي منه الصحة والنشاط.
> إنجاز رياضي هزيل، ومع هذا يهدى دائما إلى رئيس الجمهورية لذا نقول: «ارحموا الرئيس من إخفاقكم مش من معه مسابقة هزيلة، ويريد استخراج نفقاتها الباهظة يسميها بإسم الرئيس القائد (وقدها طلبة الله).
> صحيفتا «الأيام» و «الأيام الرياضي»حريصتان على تقليدهما السنوي ألا وهو قيام المسابقة الرياضية التي تحمل اسم كأس الاستقلال، وهذا التقليد أصبح سنويا يحتفي بذكرى 30 نوفمبر من كل عام وبدون انقطاع.
> سألني أحد الزملاء كم عدد الذين يكتبون في الرياضة، ويعملون على وصف المباريات في الصحف؟..قلت له:«شكرا لأنك لم تقل إعلاميين رياضيين، وقلت من يكتبون في الرياضة، ففي بعض المباريات يصل عدد من يكتبون في الرياضة أكثر من حضور الجماهير للمشاهدة!».
> الحقيقة لا تحتاج إلى رتوش ومهادنة ومديح لأنها ساطعة مثل الشمس..لذا أريحوا أنفسكم أيها المداحين والمنافقين، ولا تنسوا أن الله وضع المنافقين في الدرج الأسفل من النار.
> إنجاز رياضي هزيل، ومع هذا يهدى دائما إلى رئيس الجمهورية لذا نقول: «ارحموا الرئيس من إخفاقكم مش من معه مسابقة هزيلة، ويريد استخراج نفقاتها الباهظة يسميها بإسم الرئيس القائد (وقدها طلبة الله).
> صحيفتا «الأيام» و «الأيام الرياضي»حريصتان على تقليدهما السنوي ألا وهو قيام المسابقة الرياضية التي تحمل اسم كأس الاستقلال، وهذا التقليد أصبح سنويا يحتفي بذكرى 30 نوفمبر من كل عام وبدون انقطاع.
> سألني أحد الزملاء كم عدد الذين يكتبون في الرياضة، ويعملون على وصف المباريات في الصحف؟..قلت له:«شكرا لأنك لم تقل إعلاميين رياضيين، وقلت من يكتبون في الرياضة، ففي بعض المباريات يصل عدد من يكتبون في الرياضة أكثر من حضور الجماهير للمشاهدة!».
> الحقيقة لا تحتاج إلى رتوش ومهادنة ومديح لأنها ساطعة مثل الشمس..لذا أريحوا أنفسكم أيها المداحين والمنافقين، ولا تنسوا أن الله وضع المنافقين في الدرج الأسفل من النار.