أمسية احتفائية في الراهدة بمناسبة الإفراج عن القرني
> الراهدة «الأيام» أنيس منصور:
> توافد المئات من مواطني الراهدة في أمسية احتفائية في قاعة أعراس الراهدة بمناسبة الإفراج عن الفنان المسرحي فهد القرني بعد اعتقال دام ستة أشهر.
وقال الناشط الإصلاحي محمد قاسم إنه: «لابد لأبناء الراهدة أن يفرحوا ويبتهجوا بخروج فهد القرني، لأن محاكمته كانت على ذمة مهرجان الراهدة».
وألقيت في الأمسية محاضرة للشيخ علي القاضي، كما قدمت فرقة صناع الحياة أناشيد الترحيب بالإفراج عن القرني وأناشيد روحانية رمضانية.
وأكد الحاضرون بالأمسية على مواصلة النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات ورفضهم للسياسات الخاطئة والاستبداد المشايخي الذي حول مدينة الراهدة إلى إقطاعية مشايخ، ودعوتهم للفنان الوفاء بوعده وبما تضمنته رسالته من داخل السجن إلى أبناء الراهدة لإقامة مئات المهرجانات والمسرحيات الكوميدية السلمية في الراهدة المعبرة عن معاناة أبناء الراهدة.
واستمع الحاضرون إلى الاستفسارات والفتاوى الشرعية التي أجاب عنها الشيخ علي القاضي، الذي دعا إلى اتخاذ الوسائل المشروعة لإزالة الظلم واستبداد المشايخ.
وقال الناشط الإصلاحي محمد قاسم إنه: «لابد لأبناء الراهدة أن يفرحوا ويبتهجوا بخروج فهد القرني، لأن محاكمته كانت على ذمة مهرجان الراهدة».
وألقيت في الأمسية محاضرة للشيخ علي القاضي، كما قدمت فرقة صناع الحياة أناشيد الترحيب بالإفراج عن القرني وأناشيد روحانية رمضانية.
وأكد الحاضرون بالأمسية على مواصلة النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات ورفضهم للسياسات الخاطئة والاستبداد المشايخي الذي حول مدينة الراهدة إلى إقطاعية مشايخ، ودعوتهم للفنان الوفاء بوعده وبما تضمنته رسالته من داخل السجن إلى أبناء الراهدة لإقامة مئات المهرجانات والمسرحيات الكوميدية السلمية في الراهدة المعبرة عن معاناة أبناء الراهدة.
واستمع الحاضرون إلى الاستفسارات والفتاوى الشرعية التي أجاب عنها الشيخ علي القاضي، الذي دعا إلى اتخاذ الوسائل المشروعة لإزالة الظلم واستبداد المشايخ.